قال الأمين العام للاتحاد الخليجي للتكرير، عودة الأحمدي إن الاتحاد نجح في استقطاب عضويات رفيعة المستوى وذات منفعة متبادلة في صناعة التكرير لتشمل الخبراء والشركات الإقليمية والعالمية العاملة في مجال التكرير والتسويق، إلى جانب مجموعة كبيرة من المستشارين، مزودي التكنولوجيا المتطورة، وشركات الهندسة والمشتريات والبناء، والمؤسسات الحكومية والأكاديمية.
وأعلن الاتحاد الخليجي للتكرير GDA، الأحد، عن نجاحه في استضافة عدد كبير من الخبراء والمختصين في صناعة التكرير في كابيتال كلوب البحرين، لمناقشة قوة التعاون ومشاركة المعرفة وكيفية تسخيرها في مجال التنمية المستدامة لصناعة التكرير على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي والعالم.
وشهدت الأمسية التي حضرها جمع كبير رفيع المستوى تقديم عرض من قبل الأمين العام للاتحاد، بعنوان "مبادرة جديدة لمشاركة المعرفة"، حيث تلا العرض فتح المجال للحضور للمشاركة بالنقاش وتوجيه الأسئلة، فيما تحدث المهندس الأحمدي بإسهاب عن بعض المزايا الأساسية للعديد من منصات تبادل المعرفة.
واستعرض الأحمدي، خلال حديثه، أهداف ومبادئ الاتحاد الذي تأسس في العام 2016 بقرار مجلس الوزراء في مملكة البحرين ويحظى بدعم ومساندة كبرى شركات النفط الوطنية في منطقة الخليج العربي، كشركة أرامكو السعودية، شركة بترول الكويت العالمية ، شركة نفط البحرين (بابكو)، وشركة البترول الوطنية الكويتية ، وشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك). ويكمن الهدف الرئيس من تأسيس الاتحاد في تعزيز ريادة دول مجلس التعاون في صناعة التكرير وتوسيع شبكة العلاقات الإقليمية والعالمية مع كل أقطاب صناعة التكرير من أجل تسريع خطى التطوير وذلك عبر منصته الفريدة للتعاون ومشاركة المعرفة.
وحث المهندس الأحمدي اللاعبين في القطاع إلى الانضمام إلى الاتحاد الخليجي للتكرير من أجل الاستفادة من التجربة الواسعة والمعرفة المتراكمة للاتحاد وما تقدمه العضوية من مزايا، والتي تتضمن استخدام موقعه الإلكتروني التفاعلي المتطور شاملا منصة المعرفة، والمشاركة بالفعاليات والورش المتخصصة، والتواصل بين الأعضاء والحصول على أسعار تفضيلية للدورات التدريبية المتخصصة التي تم تطويرها وتقديمها مع رواد مزودي التقنية وغيرهم من مراكز التدريب العالمية المرموقة.
وأكد الأحمدي أن الاتحاد يتطلع إلى توسعة تشكيل هذه اللجان والتي تجتمع بصورة دورية كل ثلاثة أشهر، مع الإبقاء على تواصل نشط عبر الشبكة الإلكترونية بعد الاجتماعات للحفاظ على الزخم والتبادل المستمر للمعرفة بين الأعضاء.
وقال، "نحن سعداء بالتفاعل القوي من أعضاء الاتحاد والزملاء الآخرين على مستوى صناعة التكرير في البحرين والمنطقة والعالم. لقد عملنا عن كثب منذ تأسيس الاتحاد مع أعضائنا وشركائنا على مستوى قطاع التكرير لضمان توفير قيمة ولنصبح صوتا موحّدا يمثل أعضائنا. ونتطلع قدماً للترحيب بعدد أكبر من نظرائنا ليصبحوا أعضاء في الاتحاد خلال الأشهر القادمة والكشف عن المزيد من الشراكات والموارد والفرص التي سيستفيد منها جميع الأعضاء والعاملين في قطاع التكرير".
كما ينظم الاتحاد الخليجي للتكرير العديد من المؤتمرات ، والمعارض، والمنتديات والندوات بالتعاون مع الشركات الرائدة في مجال تنظيم الفعاليات.
ويضم الاتحاد الخليجي للتكرير تسعة لجان فنية تغطي المجالات الرئيسة في صناعة التكرير، حيث تم تشكيل هذه اللجان لدعم وتسريع النمو الاستراتيجي، وتحسين العمليات والأداء، والتعامل مع المسائل والتحديات الراهنة التي تواجه صناعة التكرير.
