أكدت فعاليات اقتصادية، أن البنية التحتية والجاهزية العالية التي أوجدتها الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، لمرافق مركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات، مكنته من تعزيز تنافسية معرض الجواهر العربية ومواكبة متطلبات نموه وقدرته على استقطاب كافة أطياف العارضين من مختلف القطاعات التجارية.
ونوهت الفعاليات الاقتصادية بدعم صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، لمعرض الجواهر العربية، حتى بات واحداً من أهم المعارض في منطقة الشرق الأوسط منذ إطلاق نسخته الأولى، واستمرار إقامته في المملكة بانتظام على مدار 28 عاماً.
وقالوا، إن دعم سموه رسخ مكانة المملكة عالمياً في مجال صناعة الذهب والمجوهرات، والتي تشكل أحد الأدوات الاستثمارية الهامة لتنمية القطاع الاقتصادي، وعنصراً مكملاً للعناصر الاقتصادية الأخرى التي حرص سموه على تطويرها ورعايتها.
وأضافوا أن إطلاق البحرين لمعرض الجواهر العربية منذ عام 1992، يعكس الدور الرائد للمملكة في الساحة الاقتصادية الإقليمية، وتفاعلها مع التطورات الاقتصادية دولياً، لاسيما مع النمو المطرد الذي يشهده الطلب على المشغولات الذهبية في العالم.
وقالوا إن الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، بذلت جهوداً كبيرة لتحويل المملكة إلى وجهة رائدة لسياحة المؤتمرات والمعارض والاجتماعات، حيث حرصت على الاهتمام بتطوير البنية التحتية بكافة أشكالها، وتقديم التسهيلات وإزالة المعوقات، مستشهدين بالأرقام التي حققها المعرض طيلة النسخ الماضية.
وأكد رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين سمير عبدالله ناس، أن معرض الجواهر العربية 2019، يعد أحد أكبر المؤتمرات والمعارض في صناعة الذهب، لما يضمه من علامات تجارية بارزة من مختلف دول العالم.
وقال، إن رعاية واهتمام صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بالمعرض منذ انطلاقه، عززت من صناعة الذهب الضاربة في جذور تاريخ وثقافة المملكة، والتي جعلت من البحرين أيقونة بارزة في عالم صناعة وتجارة الذهب إلى جانب المعدلات المتنامية التي تسجلها المملكة بصورة سنوية في تلك التجارة المزدهرة .
وأعرب ناس، عن فخره بالبنية التحتية والجاهزية العالية التي أوجدتها الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، لمرافق مركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات، ورفع قدرته على استضافة العديد من الفعاليات الكبرى الداخلية أوالخارجية ، مما مكنه من تعزيز تنافسية معرض الجواهر العربية ومواكبة متطلبات نموه وقدرته على استقطاب كافة أطياف العارضين من مختلف القطاعات التجارية.
فيما أكد، رئيس الجمعية الخليجية، للذهب والمجوهرات محمد ساجد، أن رعاية صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، لفعاليات معرض الجواهر العربية، كان لها بالغ الأثر في تطوير وتنمية صناعة الذهب في المملكة وجعلها واحدة من أهم الصناعات المساندة والداعمة للحركة التجارية في البلاد
وشدد على أهمية هذه المعارض الكبرى ودورها في تكوين صورة إيجابية عن قطاع الذهب في المملكة إقليمياً وعالمياً، وتجديد الثقة في قدرات المملكة كعاصمة للذهب الخليجي، معتبراً أن إقامة المعرض بشكل سنوي يعد بمثابة عرس وطني، ودليل على الرعاية والاهتمام الكبير من جانب الحكومة لإنجاح وإبراز المعارض المتخصصة الكبرى.
من جانبه، وجه المدير الإداري بمركز البحرين للمجوهرات عباس شيرازي تحية شكر وتقدير وعرفان، إلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، على الدعم المستمر لمعرض الجواهر العربية.
