أكد رئيس جمعية التطوير العقاري البحرينية عارف هجرس، أن مجلس الأعمال السعودي البحريني يعد رافداً جديداً تزخر به العلاقات التجارية المتينة المشتركة.
وأشاد هجرس بانعقاد اجتماع المجلس، الذي استضافته البحرين مؤخراً بحضور أكثر من 100 رجل وسيدة أعمال من البحرين والشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية.
وأكد الدور الكبير والذي لعبته النتوجيهات السامية لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء النابعة من رؤية اقتصادية متينة وبعيدة الأمد، لا سيما وأن المملكتين الشقيقتين تزخران بتوجهات متطابقة فيما يخص رؤية 2030 الاقتصادية.
وثمن هجرس دور المجلس في توطيد العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين الشقيقين في فتح آفاق جديدة لكافة القطاعات التجارية، من خلال بحث سبل توسيع حجم التداول التجاري والاقتصادي وبناء جسور جديدة لتطوير القطاعات الاقتصادية والتجارية في ضوء ما تعيشه المملكتان من انتعاش اقتصادي وسياحي مؤخراً.
وفي إطار متصل، قال هجرس، إن هناك فرص جيدة وإمكانيات واسعة ورغبات صادقة تجاه فتح آفاق جديدة للعمل لاسيما في القطاع العقاري، والاستزراع السمكي، والنقل البحري، وقطاع السياحة والضيافة، والتعاون والتكامل بين القطاعات البحرينية والسعودية.
وأكد أن أعضاء الجمعية، يبدون كامل استعدادهم لبناء شراكة عقارية استثمارية بين المطورين في المملكتين الشقيقتين.
ودعا هجرس رجال الأعمال في القطاع التجاري السعودي إلى الاستثمار في القطاع العقاري البحريني لما توفره البحرين من بيئة خصبة وداعمة للاستثمار، من حيث ملاءمة القوانين وسهولة وسرعة الإجراءات ذات الصلة وتنوع فرص الاستثمار في المشاريع العقارية.
وأشاد هجرس بانعقاد اجتماع المجلس، الذي استضافته البحرين مؤخراً بحضور أكثر من 100 رجل وسيدة أعمال من البحرين والشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية.
وأكد الدور الكبير والذي لعبته النتوجيهات السامية لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء النابعة من رؤية اقتصادية متينة وبعيدة الأمد، لا سيما وأن المملكتين الشقيقتين تزخران بتوجهات متطابقة فيما يخص رؤية 2030 الاقتصادية.
وثمن هجرس دور المجلس في توطيد العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين الشقيقين في فتح آفاق جديدة لكافة القطاعات التجارية، من خلال بحث سبل توسيع حجم التداول التجاري والاقتصادي وبناء جسور جديدة لتطوير القطاعات الاقتصادية والتجارية في ضوء ما تعيشه المملكتان من انتعاش اقتصادي وسياحي مؤخراً.
وفي إطار متصل، قال هجرس، إن هناك فرص جيدة وإمكانيات واسعة ورغبات صادقة تجاه فتح آفاق جديدة للعمل لاسيما في القطاع العقاري، والاستزراع السمكي، والنقل البحري، وقطاع السياحة والضيافة، والتعاون والتكامل بين القطاعات البحرينية والسعودية.
وأكد أن أعضاء الجمعية، يبدون كامل استعدادهم لبناء شراكة عقارية استثمارية بين المطورين في المملكتين الشقيقتين.
ودعا هجرس رجال الأعمال في القطاع التجاري السعودي إلى الاستثمار في القطاع العقاري البحريني لما توفره البحرين من بيئة خصبة وداعمة للاستثمار، من حيث ملاءمة القوانين وسهولة وسرعة الإجراءات ذات الصلة وتنوع فرص الاستثمار في المشاريع العقارية.