وتضم اللجان نخبة من خبراء المجال تم ترشيحهم من قبل الشركات الأعضاء أو تمت دعوتهم للانضمام من قبل إدارة الاتحاد.
وأعلن الاتحاد الخليجي للتكرير GDA، الأحد، عن نجاحه في استضافة عدد كبير من الخبراء والمختصين في صناعة التكرير في كابيتال كلوب البحرين، لمناقشة قوة التعاون ومشاركة المعرفة وكيفية تسخيرها في مجال التنمية المستدامة لصناعة التكرير على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي والعالم.
وشهدت الأمسية التي حضرها جمع كبير رفيع المستوى تقديم عرض من قبل الأمين العام للاتحاد، بعنوان "مبادرة جديدة لمشاركة المعرفة"، حيث تلا العرض فتح المجال للحضور للمشاركة بالنقاش وتوجيه الأسئلة، فيما تحدث المهندس الأحمدي بإسهاب عن بعض المزايا الأساسية للعديد من منصات تبادل المعرفة.
واستعرض الأحمدي، خلال حديثه، أهداف ومبادئ الاتحاد الذي تأسس في العام 2016 بقرار مجلس الوزراء في مملكة البحرين ويحظى بدعم ومساندة كبرى شركات النفط الوطنية في منطقة الخليج العربي، كشركة أرامكو السعودية، شركة بترول الكويت العالمية ، شركة نفط البحرين (بابكو)، وشركة البترول الوطنية الكويتية ، وشركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك). ويكمن الهدف الرئيس من تأسيس الاتحاد في تعزيز ريادة دول مجلس التعاون في صناعة التكرير وتوسيع شبكة العلاقات الإقليمية والعالمية مع كل أقطاب صناعة التكرير من أجل تسريع خطى التطوير وذلك عبر منصته الفريدة للتعاون ومشاركة المعرفة.
وحث المهندس الأحمدي اللاعبين في القطاع إلى الانضمام إلى الاتحاد الخليجي للتكرير من أجل الاستفادة من التجربة الواسعة والمعرفة المتراكمة للاتحاد وما تقدمه العضوية من مزايا، والتي تتضمن استخدام موقعه الإلكتروني التفاعلي المتطور شاملا منصة المعرفة، والمشاركة بالفعاليات والورش المتخصصة، والتواصل بين الأعضاء والحصول على أسعار تفضيلية للدورات التدريبية المتخصصة التي تم تطويرها وتقديمها مع رواد مزودي التقنية وغيرهم من مراكز التدريب العالمية المرموقة.
وأكد الأحمدي أن الاتحاد يتطلع إلى توسعة تشكيل هذه اللجان والتي تجتمع بصورة دورية كل ثلاثة أشهر، مع الإبقاء على تواصل نشط عبر الشبكة الإلكترونية بعد الاجتماعات للحفاظ على الزخم والتبادل المستمر للمعرفة بين الأعضاء.
وقال، "نحن سعداء بالتفاعل القوي من أعضاء الاتحاد والزملاء الآخرين على مستوى صناعة التكرير في البحرين والمنطقة والعالم. لقد عملنا عن كثب منذ تأسيس الاتحاد مع أعضائنا وشركائنا على مستوى قطاع التكرير لضمان توفير قيمة ولنصبح صوتا موحّدا يمثل أعضائنا. ونتطلع قدماً للترحيب بعدد أكبر من نظرائنا ليصبحوا أعضاء في الاتحاد خلال الأشهر القادمة والكشف عن المزيد من الشراكات والموارد والفرص التي سيستفيد منها جميع الأعضاء والعاملين في قطاع التكرير".
كما ينظم الاتحاد الخليجي للتكرير العديد من المؤتمرات ، والمعارض، والمنتديات والندوات بالتعاون مع الشركات الرائدة في مجال تنظيم الفعاليات.
ويضم الاتحاد الخليجي للتكرير تسعة لجان فنية تغطي المجالات الرئيسة في صناعة التكرير، حيث تم تشكيل هذه اللجان لدعم وتسريع النمو الاستراتيجي، وتحسين العمليات والأداء، والتعامل مع المسائل والتحديات الراهنة التي تواجه صناعة التكرير.
وتضم اللجان نخبة من خبراء المجال تم ترشيحهم من قبل الشركات الأعضاء أو تمت دعوتهم للانضمام من قبل إدارة الاتحاد.