وأكد أن مشاركة مركز البحرين للمجوهرات في هذا المعرض تهدف في المقام الأول إلى دعم رؤية سموه، المتمثلة في النهوض بقطاع المعارض والمؤتمرات في مملكة البحرين والترويج لمملكة البحرين محلياً وإقليمياً ودولياً.
وقال إن سموه يولي صناعة الذهب والمجوهرات في البحرين اهتماماً خاصاً باعتبار تلك الصناعة ركيزة هامة من ركائز القطاعات الاقتصادية الداعمة لتنمية الاقتصاد الوطني، ومرآة حقيقية تعكس ازدهار المملكة في جميع المجالات.
وشدد شيرازي، على أهمية مبادرات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، الرامية إلى تطوير أسواق المجوهرات والذهب في المملكة من خلال إتاحة فرص جديدة أمام الشركات المتخصصة لترسيخ موقع المملكة على الخارطة العالمية في مجال صناعة الذهب
وأكد شيرازي أن توجيهات وأوامر سموه بشأن مواصلة تهيئة وتطوير مشاريع البنية التحتية في مختلف مناطق المملكة، ودعم ومساندة سموه بشكل مستمر للشركات الوطنية، آتت ثمارها بجعل المملكة مقصداً للشركات العالمية على صعيد تجارة الذهب أو على صعيد القطاعات الأخرى الاقتصادية.
وأوضح أن البحرين وبفضل سياسة تنويع مصادر الدخل جاءت مؤشراتها الاقتصادية مبشرة بما هو قادم من نجاحات على كافة المستويات.
من جانبه، أشاد رئيس مجلس إدارة مجوهرات الزين، برعاية صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، لفعاليات معرض الجواهر العربية 2019، مؤكداً أن رعاية سموه واهتمامه بصناعة الذهب هي سر النجاح الكبير للنهوض بتلك الصناعة.
ونوه أن سموه يحرص على تنمية كافة القطاعات الاقتصادية في المملكة ويوجه دوماً بالنهوض بها على مختلف المستويات وصولاً للهدف الأسمى وهو تنمية الاقتصاد الوطني.
وقال، إن صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، هو الداعم الرئيس للحركة التجارية في البلاد بمختلف نشاطاتها، وأن سموه يرتبط بعلاقات من المحبة والمودة مع كافة التجار البحرينيين، ويحرص على إزالة المعوقات أمام الحركة التجارية، متثنياً على روح التنافس الشريف بين تجار الذهب وتوحيد جهودهم في تنشيط الحركة التجارية لتلك الصناعة.
فيما أكد الرئيس التنفيذ للآلئ آل محمود محمد عبدالرزاق آل محمود، أن رعاية صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، لمعرض المجوهرات العربية الذي ينظم سنوياً في البحرين، نهضت بقطاع المشغولات الذهبية، وجعلت المعرض منصة كبرى لعرض أبرز المجوهرات العالمية المصنوعة من كبرى الشركات .
وأضاف أن اهتمام سموه بجذب كبرى الشركات وتجار المجوهرات، ساعد في تنويع سوق الذهب البحريني، فضلاً عن أن المعرض أصبح يشكل علامة بارزة في الشرق الأوسط لعرض المصوغات الجديدة من مختلف دول العالم وطرحها كاملة للزبائن.
وقال آل محمود، إن سموه يولي اهتماماً خاصاً بالذهب البحريني الذي يعد الأبرز على الساحة الخليجية، ويشجع دوماً التجار في مختلف المناسبات على النهوض بتلك الصناعة التي تتميز بها مملكة البحرين على مدى تاريخها، مشيراً أن سموه يرعى القطاع الاقتصادي في البلاد بالشكل الذي ساهم في تنميته وتطوره وازدهاره.
وأوضح أن المعرض أصبح يحتل المركز الأول على مستوى الشرق الأوسط والرابع على مستوى العالم من حيث التنظيم والشركات المشاركة في المعرض، وجودة الأعمال التي يقدمها المعرض.
وأشار إلى أنه يعد فرصة جيدة لتقديم المنتجات الجديدة وذات الجودة العالية، بالإضافة إلى كونه فرصة للتواصل مع العملاء والحديث معهم عن جودة المعروضات من المجوهرات والهدايا.
