قام معهد "ثينك سمارت" للتدريب والتطوير بتدريب مجموعة جديدة من البحرينيين العاملين لدى عدد من المؤسسات والشركات الكبرى في البحرين على تقنية الـ"بلوك تشين، في إطار أعمال "مركز بلوك تشين للتميز"، وبما يواكب توجه البحرين نحو تسريع خطوات التحول الرقمي وبناء اقتصاد المعرفة اعتماداً على الكوادر الوطنية المؤهلة والمدربة.
ويمثل المشاركون في هذه الدورة اختصاصات متنوعة في مجال تكنولوجيا المعلومات مثل المبرمجين والمصرفيين ومهندسي التطبيقات ومديري العمليات ومسؤولين حكوميين.
وحصلوا على هذا التدريب النوعي من معهد "ثينك سمارت"، المزود الرائد في البحرين بمجال التدريب على تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وشريك حصري لمجلس "بلوك تشين".
جاسم الكعبي، وهو أحد المشاركين في الدورة قال "كنت مهتماً بكيفية تطور تكنولوجيا بلوك تشين، وكيف يمكنني تطوير استخدام هذه التكنولوجيا لصالح الجهة التي أعمل لديها، وأثرها على الأمن المعلوماتي".
وأضاف "تمكنت خلال هذا الدورة من التعرف على تطبيقات بلوك تشين، واستخداماتها المتخلفة في مجال سجلات البيانات والمصارف والنقل وغيرها الكثير".
من جانبه قال الرئيس التنفيذي لمعهد ثينك سمارت أحمد الحجيري، "إن الهدف من إطلاق مركز بلوك تشين للتميز في البحرين هو مساعدة البحرينيين على تطوير فهم كامل لمختلف تطبيقات هذه التقنية وأثرها على جميع نماذج الأعمال، خاصة مع ظهور وتطوير المزيد من التطبيقات المستندة إلى بلوك تشين".
وتابع "أصبحت المعرفة المتعمقة بالتكنولوجيات الأساسية لا غنى عنها، ويمكن للأشخاص الأكفاء القادرين على التعامل مع هذه التقنية المساهمة بفاعلية في بناء المستقبل الرقمي لشركاتهم ومؤسساتهم".
ويمثل المشاركون في هذه الدورة اختصاصات متنوعة في مجال تكنولوجيا المعلومات مثل المبرمجين والمصرفيين ومهندسي التطبيقات ومديري العمليات ومسؤولين حكوميين.
وحصلوا على هذا التدريب النوعي من معهد "ثينك سمارت"، المزود الرائد في البحرين بمجال التدريب على تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وشريك حصري لمجلس "بلوك تشين".
جاسم الكعبي، وهو أحد المشاركين في الدورة قال "كنت مهتماً بكيفية تطور تكنولوجيا بلوك تشين، وكيف يمكنني تطوير استخدام هذه التكنولوجيا لصالح الجهة التي أعمل لديها، وأثرها على الأمن المعلوماتي".
وأضاف "تمكنت خلال هذا الدورة من التعرف على تطبيقات بلوك تشين، واستخداماتها المتخلفة في مجال سجلات البيانات والمصارف والنقل وغيرها الكثير".
من جانبه قال الرئيس التنفيذي لمعهد ثينك سمارت أحمد الحجيري، "إن الهدف من إطلاق مركز بلوك تشين للتميز في البحرين هو مساعدة البحرينيين على تطوير فهم كامل لمختلف تطبيقات هذه التقنية وأثرها على جميع نماذج الأعمال، خاصة مع ظهور وتطوير المزيد من التطبيقات المستندة إلى بلوك تشين".
وتابع "أصبحت المعرفة المتعمقة بالتكنولوجيات الأساسية لا غنى عنها، ويمكن للأشخاص الأكفاء القادرين على التعامل مع هذه التقنية المساهمة بفاعلية في بناء المستقبل الرقمي لشركاتهم ومؤسساتهم".