"تصوير: سهيل الوزير"
أسماء عبدالله
كشفت رئيس الاستثمار لمجموعة "GFH" - جي إف إتش المالية فاطمة كمال، عن انطلاق منصة بريتس التعليمية قربيا برHس مال مبدئي يبلغ 200 مليون دولار تحت مظلة المؤسس الرئيسي "جي اف اتش المالية".
وأضافت كمال للصحافيين، أن المجموعة ستستحوذ على مدارس في البحرين، على مدرسة أو أكثر، و8 مدارس في المملكة العربية السعودية، ومدرسة واحدة في دبي، وكذلك في طور الاستحواذ على 4 إلى 5 مدارس في مصر، بمناهج مختلفة من أمريكا إلى إيطالي وكندي.
وتابعت: "كما يتم التوسع في بعض المدارس التي تم الاستحواذ عليها وخصوصاً إذا كانت المدرسة تمتلك سمعة جيدة.. وصلنا إلى درجة كبيرة من التوسع في مناطق أخرى ولكن.. لا توجد آلية معينة وذلك يختلف من استثمار إلى آخر".
وأوضحت، أن بعض دول تعتمد على الفرص الاستثمارية المتوفرة، مؤكدة أن المجموعة في طور الانتهاء من الإجراءات كمجموعة جي إف إتش للانطلاق.
وأشارت، إلى أن "الهدف الأساسي لإطلاق هذه المنصة، سد الفجوة بين مخرجات التعليم الأساسي الثانوية العامة والمتطلبات بالالتحاق بالجامعات في السوق نظراً لتملكنا خبرات وطاقم والخلفية الاستثمارية والتعليمية والإدارية المرتبطة بالقطاع".
وأضافت كمال أن "سوق العمل له مخرجات كثيرة ومنها إعداد الخريجين، لذلك وضعنا رؤية أن تكون هناك مدارس تركز على الدول الأساسية في المنطقة، يكون لها دور فعال في الشراكة الاجتماعية للقطاع الخاص مع الحكومي أو مع القطاع الخاص".
وأكدت أن المجموعة، تركز بشكل أساس على الاستثمار في التعليم الخاص، وقالت "لا مانع من أن ندرس الفرص الموجودة الممكنة لشراكات مع القطاع الحكومي، حيث هناك دول كثير تطرح مناقصات للقطاع الخاص يقوم فيها القطاع لخاص بالتعاون مع القطاع الحكومي ببناء مدارس يديرها، للارتقاء بالقطاع الحكومي".
ومع إطلاق "بريتس"، يكون لدى جي إف إتش مجموعة من المدارس التي تشمل المراحل التعليمية الثلاث في منطقة الشرق الأوسط، ، كما قامت جي إف إتش بتجهيز مجموعة من المعاملات المتميزة الأخرى في هذا المجال.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة جي إف إتش المالية هشام الريس: "من المؤكد أن قوة وأهمية الخبراء والشركاء الذين سينضمون إلينا في الملتقى تجسد أهمية الاستثمار في مجال التعليم، ومكانة جي إف إتش كواحدة من أنشط اللاعبين في الاستثمار في حقوق الملكية الخاصة في قطاع التعليم، مع سجل حافل من الشراكات المتميزة وتحقيق القيمة للمدارس والمستثمرين على حد سواء".
وأضاف "شهدت الأسواق النامية والناشئة قفزة كبيرة في التعليم الخاص خلال العقد الماضي، لاسيما مع ارتفاع معدلات النمو السكاني والمكاسب الاقتصادية بشكل عام".
وتابع الريس "سيتيح لنا إنشاء المنصة مع فريق من كبار الخبراء في قطاع التعليم، الاستفادة من هذه العوامل، كما ستمكن مستثمرينا من الاستفادة أيضا من نمو هذا القطاع عن طريق الاستثمارات المهيكلة التي تستفيد من الفرص الجذابة المتوافرة لدينا والتي سنواصل السعي لجلبها في المستقبل".