وأكد آل محمود أن البحرين اشتهرت قديماً بجودة اللؤلؤ، ومازال اللؤلؤ البحريني هو موضع ثقة وطلب العديد من الشركات العالمية، مشيراً إلى أنهم يتلقون العديد من طلبات شراء اللؤلؤ البحريني من شركات أجنبية، ما يؤكد جودة اللؤلؤ البحريني وسمعته على مستوى العالم.
بدوره قال، مدير المبيعات والتسويق في شركة "إنفورما ماركتس" فوزي الشهابي، إن رعاية صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، لمعرض الجواهر العربية، أثمرت في جعل صناعة الذهب والجواهر، رافداً مهماً من روافد تنمية الاقتصاد الوطني، وتعكس استمرار قوة معرض الجواهر العربية في الشرق الأوسط ومكانته كحدث رائد على جدول الصناعة العالمي.
وأشار إلى أن نجاح المعرض في كل نسخه الماضية وازدهاره، جاء بفضل الرعاية الكريمة من لدن صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء لفعاليات المعرض، منوهاً بأن المعرض بات اليوم من أهم المعارض في الشرق الأوسط وينافس كبرى المعارض العالمية.
وأضاف الشهابي أن معرض الجواهر العربية يعد منصة هامة للصاغة وتجار المجوهرات لعرض أحدث منتجاتهم في سوق الشرق الأوسط ، فضلاً عن كونه فرصة سنوية للاطلاع على أكبر مجموعة من المجوهرات والساعات الثمينة في الشرق الأوسط، ومواكبة واكتشاف كل ما هو جديد من التصاميم والتشكيلات والقطع المتميزة.
ولفت إلى أن المعرض هذا العام سيشهد مجموعة متنوعة من المعروضات المتنوعة من مجوهرات وساعات وأحجار كريمة وإكسسوارات فاخرة على مساحة شاسعة تبلغ 21.000 متر مربع، وسيكون هذا الحدث مناسبة للعارضين الدوليين البارزين لتقديم مجموعات حصرية وقطع محدودة للمهتمين بسوق الشرق الأوسط.
{{ article.visit_count }}
ونوهت الفعاليات الاقتصادية بدعم صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، لمعرض الجواهر العربية، حتى بات واحداً من أهم المعارض في منطقة الشرق الأوسط منذ إطلاق نسخته الأولى، واستمرار إقامته في المملكة بانتظام على مدار 28 عاماً.
وقالوا، إن دعم سموه رسخ مكانة المملكة عالمياً في مجال صناعة الذهب والمجوهرات، والتي تشكل أحد الأدوات الاستثمارية الهامة لتنمية القطاع الاقتصادي، وعنصراً مكملاً للعناصر الاقتصادية الأخرى التي حرص سموه على تطويرها ورعايتها.
وأضافوا أن إطلاق البحرين لمعرض الجواهر العربية منذ عام 1992، يعكس الدور الرائد للمملكة في الساحة الاقتصادية الإقليمية، وتفاعلها مع التطورات الاقتصادية دولياً، لاسيما مع النمو المطرد الذي يشهده الطلب على المشغولات الذهبية في العالم.
وقالوا إن الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، بذلت جهوداً كبيرة لتحويل المملكة إلى وجهة رائدة لسياحة المؤتمرات والمعارض والاجتماعات، حيث حرصت على الاهتمام بتطوير البنية التحتية بكافة أشكالها، وتقديم التسهيلات وإزالة المعوقات، مستشهدين بالأرقام التي حققها المعرض طيلة النسخ الماضية.
وأكد رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين سمير عبدالله ناس، أن معرض الجواهر العربية 2019، يعد أحد أكبر المؤتمرات والمعارض في صناعة الذهب، لما يضمه من علامات تجارية بارزة من مختلف دول العالم.
