موزة فريد
اكتفى أصحاب محلات الذهب والمجوهرات بعرض القطع الصغيرة أمام الزبائن، وإخفاء الأطقم الكبيرة وعدم عرضها إلا بطلب من الزبون، وفقاً لم ذكر الصاغة، وذلك تفادياً لأي مشكلات قد تحدث من سرقة وغيرها. وأضاف الصاغة لـ«الوطن»، أنه يجب تخصيص موظفين في كل محل ذهب لضمان الرقابة بشكل أكبر، وذلك على الرغم من وجود الكاميرات الأمنية. وفيما يتعلق بالأسعار، أكدوا تراجعها بشكل طفيف مقارنة بالأسبوع الماضي حيث سجل عيار «21 قيراطاً» 20.300 دينار مقابل 20.900 دينار، فيما تراجعت المبيعات بأكثر من 80%، متوقعين استقرار الأسعار حتى نهاية العام الحالي.
وقال مدير مجوهرات أبو علي، أحمد شهابي إن غرام الذهب سجل 20.300 دينار مقارنة مع 20.600 دينار قبل أسبوع، متوقعاً في الوقت نفسه أن يستقر عند هذه الحدود حتى نهاية العام الحالي.
وبشأن الإقبال، رأى أن هناك تراجعاً كبيراً في الطلب، حيث انخفضت المبيعات 80% تقريباً وخصوصاً خلال الشهرين الأخيرين.
وبين أن تعرض إحدى محلات الذهب للسرقة أخيراً، يحتم علينا أخذ احتياطات أكبر كتخصيص موظفين لكل محل لتفادي مثل هذه الحوادث مستقبلاً.
فيما قال مدير العلاقات العامة والتسويق في مجوهرات العلوي حسام القضاه، إن الإقبال إجمالاً يعتبر طفيفاً خلال الفترة الماضية، مرجحاً أن يتجه الطلب إلى الانتعاش الأسبوع المقبل مع بدء موسم الربيع وهو موسم للمناسبات والتي ستكون بشكل محدود جداً للحد من انتشار كورونا.
وأوضح، أن حادثة السرقة لأحد محلات الذهب، قادتنا إلى اخذ المزيد من الاحتياطات بحيث يجب على الموظف الانتباه بشكل أكبر، وأن لا يقدم أكثر من قطعة ذهب وعرضها في وقت واحد، مع التركيز على الزبون بشكل أكبر حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه.
ودعا إلى عرض القطع الصغيرة فقط أمام الزبون ووضع الأطقم الكبيرة في الداخل ولا يتم عرضها أمام الزبون إلا بطلبه، وذلك من أجل تجنب حدوث مثل هذه الأمور ومن باب الحرص بشكل أكبر، مؤكداً أن مثل هذه الظاهرة نادرة في البحرين لكن يجب أخذ الحيطة والحذر.
صاحب مجوهرات الهدى علي ربيع، قال «تراجع الطلب بشكل كبير بسبب توجه أولياء الأمور مع بدء العام الدراسي إلى شراء أجهزة الحاسوب لأبنائهم، وبالتالي انخفضت القدرة الشرائية»، مبيناً في الوقت نفسه أن غرام الذهب عيار «21 قيراطاً» تراجع بشطل طفيف ليسجل 20.300 دينار.
وأكد أن ميزانية الأسرة تأثرت بعدة عوامل أبرزه استمرار تداعيات كورونا، بالتزامن مع العودة إلى المدرسة الامر الذي أجبر كثيراً من أولياء الأمور لشراء أكثر من حاسوب بحسب عدد الأبناء.
وأوضح، أنه يجب أخذ الحيطة والحذر لتفادي أي عملية سرقة قد تحدث -لا سمح الله-، مبيناً أن هناك قرار يلزم الزبون بالكشف عن الهوية الشخصية في حال الشراء، مبيناً أنه لا خوف من عمليات السرقة بحكم أن الكاميرات الأمنية منتشرة في كافة المحلات وفي جميع أنحاء البحرين.
