في إطار جهوده الدؤوبة لتسهيل إجراءات المناقصات والمزايدات، نظّم مجلس المناقصات والمزايدات دورة بعنوان "الدورة التأسيسية في إجراءات المناقصات والمزايدات" لموظفي وزارة المواصلات والاتصالات في مقره الرئيس بخليج البحرين، لرفع الكفاءة الاقتصادية، من خلال دعم الجهات الحكومية على تأمين مشترياتها بأسعار تنافسية عادلة.
وسلطت الدورة الضوء على أفضل أساليب طرح المناقصات والمزايدات والخيارات المتاحة للوزارة والتي من شأنها دعم تحقيق أهدافها الاستراتيجية.
كما تأتي الدورة، ضمن سلسلة من الدورات وورش العمل التي ينظمها مجلس المناقصات والمزايدات للجهات المتصرفة والموردين والمقاولين وتغطي نطاقاً واسعاً من المواضيع الهامة، بما في ذلك عمليات المناقصات والمزايدات والإجراءات القانونية وكيفية استخدام نظام المناقصة الإلكتروني المتطور.
وقال مدير إدارة الشؤون الفنية للمناقصات أحمد السعدون: "يحرص المجلس على تنظيم هذه الفعاليات المُصممة خصيصاً وفق احتياجات كل جهة، إذ تتناول المتطلبات الخاصة للجهات المتصرفة وكيفية تلبيتها على أفضل وجه، وهو ما يثمر في النهاية بالارتقاء بممارسات المشتريات في الجهات الحكومية، فضلاً عن ضمان الاستغلال الأمثل للمال العام".
وتابع: "مما لا شك فيه أن مجلس المناقصات والمزايدات يلتزم دائماً بمد جسور التواصل مع جميع الأطراف ذات العلاقة. ومن ثم تأتي مثل هذه الفعاليات لتشكل منصة تفاعلية مهمة لتبادل الحوار وتلقي الملاحظات لنتمكن من تحسين الأداء بصورة مستمرة".
وسلطت الدورة الضوء على أفضل أساليب طرح المناقصات والمزايدات والخيارات المتاحة للوزارة والتي من شأنها دعم تحقيق أهدافها الاستراتيجية.
كما تأتي الدورة، ضمن سلسلة من الدورات وورش العمل التي ينظمها مجلس المناقصات والمزايدات للجهات المتصرفة والموردين والمقاولين وتغطي نطاقاً واسعاً من المواضيع الهامة، بما في ذلك عمليات المناقصات والمزايدات والإجراءات القانونية وكيفية استخدام نظام المناقصة الإلكتروني المتطور.
وقال مدير إدارة الشؤون الفنية للمناقصات أحمد السعدون: "يحرص المجلس على تنظيم هذه الفعاليات المُصممة خصيصاً وفق احتياجات كل جهة، إذ تتناول المتطلبات الخاصة للجهات المتصرفة وكيفية تلبيتها على أفضل وجه، وهو ما يثمر في النهاية بالارتقاء بممارسات المشتريات في الجهات الحكومية، فضلاً عن ضمان الاستغلال الأمثل للمال العام".
وتابع: "مما لا شك فيه أن مجلس المناقصات والمزايدات يلتزم دائماً بمد جسور التواصل مع جميع الأطراف ذات العلاقة. ومن ثم تأتي مثل هذه الفعاليات لتشكل منصة تفاعلية مهمة لتبادل الحوار وتلقي الملاحظات لنتمكن من تحسين الأداء بصورة مستمرة".