أكد نائب الرئيس التنفيذي لتطوير الخدمات بشركة "بنفت"، يوسف النفيعي، عزم الشركة إتاحة المزيد من الخدمات عبر تطبيق "بنفت بي" التابع لشركة "بنفت" منوها إلى أن التحويلات عبر البنفت تجاوزت البليون والنصف هذا العام في زيادة تفوق نسبة 367%.
واستعرض النفيعي ضمن فعاليات مؤتمر "تكافؤ الفرص بين الجنسين" الذي نظمته الجامعة الأهلية بالتعاون مع جامعة برونيل البريطانية تجربة شركة "بنفت" في التعامل مع التحول الكبير في المجتمع وسلوك المستهلك اتجاه المدفوعات الالكترونية في مختلف القطاعات، وتناول عرضه التقديمي نقاطًا إحصائية في العديد من الخدمات التي تتبناها وتتيحها الشركة للعملاء والتي توضح زيادة إجراء المعاملات الرقمية من قبل المستهلكين.
وبيّن النفيعي الارتفاع الملحوظ في الاتجاه إلى التحول الرقمي في فترة وجيزة خصوصًا أثناء جائحة كوفيد 19، والذي تجاوزت قيمته الـبليون ونصف بليون من يناير 2020 إلى نوفمبر 2020، مما يعني زيادة تفوق نسبة 367%، إذ لجأ العديد من المستهلكين إلى إجراء المعاملات الرقمية من خلال الخدمات التي يقدمها تطبيق بنفت التابع للشركة مثل تسديد الفواتير ومدفوعات الوقود وتحويل الأموال من وإلى الحسابات البنكية للأفراد والمؤسسات وغيرها من الخدمات العديدة التي لا تتطلب التعامل مباشرة وبشكل ملموس مع الأوراق النقدية، وبالتالي أسهم ذلك في التقليل من انتشار عدوى الفيروس من جهة، ومن جهة أخرى تشجيع المؤسسة في تطوير هذا التحول الرقمي بشكل إيجابي وعرض حزمة خدمات جديدة أخرى سوف تتاح في المستقبل القريب.
{{ article.visit_count }}
واستعرض النفيعي ضمن فعاليات مؤتمر "تكافؤ الفرص بين الجنسين" الذي نظمته الجامعة الأهلية بالتعاون مع جامعة برونيل البريطانية تجربة شركة "بنفت" في التعامل مع التحول الكبير في المجتمع وسلوك المستهلك اتجاه المدفوعات الالكترونية في مختلف القطاعات، وتناول عرضه التقديمي نقاطًا إحصائية في العديد من الخدمات التي تتبناها وتتيحها الشركة للعملاء والتي توضح زيادة إجراء المعاملات الرقمية من قبل المستهلكين.
وبيّن النفيعي الارتفاع الملحوظ في الاتجاه إلى التحول الرقمي في فترة وجيزة خصوصًا أثناء جائحة كوفيد 19، والذي تجاوزت قيمته الـبليون ونصف بليون من يناير 2020 إلى نوفمبر 2020، مما يعني زيادة تفوق نسبة 367%، إذ لجأ العديد من المستهلكين إلى إجراء المعاملات الرقمية من خلال الخدمات التي يقدمها تطبيق بنفت التابع للشركة مثل تسديد الفواتير ومدفوعات الوقود وتحويل الأموال من وإلى الحسابات البنكية للأفراد والمؤسسات وغيرها من الخدمات العديدة التي لا تتطلب التعامل مباشرة وبشكل ملموس مع الأوراق النقدية، وبالتالي أسهم ذلك في التقليل من انتشار عدوى الفيروس من جهة، ومن جهة أخرى تشجيع المؤسسة في تطوير هذا التحول الرقمي بشكل إيجابي وعرض حزمة خدمات جديدة أخرى سوف تتاح في المستقبل القريب.