وقال، إن رعاية واهتمام صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بالمعرض منذ انطلاقه، عززت من صناعة الذهب الضاربة في جذور تاريخ وثقافة المملكة، والتي جعلت من البحرين أيقونة بارزة في عالم صناعة وتجارة الذهب إلى جانب المعدلات المتنامية التي تسجلها المملكة بصورة سنوية في تلك التجارة المزدهرة .
وأعرب ناس، عن فخره بالبنية التحتية والجاهزية العالية التي أوجدتها الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، لمرافق مركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات، ورفع قدرته على استضافة العديد من الفعاليات الكبرى الداخلية أوالخارجية ، مما مكنه من تعزيز تنافسية معرض الجواهر العربية ومواكبة متطلبات نموه وقدرته على استقطاب كافة أطياف العارضين من مختلف القطاعات التجارية.
فيما أكد، رئيس الجمعية الخليجية، للذهب والمجوهرات محمد ساجد، أن رعاية صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، لفعاليات معرض الجواهر العربية، كان لها بالغ الأثر في تطوير وتنمية صناعة الذهب في المملكة وجعلها واحدة من أهم الصناعات المساندة والداعمة للحركة التجارية في البلاد
وشدد على أهمية هذه المعارض الكبرى ودورها في تكوين صورة إيجابية عن قطاع الذهب في المملكة إقليمياً وعالمياً، وتجديد الثقة في قدرات المملكة كعاصمة للذهب الخليجي، معتبراً أن إقامة المعرض بشكل سنوي يعد بمثابة عرس وطني، ودليل على الرعاية والاهتمام الكبير من جانب الحكومة لإنجاح وإبراز المعارض المتخصصة الكبرى.
من جانبه، وجه المدير الإداري بمركز البحرين للمجوهرات عباس شيرازي تحية شكر وتقدير وعرفان، إلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، على الدعم المستمر لمعرض الجواهر العربية.
وأكد أن مشاركة مركز البحرين للمجوهرات في هذا المعرض تهدف في المقام الأول إلى دعم رؤية سموه، المتمثلة في النهوض بقطاع المعارض والمؤتمرات في مملكة البحرين والترويج لمملكة البحرين محلياً وإقليمياً ودولياً.
وقال إن سموه يولي صناعة الذهب والمجوهرات في البحرين اهتماماً خاصاً باعتبار تلك الصناعة ركيزة هامة من ركائز القطاعات الاقتصادية الداعمة لتنمية الاقتصاد الوطني، ومرآة حقيقية تعكس ازدهار المملكة في جميع المجالات.
وشدد شيرازي، على أهمية مبادرات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، الرامية إلى تطوير أسواق المجوهرات والذهب في المملكة من خلال إتاحة فرص جديدة أمام الشركات المتخصصة لترسيخ موقع المملكة على الخارطة العالمية في مجال صناعة الذهب
وأكد شيرازي أن توجيهات وأوامر سموه بشأن مواصلة تهيئة وتطوير مشاريع البنية التحتية في مختلف مناطق المملكة، ودعم ومساندة سموه بشكل مستمر للشركات الوطنية، آتت ثمارها بجعل المملكة مقصداً للشركات العالمية على صعيد تجارة الذهب أو على صعيد القطاعات الأخرى الاقتصادية.
وأوضح أن البحرين وبفضل سياسة تنويع مصادر الدخل جاءت مؤشراتها الاقتصادية مبشرة بما هو قادم من نجاحات على كافة المستويات.
من جانبه، أشاد رئيس مجلس إدارة مجوهرات الزين، برعاية صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، لفعاليات معرض الجواهر العربية 2019، مؤكداً أن رعاية سموه واهتمامه بصناعة الذهب هي سر النجاح الكبير للنهوض بتلك الصناعة.
ونوه أن سموه يحرص على تنمية كافة القطاعات الاقتصادية في المملكة ويوجه دوماً بالنهوض بها على مختلف المستويات وصولاً للهدف الأسمى وهو تنمية الاقتصاد الوطني.
