أعلنت شركة بتلكو عن صافي الأرباح لمساهمي الشركة للنصف الأول من 2020 بقيمة 35.9 مليون دينار (95.2 مليون دولار) بزيادة نسبتها 6% مقارنة مع 34.0 مليون دينار (90.2 مليون دولار ) للفترة ذاتها من عام 2019. وبلغت العائدات على السهم الواحد 21.7 فلساً مقارنة مع 20.5 فلساً للنصف الأول من العام 2019.
بينما شهد إجمالي الدخل الشامل لمساهمي الشركة خلال النصف الأول 25.2 مليون دينار (66.8 مليون دولار) انخفاضاً بنسبة 27%، من 34.4 مليون دينار (91.2 مليون دولار) خلال النصف الأول من 2019.
وبلغت قيمة إيرادات النصف الأول من العام 2020 حوالي 189.8 مليون دينار (503.4 مليون دولار) انخفاضاً بنسبة 6% مقارنة مع إيرادات النصف الأول من 2019 والبالغة 201.7 مليون دينار (535.0 مليون دولار).
وتأثرت الإيرادات نظراً لبيع شركة «كواليتي نت»، التي ساهمت بـ 11.4 مليون دينار (30.2 مليون دولار) إضافية من الإيرادات عام 2019.
وارتفعت الأرباح التشغيلية للفترة بنسبة 16% لتصل إلى 47.4 مليون دينار (125.7 مليون دولار) خلال النصف الأول من 2020، مقارنة مع 40.9 مليون دينار (108.5 مليون دولار) في النصف الأول من 2019.
وخلال النصف الأول من 2020، حققت الأرباح قبل تكاليف التمويل والضرائب والاستهلاك والاستقطاعات ارتفاعاً بنسبة 10% مقابل الفترة ذاتها من عام 2019، أيّ من 74.4 مليون دينار (197.3 مليون دولار) في 2019 إلى 81.8 مليون دينار (217.0 مليون دولار) في 2020، مع الحفاظ على نسبة ملائمة من هامش الأرباح قبل تكاليف التمويل والضرائب والاستهلاك والاستقطاعات 43%.
ويُعزى ارتفاع الأرباح قبل تكاليف التمويل والضرائب والاستهلاك والاستقطاعات بشكل رئيس إلى انخفاض النفقات التشغيلية بنسبة 16% على أساس سنوي.
وحافظت الميزانية العمومية للمجموعة على قوتها مع إجمالي حقوق الملكية العائدة إلى المساهمين الشركة بقيمة 467.6 مليون دينار (1,240.3 مليون دولار) مقارنة مع 473.1 مليون دينار (1,254.9 مليون دولار) في 31 ديسمبر 2019، أيّ بانخفاض بنسبة 1%.
وبلغ إجمالي الأصول 979.0 مليون دينار (2,596.8 مليون دولار) في 30 يونيو 2020، أيّ بانخفاض وقدره 1%، مقارنة مع 992.9 مليون دينار (2,633.7 مليون دولار) في 31 ديسمبر 2019.
وبلغ صافي الأصول 505.3 مليون دينار (1,340.3 مليون دولار) كما في 30 يونيو 2020 مقارنة بحوالي 513.4 مليون دينار (1.361.8 مليون دولار) كما في 31 ديسمبر 2019 أيّ بانخفاض وقدره 2%.
بينما بلغت قيمة النقد والأرصدة البنكية للمجموعة 176.8 مليون دينار (469.0 مليون دولار)، ما يعكس الأرباح النهائية لعام 2019 البالغة 17.5 فلس لكل سهم مدفوعة في شهر أبريل 2020، وسداد 178.3 مليون دينار (472.9 مليون دولار) سندات بتلكو في مايو 2020.
على الرغم من تحديات الـ COVID-19 خلال النصف الأول من العام وتأثيرها على سير العمل، أقرّ مجلس الإدارة توزيع أرباح مرحلية على مساهمي الشركة بقيمة 13.5 فلس للسهم الواحد أو بما يعادل 13.5% من رأس المال المدفوع عن النصف الأول من العام 2020، وبزيادة نسبتها 35% عن الأرباح المرحلية الموزعة خلال النصف الأول من العام 2019. وجاء القرار إيمانًا من المجلس في أهمية دور الشركة في دعم مساهميها بضخ سيولة في السوق.
وأعلن رئيس مجلس إدارة بتلكو، الشيخ عبدالله بن خليفة آل خليفة، عن النتائج المالية النصف سنوية للعام 2020 خلال اجتماع مجلس الإدارة، حيث عبر عن سعادته بالإعلان عن النتائج المالية.
