يتولى اليوم رئيس غرفة تجارة وصناعة البحرين سمير عبدالله ناس رئاسة الدورة (21) لمجلس اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي وحتى 10 فبراير 2022 بناءً على المادة (17) من النظام الأساسي للاتحاد.
وأكد ناس أن مقتضيات المرحلة الراهنة والمستقبلية تستوجب من اتحاد الغرف الخليجية المبادرة إلى مضاعفة الجهود للدفع بمسيرة الاتحاد التي انطلقت في مطلع عام 1980 بعد تأسيس الاتحاد رسمياً في أواخر عام 1979، لتعزيز دور هذا الاتحاد انسجاماً مع الآمال المعقودة على الغرف الخليجية من قادة وشعوب والقطاع الخاص في دول مجلس التعاون الخليجي.
وأضاف أن اتحاد الغرف الخليجية أمامه برنامج عمل حافل يصب في محور العمل الاقتصادي الخليجي المشترك، وتوثيق عرى التعاون الاقتصادي الخليجي.
وأكد ناس أن هناك مشروعات تستحق أن تحظى بكل عناية واهتمام من قبل الجميع لأنها تصب في تحقيق ذلك الهدف، ومن بينها على سبيل المثال تعميق التكامل الاقتصادي، ودفع العمل الاقتصادي المشترك إلى آفاق جديدة لبلوغ هدف التكامل المنشود، متمنياً تكثيف الجهود في سبيل أن فتح آفاق جديدة من العمل المشترك بما يواكب تطلعاتنا ويزيل المعوقات التي تواجه مسيرتنا الاقتصادية.
وأكد، أهمية مضاعفة الجهد والتركيز على كل ما يحقق مزيداً من القوة والدفع بمسيرتنا المشتركة للوصول بها إلى مرحلة جديدة وجادة على طريق التكامل الاقتصادي.
ووجه الشكر إلى جميع الغرف الخليجية على ما بذلته من جهود بناءة، وإلى رئيس اتحاد الغرف الإماراتية محمد بن ثاني الرميثي رئيس اتحاد غرف التجارة والصناعة بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وأبدى ناس الشكر والتقدير لما حققه من إنجازات طيلة فترة الدورة الماضية وعن كامل التقدير والاعتزاز للجهود الطيبة التي بذلها في الدورة السابقة، منوهاً بما حققه من إنجازات ونجاحات وإطلاق مشاريع ومبادرات فاعلة.
وأكد ناس أن مقتضيات المرحلة الراهنة والمستقبلية تستوجب من اتحاد الغرف الخليجية المبادرة إلى مضاعفة الجهود للدفع بمسيرة الاتحاد التي انطلقت في مطلع عام 1980 بعد تأسيس الاتحاد رسمياً في أواخر عام 1979، لتعزيز دور هذا الاتحاد انسجاماً مع الآمال المعقودة على الغرف الخليجية من قادة وشعوب والقطاع الخاص في دول مجلس التعاون الخليجي.
وأضاف أن اتحاد الغرف الخليجية أمامه برنامج عمل حافل يصب في محور العمل الاقتصادي الخليجي المشترك، وتوثيق عرى التعاون الاقتصادي الخليجي.
وأكد ناس أن هناك مشروعات تستحق أن تحظى بكل عناية واهتمام من قبل الجميع لأنها تصب في تحقيق ذلك الهدف، ومن بينها على سبيل المثال تعميق التكامل الاقتصادي، ودفع العمل الاقتصادي المشترك إلى آفاق جديدة لبلوغ هدف التكامل المنشود، متمنياً تكثيف الجهود في سبيل أن فتح آفاق جديدة من العمل المشترك بما يواكب تطلعاتنا ويزيل المعوقات التي تواجه مسيرتنا الاقتصادية.
وأكد، أهمية مضاعفة الجهد والتركيز على كل ما يحقق مزيداً من القوة والدفع بمسيرتنا المشتركة للوصول بها إلى مرحلة جديدة وجادة على طريق التكامل الاقتصادي.
ووجه الشكر إلى جميع الغرف الخليجية على ما بذلته من جهود بناءة، وإلى رئيس اتحاد الغرف الإماراتية محمد بن ثاني الرميثي رئيس اتحاد غرف التجارة والصناعة بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وأبدى ناس الشكر والتقدير لما حققه من إنجازات طيلة فترة الدورة الماضية وعن كامل التقدير والاعتزاز للجهود الطيبة التي بذلها في الدورة السابقة، منوهاً بما حققه من إنجازات ونجاحات وإطلاق مشاريع ومبادرات فاعلة.