وقال، إن صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، هو الداعم الرئيس للحركة التجارية في البلاد بمختلف نشاطاتها، وأن سموه يرتبط بعلاقات من المحبة والمودة مع كافة التجار البحرينيين، ويحرص على إزالة المعوقات أمام الحركة التجارية، متثنياً على روح التنافس الشريف بين تجار الذهب وتوحيد جهودهم في تنشيط الحركة التجارية لتلك الصناعة.
فيما أكد الرئيس التنفيذ للآلئ آل محمود محمد عبدالرزاق آل محمود، أن رعاية صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، لمعرض المجوهرات العربية الذي ينظم سنوياً في البحرين، نهضت بقطاع المشغولات الذهبية، وجعلت المعرض منصة كبرى لعرض أبرز المجوهرات العالمية المصنوعة من كبرى الشركات .
وأضاف أن اهتمام سموه بجذب كبرى الشركات وتجار المجوهرات، ساعد في تنويع سوق الذهب البحريني، فضلاً عن أن المعرض أصبح يشكل علامة بارزة في الشرق الأوسط لعرض المصوغات الجديدة من مختلف دول العالم وطرحها كاملة للزبائن.
وقال آل محمود، إن سموه يولي اهتماماً خاصاً بالذهب البحريني الذي يعد الأبرز على الساحة الخليجية، ويشجع دوماً التجار في مختلف المناسبات على النهوض بتلك الصناعة التي تتميز بها مملكة البحرين على مدى تاريخها، مشيراً أن سموه يرعى القطاع الاقتصادي في البلاد بالشكل الذي ساهم في تنميته وتطوره وازدهاره.
وأوضح أن المعرض أصبح يحتل المركز الأول على مستوى الشرق الأوسط والرابع على مستوى العالم من حيث التنظيم والشركات المشاركة في المعرض، وجودة الأعمال التي يقدمها المعرض.
وأشار إلى أنه يعد فرصة جيدة لتقديم المنتجات الجديدة وذات الجودة العالية، بالإضافة إلى كونه فرصة للتواصل مع العملاء والحديث معهم عن جودة المعروضات من المجوهرات والهدايا.
وأكد آل محمود أن البحرين اشتهرت قديماً بجودة اللؤلؤ، ومازال اللؤلؤ البحريني هو موضع ثقة وطلب العديد من الشركات العالمية، مشيراً إلى أنهم يتلقون العديد من طلبات شراء اللؤلؤ البحريني من شركات أجنبية، ما يؤكد جودة اللؤلؤ البحريني وسمعته على مستوى العالم.
بدوره قال، مدير المبيعات والتسويق في شركة "إنفورما ماركتس" فوزي الشهابي، إن رعاية صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، لمعرض الجواهر العربية، أثمرت في جعل صناعة الذهب والجواهر، رافداً مهماً من روافد تنمية الاقتصاد الوطني، وتعكس استمرار قوة معرض الجواهر العربية في الشرق الأوسط ومكانته كحدث رائد على جدول الصناعة العالمي.
وأشار إلى أن نجاح المعرض في كل نسخه الماضية وازدهاره، جاء بفضل الرعاية الكريمة من لدن صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء لفعاليات المعرض، منوهاً بأن المعرض بات اليوم من أهم المعارض في الشرق الأوسط وينافس كبرى المعارض العالمية.
وأضاف الشهابي أن معرض الجواهر العربية يعد منصة هامة للصاغة وتجار المجوهرات لعرض أحدث منتجاتهم في سوق الشرق الأوسط ، فضلاً عن كونه فرصة سنوية للاطلاع على أكبر مجموعة من المجوهرات والساعات الثمينة في الشرق الأوسط، ومواكبة واكتشاف كل ما هو جديد من التصاميم والتشكيلات والقطع المتميزة.
ولفت إلى أن المعرض هذا العام سيشهد مجموعة متنوعة من المعروضات المتنوعة من مجوهرات وساعات وأحجار كريمة وإكسسوارات فاخرة على مساحة شاسعة تبلغ 21.000 متر مربع، وسيكون هذا الحدث مناسبة للعارضين الدوليين البارزين لتقديم مجموعات حصرية وقطع محدودة للمهتمين بسوق الشرق الأوسط.