وقال: «نحن سعيدون بالإعلان عن الزيادة في صافي الأرباح والأرباح التشغيلية والأرباح قبل تكاليف التمويل والضرائب والاستهلاك والاستقطاعات».
وأضاف: «من أولوياتنا الرئيسة في مجلس الإدارة تحقيق عوائد قوية للمساهمين من خلال تنمية أعمالنا الأساسية والعمل بثبات لتحقيق رؤيتنا في أن تصبح بتلكو شركة رقمية مبتكرة».
وأردف «أود أن أنتهز الفرصة لشكر الإدارة التنفيذية وفريق العمل لثبات رؤيتهم على أهداف الشركة الاستراتيجية وإدارة تحديات هذه الفترة بالكفاءة المطلوبة..نحن نقدر لهم سرعة تأقلمهم على الظروف الراهنة مع تركيزهم على استمرارية العمل والتزامهم بالخطط الاستراتيجية التي تمّ تقديمها إلى مجلس الإدارة».
واستطرد: «نحن فخورون بمستوى وكفاءة البنية التحتية للاتصالات في المملكة والتي جاءت نتيجة رؤية الحكومة للقطاع واستثماراتها خلال سنوات طويلة».
وتابع «مكننا ذلك من الإسراع في تنفيذ برامج الرقمنة الرئيسة للشركة والتي ساهمت بشكل فعّال في إدارة الطلب لحلول الاتصالات وبالأخص في بعض القطاعات الرئيسة مثل الصحة والتعليم والخدمات وقطاع الأعمال، حيث أن اعتمادها على تكنولوجيا الاتصالات والإنترنت زاد أكثر من أي وقت مضى».
وقال: «الشركة فخورة بأن تكون ضمن «فريق البحرين» تحت قيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد ونحن نعتبر مساندتنا للحكومة خلال هذه الفترة الاستثنائية مهمة وطنية بحتة. وقد وجهنا الإدارة التنفيذية منذ بداية العام بالحرص والالتزام على دعم المجتمع من خلال مبادرات لها أثر فعّال لحل مسائل اجتماعية حقيقية تهم المواطنين والمقيمين».
وقال إن الشركة، قدمت عدة مبادرات أبرزها دعم حملة «فينا خير» بمبلغ 3.5 مليون دينار وتقديم إنترنت غير محدود لتمكين التعليم والعمل عن بُعد.
الرئيس التنفيذي للشركة ميكيل فينتر قال «نحن فخورون جدًا بالنتائج المالية القوية للنصف الأول من العام في ظل الظروف الراهنة، والتي تعكس الكفاءة التشغيلية وجهود فريق العمل في بتلكو».
وأضاف «تأقلمنا بسرعة لمواجهة تحديات كورونا والتزمنا منذ بداية السنة بالعمل بإيجابية مع التركيز على خطط العمل الموضوعة وتنفيذ الأهداف الاستراتيجية المقدمة إلى مجلس الإدارة».
وأردف: «بالإضافة إلى تنفيذ برامج الرقمنة في الشركة، تمّ الاستثمار في تنفيذ خططنا فيما يخص 5G ومراكز البيانات والحلول التقنية لزبائن قطاعي المستهلك والأعمال..شهد النصف الأول من العام طرح خدمات جديدة تتناسب مع متطلبات زبائننا خلال هذه الفترة مثل الانترنت الغير محدود وحلول الاتصالات السحابية الموحدة لقطاع المؤسسات والذي بدوره يدعم خططهم الرقمية».
وواصل: «قمنا بعدة إجراءات لتغيير طريقة العمل في الشركة بما يتماشى مع التعليمات الوقائية للتأكد على سلامة زبائننا وموظفينا على حد سواء بدون التأثير على مجريات العمل ومتطلباته. بالإضافة إلى ذلك، التزامنا بمسؤوليتنا الاجتماعية كشركة وطنية من خلال عدة مبادرات مثل تمكين الاسر المنتجة من صناعة وتوزيع 60 ألف كمام تمّ توزيعها بالتعاون مع الجهات المختصة وطرح خدمة توصيل الخدمات والأجهزة إلى المنازل بالإضافة إلى تقديم أجهزة واي فاي ذكية للطلبة.»
وتابع: «سلامة موظفينا هي من الأولويات الرئيسة حيث تم التنسيق وأخذ الاحتياطات اللازمة وتوفير جميع السبل والأدوات لتمكين 90% من الموظفين من العمل من البيت من دون التأثير على سير العمل في الشركة».
وواصل «عملنا أيضاً على تعزيز عملية التواصل والتفاعل مع فريق العمل من خلال القنوات المختلفة للاتصال الداخلي مثل منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بالشركة والمجلة الإلكترونية التي تصدر اسبوعيًا.»
