شهد منتدى تطوير الأعمال الأول للصناعات التحولية والمحتوي المحلي بقطاع النفط والغاز والبتروكيماويات - بدفكس 2019"، توقيع 5 اتفاقيات تعاون واستثمار بين شركات في المملكة العربية السعودية كانت أعلنت خلال المنتدى عن إطلاق عدة مشاريع في دول مجلس التعاون والبحرين تحديداً.
وخلال فعاليات اليوم الأخير من أعمال المؤتمر الذي استضافته البحرين مؤخراً، جرى توقيع تلك الاتفاقيات بين المجموعة المتحدة الخليجية لإدارة الاستثمارات والاستشارات الصناعية في الجبيل بالمملكة العربية السعودية من جهة، وشركة "إيبسكو" لتكوين شركة في الخليج للدراسات البيئية والخدمات، واتفاقية مع شركة "مسراب" لبناء مصنع بتروكيماويات وقطع غيار، من جهة أخرى.
كما وقعت المجموعة المتحدة الخليجية اتفاقيات تعاون مع كل من شركة الرفاعي والدهش للمحاماة بهدف تقديم الاستشارات القانونية والتحكيم والتوثيق في المشاريع المزمع تنفيذها في الخليج، وشركة "أماليد" لشراء الباصات الكهربائية المصنعة في الخليج، وشركة أماس لتقديم دراسات الجدوى والاستشارات المالية.
الأمين العام لمنتدى "بدفكس" عبدالله الصبياني، أكد أن هذه الاتفاقيات دليل آخر على نجاح منتدى "بدفكس 2019" في توفير فرصة مواتية لكبرى الشركات الدولية والإقليمية، والشركات الصغيرة والمتوسطة، والمستثمرين ورواد الأعمال، وجميع المشتغلين والمهتمين بصناعة النفط والغاز والبتروكيماويات، لاستكشاف فرص تطوير الأعمال واستثمارات جديدة، ومعالجة التحديات.
وأوضح الصبياني أن من ضمن حضور المنتدى ممثلين عن المجموعة الافتراضية للمستثمرين vgksa.com، والتي تجمع نخبة من المستثمرين السعوديين والخليجيين، والذين شاهدوا عرضاً عن الفرص الاستثمارية في الخليج العربي وأبدوا الرغبة في المساهمة بها.
من جانبه، قال ممثل المجموعة المتحدة الخليجية عقل الهليل، إن المنتدى تمكن من تسليط مزيد من الضوء على الفرص الاستثمارية المتوفرة في صناعة النفط والغاز في المنطقة، خاصة وأن تحسن أسعار النفط في السوق العالمي جدد شهية المستثمرين من الخليج والعالم للدخول في مشاريع صناعة النفط والغاز في كل من البحرين والسعودية، بعد أن كانت هذه السوق خسرت بالفعل استثمارات بقيمة تريليون دولار في فترة تراجع أسعار النفط من 2014 إلى 2016.
وأضاف: "خطونا خطوة واسعة نحو تحقيق هدفنا في توفير منصة أمام الشركات المشاركة في كل من المنتدى والمعرض من اجل إيجاد شركاء جدد، والتعرف على تقنيات جديدة، وتوسيع شبكتها من الموردين والمشترين، والحصول على عقود أعمال من الشركات الكبيرة، إضافة إلى فرص الحصول على تمويل لتوسعة أعمالها، فيما حصل المستثمرون المشاركون على فهم أفضل لتوقعات واتجاهات الاستثمار في المنطقة، ولقاء أصحاب المشاريع الصناعية والصغيرة والمتوسطة، إلى جانب حصول رواد الأعمال في المجالات الصناعية على لقاء مباشر مع المستثمرين، وقياس مدى الاهتمام بالأعمال التجارية في مشاريعهم".
وجرى تنظيم هذا الحدث بالشراكة بين كل من "بروآكت" للاستشارات الدولية ومقرها البحرين، والمجموعة المتحدة الخليجية لإدارة الاستثمارات والاستشارات الصناعية في الجبيل بالمملكة العربية السعودية.
وخلال فعاليات اليوم الأخير من أعمال المؤتمر الذي استضافته البحرين مؤخراً، جرى توقيع تلك الاتفاقيات بين المجموعة المتحدة الخليجية لإدارة الاستثمارات والاستشارات الصناعية في الجبيل بالمملكة العربية السعودية من جهة، وشركة "إيبسكو" لتكوين شركة في الخليج للدراسات البيئية والخدمات، واتفاقية مع شركة "مسراب" لبناء مصنع بتروكيماويات وقطع غيار، من جهة أخرى.
كما وقعت المجموعة المتحدة الخليجية اتفاقيات تعاون مع كل من شركة الرفاعي والدهش للمحاماة بهدف تقديم الاستشارات القانونية والتحكيم والتوثيق في المشاريع المزمع تنفيذها في الخليج، وشركة "أماليد" لشراء الباصات الكهربائية المصنعة في الخليج، وشركة أماس لتقديم دراسات الجدوى والاستشارات المالية.
الأمين العام لمنتدى "بدفكس" عبدالله الصبياني، أكد أن هذه الاتفاقيات دليل آخر على نجاح منتدى "بدفكس 2019" في توفير فرصة مواتية لكبرى الشركات الدولية والإقليمية، والشركات الصغيرة والمتوسطة، والمستثمرين ورواد الأعمال، وجميع المشتغلين والمهتمين بصناعة النفط والغاز والبتروكيماويات، لاستكشاف فرص تطوير الأعمال واستثمارات جديدة، ومعالجة التحديات.
وأوضح الصبياني أن من ضمن حضور المنتدى ممثلين عن المجموعة الافتراضية للمستثمرين vgksa.com، والتي تجمع نخبة من المستثمرين السعوديين والخليجيين، والذين شاهدوا عرضاً عن الفرص الاستثمارية في الخليج العربي وأبدوا الرغبة في المساهمة بها.
من جانبه، قال ممثل المجموعة المتحدة الخليجية عقل الهليل، إن المنتدى تمكن من تسليط مزيد من الضوء على الفرص الاستثمارية المتوفرة في صناعة النفط والغاز في المنطقة، خاصة وأن تحسن أسعار النفط في السوق العالمي جدد شهية المستثمرين من الخليج والعالم للدخول في مشاريع صناعة النفط والغاز في كل من البحرين والسعودية، بعد أن كانت هذه السوق خسرت بالفعل استثمارات بقيمة تريليون دولار في فترة تراجع أسعار النفط من 2014 إلى 2016.
وأضاف: "خطونا خطوة واسعة نحو تحقيق هدفنا في توفير منصة أمام الشركات المشاركة في كل من المنتدى والمعرض من اجل إيجاد شركاء جدد، والتعرف على تقنيات جديدة، وتوسيع شبكتها من الموردين والمشترين، والحصول على عقود أعمال من الشركات الكبيرة، إضافة إلى فرص الحصول على تمويل لتوسعة أعمالها، فيما حصل المستثمرون المشاركون على فهم أفضل لتوقعات واتجاهات الاستثمار في المنطقة، ولقاء أصحاب المشاريع الصناعية والصغيرة والمتوسطة، إلى جانب حصول رواد الأعمال في المجالات الصناعية على لقاء مباشر مع المستثمرين، وقياس مدى الاهتمام بالأعمال التجارية في مشاريعهم".
وجرى تنظيم هذا الحدث بالشراكة بين كل من "بروآكت" للاستشارات الدولية ومقرها البحرين، والمجموعة المتحدة الخليجية لإدارة الاستثمارات والاستشارات الصناعية في الجبيل بالمملكة العربية السعودية.