اكتفى أصحاب محلات الذهب والمجوهرات بعرض القطع الصغيرة أمام الزبائن، وإخفاء الأطقم الكبيرة وعدم عرضها إلا بطلب من الزبون، وفقاً لم ذكر الصاغة، وذلك تفادياً لأي مشكلات قد تحدث من سرقة وغيرها. وأضاف الصاغة لـ«الوطن»، أنه يجب تخصيص موظفين في كل محل ذهب لضمان الرقابة بشكل أكبر، وذلك على الرغم من وجود الكاميرات الأمنية. وفيما يتعلق بالأسعار، أكدوا تراجعها بشكل طفيف مقارنة بالأسبوع الماضي حيث سجل عيار «21 قيراطاً» 20.300 دينار مقابل 20.900 دينار، فيما تراجعت المبيعات بأكثر من 80%، متوقعين استقرار الأسعار حتى نهاية العام الحالي.
وقال مدير مجوهرات أبو علي، أحمد شهابي إن غرام الذهب سجل 20.300 دينار مقارنة مع 20.600 دينار قبل أسبوع، متوقعاً في الوقت نفسه أن يستقر عند هذه الحدود حتى نهاية العام الحالي.
وبشأن الإقبال، رأى أن هناك تراجعاً كبيراً في الطلب، حيث انخفضت المبيعات 80% تقريباً وخصوصاً خلال الشهرين الأخيرين.
وبين أن تعرض إحدى محلات الذهب للسرقة أخيراً، يحتم علينا أخذ احتياطات أكبر كتخصيص موظفين لكل محل لتفادي مثل هذه الحوادث مستقبلاً.
فيما قال مدير العلاقات العامة والتسويق في مجوهرات العلوي حسام القضاه، إن الإقبال إجمالاً يعتبر طفيفاً خلال الفترة الماضية، مرجحاً أن يتجه الطلب إلى الانتعاش الأسبوع المقبل مع بدء موسم الربيع وهو موسم للمناسبات والتي ستكون بشكل محدود جداً للحد من انتشار كورونا.
وأوضح، أن حادثة السرقة لأحد محلات الذهب، قادتنا إلى اخذ المزيد من الاحتياطات بحيث يجب على الموظف الانتباه بشكل أكبر، وأن لا يقدم أكثر من قطعة ذهب وعرضها في وقت واحد، مع التركيز على الزبون بشكل أكبر حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه.
ودعا إلى عرض القطع الصغيرة فقط أمام الزبون ووضع الأطقم الكبيرة في الداخل ولا يتم عرضها أمام الزبون إلا بطلبه، وذلك من أجل تجنب حدوث مثل هذه الأمور ومن باب الحرص بشكل أكبر، مؤكداً أن مثل هذه الظاهرة نادرة في البحرين لكن يجب أخذ الحيطة والحذر.
صاحب مجوهرات الهدى علي ربيع، قال «تراجع الطلب بشكل كبير بسبب توجه أولياء الأمور مع بدء العام الدراسي إلى شراء أجهزة الحاسوب لأبنائهم، وبالتالي انخفضت القدرة الشرائية»، مبيناً في الوقت نفسه أن غرام الذهب عيار «21 قيراطاً» تراجع بشطل طفيف ليسجل 20.300 دينار.
وأكد أن ميزانية الأسرة تأثرت بعدة عوامل أبرزه استمرار تداعيات كورونا، بالتزامن مع العودة إلى المدرسة الامر الذي أجبر كثيراً من أولياء الأمور لشراء أكثر من حاسوب بحسب عدد الأبناء.
وأوضح، أنه يجب أخذ الحيطة والحذر لتفادي أي عملية سرقة قد تحدث -لا سمح الله-، مبيناً أن هناك قرار يلزم الزبون بالكشف عن الهوية الشخصية في حال الشراء، مبيناً أنه لا خوف من عمليات السرقة بحكم أن الكاميرات الأمنية منتشرة في كافة المحلات وفي جميع أنحاء البحرين.