وبين أن هذه النتائج تعطينا الدافع للاستمرار على نفس الوتيرة بالتركيز على الأهداف الموضوعة والالتزام بالخطط الاستراتيجية حتى نهاية العام.
بينما شهد إجمالي الدخل الشامل لمساهمي الشركة خلال النصف الأول 25.2 مليون دينار (66.8 مليون دولار) انخفاضاً بنسبة 27%، من 34.4 مليون دينار (91.2 مليون دولار) خلال النصف الأول من 2019.
وبلغت قيمة إيرادات النصف الأول من العام 2020 حوالي 189.8 مليون دينار (503.4 مليون دولار) انخفاضاً بنسبة 6% مقارنة مع إيرادات النصف الأول من 2019 والبالغة 201.7 مليون دينار (535.0 مليون دولار).
وتأثرت الإيرادات نظراً لبيع شركة «كواليتي نت»، التي ساهمت بـ 11.4 مليون دينار (30.2 مليون دولار) إضافية من الإيرادات عام 2019.
وارتفعت الأرباح التشغيلية للفترة بنسبة 16% لتصل إلى 47.4 مليون دينار (125.7 مليون دولار) خلال النصف الأول من 2020، مقارنة مع 40.9 مليون دينار (108.5 مليون دولار) في النصف الأول من 2019.
وخلال النصف الأول من 2020، حققت الأرباح قبل تكاليف التمويل والضرائب والاستهلاك والاستقطاعات ارتفاعاً بنسبة 10% مقابل الفترة ذاتها من عام 2019، أيّ من 74.4 مليون دينار (197.3 مليون دولار) في 2019 إلى 81.8 مليون دينار (217.0 مليون دولار) في 2020، مع الحفاظ على نسبة ملائمة من هامش الأرباح قبل تكاليف التمويل والضرائب والاستهلاك والاستقطاعات 43%.
ويُعزى ارتفاع الأرباح قبل تكاليف التمويل والضرائب والاستهلاك والاستقطاعات بشكل رئيس إلى انخفاض النفقات التشغيلية بنسبة 16% على أساس سنوي.
وحافظت الميزانية العمومية للمجموعة على قوتها مع إجمالي حقوق الملكية العائدة إلى المساهمين الشركة بقيمة 467.6 مليون دينار (1,240.3 مليون دولار) مقارنة مع 473.1 مليون دينار (1,254.9 مليون دولار) في 31 ديسمبر 2019، أيّ بانخفاض بنسبة 1%.
وبلغ إجمالي الأصول 979.0 مليون دينار (2,596.8 مليون دولار) في 30 يونيو 2020، أيّ بانخفاض وقدره 1%، مقارنة مع 992.9 مليون دينار (2,633.7 مليون دولار) في 31 ديسمبر 2019.
وبلغ صافي الأصول 505.3 مليون دينار (1,340.3 مليون دولار) كما في 30 يونيو 2020 مقارنة بحوالي 513.4 مليون دينار (1.361.8 مليون دولار) كما في 31 ديسمبر 2019 أيّ بانخفاض وقدره 2%.
بينما بلغت قيمة النقد والأرصدة البنكية للمجموعة 176.8 مليون دينار (469.0 مليون دولار)، ما يعكس الأرباح النهائية لعام 2019 البالغة 17.5 فلس لكل سهم مدفوعة في شهر أبريل 2020، وسداد 178.3 مليون دينار (472.9 مليون دولار) سندات بتلكو في مايو 2020.
على الرغم من تحديات الـ COVID-19 خلال النصف الأول من العام وتأثيرها على سير العمل، أقرّ مجلس الإدارة توزيع أرباح مرحلية على مساهمي الشركة بقيمة 13.5 فلس للسهم الواحد أو بما يعادل 13.5% من رأس المال المدفوع عن النصف الأول من العام 2020، وبزيادة نسبتها 35% عن الأرباح المرحلية الموزعة خلال النصف الأول من العام 2019. وجاء القرار إيمانًا من المجلس في أهمية دور الشركة في دعم مساهميها بضخ سيولة في السوق.
وأعلن رئيس مجلس إدارة بتلكو، الشيخ عبدالله بن خليفة آل خليفة، عن النتائج المالية النصف سنوية للعام 2020 خلال اجتماع مجلس الإدارة، حيث عبر عن سعادته بالإعلان عن النتائج المالية.
وقال: «نحن سعيدون بالإعلان عن الزيادة في صافي الأرباح والأرباح التشغيلية والأرباح قبل تكاليف التمويل والضرائب والاستهلاك والاستقطاعات».