أسماء عبدالله
كشفت رئيس الاستثمار لمجموعة "GFH" - جي إف إتش المالية فاطمة كمال، عن انطلاق منصة بريتس التعليمية قربيا برHس مال مبدئي يبلغ 200 مليون دولار تحت مظلة المؤسس الرئيسي "جي اف اتش المالية".
وأضافت كمال للصحافيين، أن المجموعة ستستحوذ على مدارس في البحرين، على مدرسة أو أكثر، و8 مدارس في المملكة العربية السعودية، ومدرسة واحدة في دبي، وكذلك في طور الاستحواذ على 4 إلى 5 مدارس في مصر، بمناهج مختلفة من أمريكا إلى إيطالي وكندي.
وتابعت: "كما يتم التوسع في بعض المدارس التي تم الاستحواذ عليها وخصوصاً إذا كانت المدرسة تمتلك سمعة جيدة.. وصلنا إلى درجة كبيرة من التوسع في مناطق أخرى ولكن.. لا توجد آلية معينة وذلك يختلف من استثمار إلى آخر".
وأوضحت، أن بعض دول تعتمد على الفرص الاستثمارية المتوفرة، مؤكدة أن المجموعة في طور الانتهاء من الإجراءات كمجموعة جي إف إتش للانطلاق.
وأشارت، إلى أن "الهدف الأساسي لإطلاق هذه المنصة، سد الفجوة بين مخرجات التعليم الأساسي الثانوية العامة والمتطلبات بالالتحاق بالجامعات في السوق نظراً لتملكنا خبرات وطاقم والخلفية الاستثمارية والتعليمية والإدارية المرتبطة بالقطاع".
وأضافت كمال أن "سوق العمل له مخرجات كثيرة ومنها إعداد الخريجين، لذلك وضعنا رؤية أن تكون هناك مدارس تركز على الدول الأساسية في المنطقة، يكون لها دور فعال في الشراكة الاجتماعية للقطاع الخاص مع الحكومي أو مع القطاع الخاص".
وأكدت أن المجموعة، تركز بشكل أساس على الاستثمار في التعليم الخاص، وقالت "لا مانع من أن ندرس الفرص الموجودة الممكنة لشراكات مع القطاع الحكومي، حيث هناك دول كثير تطرح مناقصات للقطاع الخاص يقوم فيها القطاع لخاص بالتعاون مع القطاع الحكومي ببناء مدارس يديرها، للارتقاء بالقطاع الحكومي".
ومع إطلاق "بريتس"، يكون لدى جي إف إتش مجموعة من المدارس التي تشمل المراحل التعليمية الثلاث في منطقة الشرق الأوسط، ، كما قامت جي إف إتش بتجهيز مجموعة من المعاملات المتميزة الأخرى في هذا المجال.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة جي إف إتش المالية هشام الريس: "من المؤكد أن قوة وأهمية الخبراء والشركاء الذين سينضمون إلينا في الملتقى تجسد أهمية الاستثمار في مجال التعليم، ومكانة جي إف إتش كواحدة من أنشط اللاعبين في الاستثمار في حقوق الملكية الخاصة في قطاع التعليم، مع سجل حافل من الشراكات المتميزة وتحقيق القيمة للمدارس والمستثمرين على حد سواء".
وأضاف "شهدت الأسواق النامية والناشئة قفزة كبيرة في التعليم الخاص خلال العقد الماضي، لاسيما مع ارتفاع معدلات النمو السكاني والمكاسب الاقتصادية بشكل عام".
وتابع الريس "سيتيح لنا إنشاء المنصة مع فريق من كبار الخبراء في قطاع التعليم، الاستفادة من هذه العوامل، كما ستمكن مستثمرينا من الاستفادة أيضا من نمو هذا القطاع عن طريق الاستثمارات المهيكلة التي تستفيد من الفرص الجذابة المتوافرة لدينا والتي سنواصل السعي لجلبها في المستقبل".