أكدت جمعية المعارض البحرينية، أن المملكة مقبلة على نقلة نوعية كبرى فى صناعة المعارض والمؤتمرات تعزز تنافسيتها فى هذه الصناعة وفى حركة السياحة إقليمياً.
وقال رئيس الجمعية كاظم السعيد، إن وضع حجر الأساس لمركز البحرين الدولى للمعارض والمؤتمرات الجديد فى منطقة الصخير قبل أيام من لدن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، يؤذن بانطلاقة جديدة يمتد آثارها الإيجابية ليس لهذه الصناعة والحركة السياحية فحسب وإنما لقطاعات عديدة وفى المقدمة منها قطاعات الفنادق والتجارة والخدمات والنقل والاتصالات وغيرها من القطاعات والأنشطة.
وأكد السعيد أهمية العمل والتعاون المشترك بين الحكومة والقطاع الخاص فى كل ما يخدم المسيرة المستقبلية لحركة المعارض والمؤتمرات ببلورة الرؤى والخطط التى توسع من آفاق هذه الصناعة والاستثمار فى البنى التحتية التى تنهض بها، وتشجع على جذب وإقامة المعارض الإقليمية والدولية المتخصصة، بجانب الإعداد للكوادر البحرينية المتخصصة فى كل فنون هذه الصناعة التى لابد من وضعها ضمن قائمة الأولويات.
وشدد السعيد، على أن ذلك كله يصب باتجاه رؤية البحرين الاقتصادية والتنموية 2030، خاصة فيما يخص تنويع مصادر الدخل وتعزيز تنافسية البحرين على الصعيدين الإقليمى والدولي.
ونوه رئيس الجمعية، بما أكد عليه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان لدى وضعه حجر الأساس لمركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات الجديد بأهمية استمرار تعزيز مكانة مملكة البحرين كإحدى أهم الوجهات السياحية والاستثمارية عبر توفير الفرص والمقومات الجاذبة للمستثمرين والسياح وتحقيق المزيد من النقلات النوعية فى هذين القطاعين بما يرفد المسيرة التنموية الشاملة التى يقودها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وقال إن ذلك يتطلب شراكة حقيقية ونوعية وفاعلة وغير مسبوقة بين الحكومة والقطاع الخاص، داعياً وزارة الصناعة والتجارة والسياحة ومجلس التنمية الاقتصادية وغرفة تجارة وصناعة البحرين وبقية الجهات ذات الاختصاص إلى تكثيف التواصل والتعاون والمباشرة فى كل ما يخدم الانطلاقة المنتظرة لصناعة المعارض والمؤتمرات والسياحة.
وأوضح، أن الجمعية بدورها ستعمل على ما من شأنه خدمة تلك الأهداف والتطلعات، حيث تخطط لعقد جلسة لأعضائها والعاملين فى صناعة المعارض والمؤتمرات والقطاع السياحى من أجل بلورة الرؤى والأفكار والمقترحات التى تخدم مسيرة التطور المنشود.
وقال رئيس الجمعية كاظم السعيد، إن وضع حجر الأساس لمركز البحرين الدولى للمعارض والمؤتمرات الجديد فى منطقة الصخير قبل أيام من لدن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، يؤذن بانطلاقة جديدة يمتد آثارها الإيجابية ليس لهذه الصناعة والحركة السياحية فحسب وإنما لقطاعات عديدة وفى المقدمة منها قطاعات الفنادق والتجارة والخدمات والنقل والاتصالات وغيرها من القطاعات والأنشطة.
وأكد السعيد أهمية العمل والتعاون المشترك بين الحكومة والقطاع الخاص فى كل ما يخدم المسيرة المستقبلية لحركة المعارض والمؤتمرات ببلورة الرؤى والخطط التى توسع من آفاق هذه الصناعة والاستثمار فى البنى التحتية التى تنهض بها، وتشجع على جذب وإقامة المعارض الإقليمية والدولية المتخصصة، بجانب الإعداد للكوادر البحرينية المتخصصة فى كل فنون هذه الصناعة التى لابد من وضعها ضمن قائمة الأولويات.
وشدد السعيد، على أن ذلك كله يصب باتجاه رؤية البحرين الاقتصادية والتنموية 2030، خاصة فيما يخص تنويع مصادر الدخل وتعزيز تنافسية البحرين على الصعيدين الإقليمى والدولي.
ونوه رئيس الجمعية، بما أكد عليه صاحب السمو الملكي الأمير سلمان لدى وضعه حجر الأساس لمركز البحرين الدولي للمعارض والمؤتمرات الجديد بأهمية استمرار تعزيز مكانة مملكة البحرين كإحدى أهم الوجهات السياحية والاستثمارية عبر توفير الفرص والمقومات الجاذبة للمستثمرين والسياح وتحقيق المزيد من النقلات النوعية فى هذين القطاعين بما يرفد المسيرة التنموية الشاملة التى يقودها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وقال إن ذلك يتطلب شراكة حقيقية ونوعية وفاعلة وغير مسبوقة بين الحكومة والقطاع الخاص، داعياً وزارة الصناعة والتجارة والسياحة ومجلس التنمية الاقتصادية وغرفة تجارة وصناعة البحرين وبقية الجهات ذات الاختصاص إلى تكثيف التواصل والتعاون والمباشرة فى كل ما يخدم الانطلاقة المنتظرة لصناعة المعارض والمؤتمرات والسياحة.
وأوضح، أن الجمعية بدورها ستعمل على ما من شأنه خدمة تلك الأهداف والتطلعات، حيث تخطط لعقد جلسة لأعضائها والعاملين فى صناعة المعارض والمؤتمرات والقطاع السياحى من أجل بلورة الرؤى والأفكار والمقترحات التى تخدم مسيرة التطور المنشود.