وأضاف: «من أولوياتنا الرئيسة في مجلس الإدارة تحقيق عوائد قوية للمساهمين من خلال تنمية أعمالنا الأساسية والعمل بثبات لتحقيق رؤيتنا في أن تصبح بتلكو شركة رقمية مبتكرة».
وأردف «أود أن أنتهز الفرصة لشكر الإدارة التنفيذية وفريق العمل لثبات رؤيتهم على أهداف الشركة الاستراتيجية وإدارة تحديات هذه الفترة بالكفاءة المطلوبة..نحن نقدر لهم سرعة تأقلمهم على الظروف الراهنة مع تركيزهم على استمرارية العمل والتزامهم بالخطط الاستراتيجية التي تمّ تقديمها إلى مجلس الإدارة».
واستطرد: «نحن فخورون بمستوى وكفاءة البنية التحتية للاتصالات في المملكة والتي جاءت نتيجة رؤية الحكومة للقطاع واستثماراتها خلال سنوات طويلة».
وتابع «مكننا ذلك من الإسراع في تنفيذ برامج الرقمنة الرئيسة للشركة والتي ساهمت بشكل فعّال في إدارة الطلب لحلول الاتصالات وبالأخص في بعض القطاعات الرئيسة مثل الصحة والتعليم والخدمات وقطاع الأعمال، حيث أن اعتمادها على تكنولوجيا الاتصالات والإنترنت زاد أكثر من أي وقت مضى».
وقال: «الشركة فخورة بأن تكون ضمن «فريق البحرين» تحت قيادة صاحب السمو الملكي ولي العهد ونحن نعتبر مساندتنا للحكومة خلال هذه الفترة الاستثنائية مهمة وطنية بحتة. وقد وجهنا الإدارة التنفيذية منذ بداية العام بالحرص والالتزام على دعم المجتمع من خلال مبادرات لها أثر فعّال لحل مسائل اجتماعية حقيقية تهم المواطنين والمقيمين».
وقال إن الشركة، قدمت عدة مبادرات أبرزها دعم حملة «فينا خير» بمبلغ 3.5 مليون دينار وتقديم إنترنت غير محدود لتمكين التعليم والعمل عن بُعد.
الرئيس التنفيذي للشركة ميكيل فينتر قال «نحن فخورون جدًا بالنتائج المالية القوية للنصف الأول من العام في ظل الظروف الراهنة، والتي تعكس الكفاءة التشغيلية وجهود فريق العمل في بتلكو».
وأضاف «تأقلمنا بسرعة لمواجهة تحديات كورونا والتزمنا منذ بداية السنة بالعمل بإيجابية مع التركيز على خطط العمل الموضوعة وتنفيذ الأهداف الاستراتيجية المقدمة إلى مجلس الإدارة».
وأردف: «بالإضافة إلى تنفيذ برامج الرقمنة في الشركة، تمّ الاستثمار في تنفيذ خططنا فيما يخص 5G ومراكز البيانات والحلول التقنية لزبائن قطاعي المستهلك والأعمال..شهد النصف الأول من العام طرح خدمات جديدة تتناسب مع متطلبات زبائننا خلال هذه الفترة مثل الانترنت الغير محدود وحلول الاتصالات السحابية الموحدة لقطاع المؤسسات والذي بدوره يدعم خططهم الرقمية».
وواصل: «قمنا بعدة إجراءات لتغيير طريقة العمل في الشركة بما يتماشى مع التعليمات الوقائية للتأكد على سلامة زبائننا وموظفينا على حد سواء بدون التأثير على مجريات العمل ومتطلباته. بالإضافة إلى ذلك، التزامنا بمسؤوليتنا الاجتماعية كشركة وطنية من خلال عدة مبادرات مثل تمكين الاسر المنتجة من صناعة وتوزيع 60 ألف كمام تمّ توزيعها بالتعاون مع الجهات المختصة وطرح خدمة توصيل الخدمات والأجهزة إلى المنازل بالإضافة إلى تقديم أجهزة واي فاي ذكية للطلبة.»
وتابع: «سلامة موظفينا هي من الأولويات الرئيسة حيث تم التنسيق وأخذ الاحتياطات اللازمة وتوفير جميع السبل والأدوات لتمكين 90% من الموظفين من العمل من البيت من دون التأثير على سير العمل في الشركة».
وواصل «عملنا أيضاً على تعزيز عملية التواصل والتفاعل مع فريق العمل من خلال القنوات المختلفة للاتصال الداخلي مثل منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بالشركة والمجلة الإلكترونية التي تصدر اسبوعيًا.»
وبين أن هذه النتائج تعطينا الدافع للاستمرار على نفس الوتيرة بالتركيز على الأهداف الموضوعة والالتزام بالخطط الاستراتيجية حتى نهاية العام.