المصدر: سنغافورة - رويترز
ارتفعت أسعار النفط بما يزيد عن دولار للبرميل، اليوم الاثنين، مدعومة بتخفيضات الإنتاج ومؤشرات على تعاف تدريجي للطلب مع تخفيف القيود لاحتواء فيروس كورونا.
وارتفع خام برنت 1.33 دولار ما يعادل 4.1% إلى 33.83 دولار للبرميل بعد أن لامس أعلى مستوى منذ 13 أبريل.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 1.65 دولار ما يوازي 5.6% إلى 31.08 دولار للبرميل بعدما سجل أعلى مستوى منذ 16 مارس. وسجل عقد يوليو الأكثر تداولا 31.05 دولار مرتفعا 1.53 دولار للبرميل.
وينتهي عقد الخام الأميركي تسليم يونيو غداً الثلاثاء ولكن ليس هناك ما يشير لتكرار الهبوط التاريخي لأقل من الصفر الذي حدث الشهر الماضي عشية انتهاء العمل بعقد مايو وسط مؤشرات على تعافي الطلب على الخام وأنواع الوقود من كبوته.
كما أن الإنتاج ينخفض مع تقليص شركات الطاقة الأميركية عدد حفارات النفط والغاز العاملة لأقل مستوى على الإطلاق للأسبوع الثاني على التوالي. وساهم ذلك جزئيا في تهدئة المخاوف من نفاد طاقة التخزين في نقطة تسليم عقد الخام الأميركي في كاشينح بأوكلاهوما.
وقال مايكل مكارثي من سي.إم.سي ماركتس بسيدني "في ظل السحب المفاجئ الذي شهدناه من المخزونات في الولايات المتحدة في الأسبوع الماضي، يبدو مستبعدا أن تتجدد مخاوف طاقة التخزين".
{{ article.visit_count }}
ارتفعت أسعار النفط بما يزيد عن دولار للبرميل، اليوم الاثنين، مدعومة بتخفيضات الإنتاج ومؤشرات على تعاف تدريجي للطلب مع تخفيف القيود لاحتواء فيروس كورونا.
وارتفع خام برنت 1.33 دولار ما يعادل 4.1% إلى 33.83 دولار للبرميل بعد أن لامس أعلى مستوى منذ 13 أبريل.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 1.65 دولار ما يوازي 5.6% إلى 31.08 دولار للبرميل بعدما سجل أعلى مستوى منذ 16 مارس. وسجل عقد يوليو الأكثر تداولا 31.05 دولار مرتفعا 1.53 دولار للبرميل.
وينتهي عقد الخام الأميركي تسليم يونيو غداً الثلاثاء ولكن ليس هناك ما يشير لتكرار الهبوط التاريخي لأقل من الصفر الذي حدث الشهر الماضي عشية انتهاء العمل بعقد مايو وسط مؤشرات على تعافي الطلب على الخام وأنواع الوقود من كبوته.
كما أن الإنتاج ينخفض مع تقليص شركات الطاقة الأميركية عدد حفارات النفط والغاز العاملة لأقل مستوى على الإطلاق للأسبوع الثاني على التوالي. وساهم ذلك جزئيا في تهدئة المخاوف من نفاد طاقة التخزين في نقطة تسليم عقد الخام الأميركي في كاشينح بأوكلاهوما.
وقال مايكل مكارثي من سي.إم.سي ماركتس بسيدني "في ظل السحب المفاجئ الذي شهدناه من المخزونات في الولايات المتحدة في الأسبوع الماضي، يبدو مستبعدا أن تتجدد مخاوف طاقة التخزين".