أسماء عبدالله
كشف وكيل وزارة المواصلات والاتصالات لشؤون الطيران المدني محمد ثامر الكعبي لـ"الوطن"، أن معدل إنجاز محطة الإرسال والاستقبال الراديوية بلغت 30%، والمتوقع اكتمالها بنهاية العام الحالي.
وأضاف أن العمل جارٍ على إنشاء محطة الإرسال والاستقبال الراديوية بالتعاون مع وزارة الإسكان التي وصلت إلى البدء في مرحلة الأعمال الإنشائية والانتهاء من مرحلة دفان المنطقة.
و اكد الكعبي عن اكتمال مركز المراقبة الجوية بالكامل في منتصف 2020، فيما أن المركز ينقسم إلى قسمين أحداهما قسم المبنى الذي سيكتمل في شهر يناير المقبل. فيما أن قسم أجهزة هبوط الطائرات بالمطار بصدد تعيين المقاول للبدء في العمل على لتطوير الأجهزة في مطار البحرين الدولي إلى CATlll، والذي من المتوقع اكتماله في النصف الأول من العام 2020.
من جهة أخرى، بين أن حركة نمو المسافرين المتوقعة في الصيف سترتفع بنسبة 4% مقارنة بالعام الماضي.
فيما أكد وكيل وزارة المواصلات والاتصالات لشؤون الطيران المدني أن المنافذ المؤدية إلى مطار البحرين الدولي ستكتمل في سبتمبر المقبل، وأن تطوير المطار لن يؤثر على حركة المسافرين.
ويذكر أنه تم البدء بتنفيذ أعمال توسعة المنافذ المؤدية إلى شارع المطار ، حيث يشتمل المشروع على مرحلتين متتاليتين وسيتم افتتاحهما تزامناً مع مراحل الافتتاح التجريبي للمبنى الجديد للمطار وأن أعمال المرحلة الأولى تتضمن توسعة طريق رقم 2403 الواقع بمحاذاة مبنى المطار وتحويله إلى اتجاه واحد من الغرب والشرق، وربطه بالجسر العلوي الموصل إلى قاعة المسافر ين، بالإضافة إلى توسعة الطريق 2403 إلى 3 مسارات وتخصيص مسار للدوران العكسي ومسارين للاتجاه نحو الإشارة الضوئية لتقاطع شارع عراد، مضيفةً أن المشروع سيشتمل على توفير الإنارة وأرصفة للمشاة ومواقف للطوارئ إلى جانب أعمال التشجير والتجميل، وتبلغ تكلفة هذه المرحلة 2.4 مليون دينار، وتستغرق مدة العمل فيها 22 أسبوعاً.
و تتضمن أعمال المرحلة الثانية استبدال دوار المطار بإشارات ضوئية مع استكمال توسعة طريق رقم 2403، وستستغرق أعمال التنفيذ نحو 36 أسبوع، وتبلغ تكلفتها 3.04 مليون دينار.
علماً بأن المرحلتين يتم تنفيذهما ضمن برنامج التنمية الخليجي وتأتي هاتين المرحلتين كجزء من مشروع متكامل يحمل رؤية شاملة لمعالجة شبكة الطرق المحيطة بالمطار لرفع كفاءتها وخلق حركة حرة وانسيابية أفضل تمشياً مع التطوير والتوسعة القائمة في مطار البحرين الدولي.
{{ article.visit_count }}
كشف وكيل وزارة المواصلات والاتصالات لشؤون الطيران المدني محمد ثامر الكعبي لـ"الوطن"، أن معدل إنجاز محطة الإرسال والاستقبال الراديوية بلغت 30%، والمتوقع اكتمالها بنهاية العام الحالي.
وأضاف أن العمل جارٍ على إنشاء محطة الإرسال والاستقبال الراديوية بالتعاون مع وزارة الإسكان التي وصلت إلى البدء في مرحلة الأعمال الإنشائية والانتهاء من مرحلة دفان المنطقة.
و اكد الكعبي عن اكتمال مركز المراقبة الجوية بالكامل في منتصف 2020، فيما أن المركز ينقسم إلى قسمين أحداهما قسم المبنى الذي سيكتمل في شهر يناير المقبل. فيما أن قسم أجهزة هبوط الطائرات بالمطار بصدد تعيين المقاول للبدء في العمل على لتطوير الأجهزة في مطار البحرين الدولي إلى CATlll، والذي من المتوقع اكتماله في النصف الأول من العام 2020.
من جهة أخرى، بين أن حركة نمو المسافرين المتوقعة في الصيف سترتفع بنسبة 4% مقارنة بالعام الماضي.
فيما أكد وكيل وزارة المواصلات والاتصالات لشؤون الطيران المدني أن المنافذ المؤدية إلى مطار البحرين الدولي ستكتمل في سبتمبر المقبل، وأن تطوير المطار لن يؤثر على حركة المسافرين.
ويذكر أنه تم البدء بتنفيذ أعمال توسعة المنافذ المؤدية إلى شارع المطار ، حيث يشتمل المشروع على مرحلتين متتاليتين وسيتم افتتاحهما تزامناً مع مراحل الافتتاح التجريبي للمبنى الجديد للمطار وأن أعمال المرحلة الأولى تتضمن توسعة طريق رقم 2403 الواقع بمحاذاة مبنى المطار وتحويله إلى اتجاه واحد من الغرب والشرق، وربطه بالجسر العلوي الموصل إلى قاعة المسافر ين، بالإضافة إلى توسعة الطريق 2403 إلى 3 مسارات وتخصيص مسار للدوران العكسي ومسارين للاتجاه نحو الإشارة الضوئية لتقاطع شارع عراد، مضيفةً أن المشروع سيشتمل على توفير الإنارة وأرصفة للمشاة ومواقف للطوارئ إلى جانب أعمال التشجير والتجميل، وتبلغ تكلفة هذه المرحلة 2.4 مليون دينار، وتستغرق مدة العمل فيها 22 أسبوعاً.
و تتضمن أعمال المرحلة الثانية استبدال دوار المطار بإشارات ضوئية مع استكمال توسعة طريق رقم 2403، وستستغرق أعمال التنفيذ نحو 36 أسبوع، وتبلغ تكلفتها 3.04 مليون دينار.
علماً بأن المرحلتين يتم تنفيذهما ضمن برنامج التنمية الخليجي وتأتي هاتين المرحلتين كجزء من مشروع متكامل يحمل رؤية شاملة لمعالجة شبكة الطرق المحيطة بالمطار لرفع كفاءتها وخلق حركة حرة وانسيابية أفضل تمشياً مع التطوير والتوسعة القائمة في مطار البحرين الدولي.