كرمت المجموعة العالمية للذكاء الاصطناعي، أحد أسرع مجتمعات الذكاء الاصطناعي نمواً حول العالم برنامج هواوي العالمي "بذور من أجل المستقبل" الذي تنظمه الشركة سنوياً في البحرين في إطار مسؤوليتها الاجتماعية ويستهدف تنمية مواهب الشباب البحرينبي وإعدادهم لقيادة مستقبل قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات.
ويأتي تكريم الجمعية في إطار تسليط الضوء على الجهود التي تقوم بها هواوي في البحرين والالتزام الراسخ للشركة تجاه العناية بتشارك الموارد والمعارف والخبرات والتجارب لصقل مهارات الموارد المحلية الشابة تماشياً مع طموحات البحرين لترسيخ مكانتها كمركز إقليمي ودولي لتقنية المعلومات والاتصالات، وتأكيداً على مساهمات هواوي المتميزة في تطوير تقنيات متطورة كالذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والحوسبة السحابية ومد جسور شراكاتها مع الجامعات البحرينية والهيئات الحكومية ومؤسسات القطاع العام والخاص ضمن هذا الإطار.
وتسلم المدير العام لشركة هواوي البحرين إيريك لي، شهادة التقدير من رئيس المجموعة الدكتور جاسم حاجي، حيث أكد أن "هواوي" تتمتع بمكانة عالمية مرموقة في ريادة ابتكارات صناعة الاتصالات وتقنية المعلومات وتعتبر شريكاً موثوقاً للقطاعين العام والخاص في البحرين وتحظى بإشادتهما.
ويعتبر برنامج بذور من أجل المستقبل، مبادرة رائدة لها في المملكة باعتباره أحد محاور الدعم الأساسية لبناء منظومة المواهب التقنية وقادتها المستقبليين في البحرين، ما سيسهم في دفع عجلة التحول الرقمي ونشر ميزاته الإيجابية على كافة القطاعات والصناعات في البحرين، ويدعم مسارات بناء الاقتصاد الرقمي المستدام المبني على المعرفة عبر صقل مهارات المواهب المحلية وتوفير خبراء ومتمرسين في مجالات تقنية المعلومات والاتصالات، وهو أمر جوهري لتحقيق الأهداف التنموية على المستويين الاقتصادي والاجتماعي في البحرين".
من جانبه قال الرئيس التنفيذي لشركة هواوي البحرين جايسون كاو: "ستمثل الدفعة المقبلة من الخريجين الجامعيين ركيزة أساسية لمستقبل القطاع التقني في البحرين. لذلك فإن تشجيع تبادل المعرفة والخبرات على هذا المستوى أمر حيوي من شأنه أن يفتح الآفاق لفرص جديدة في هذا القطاع، بما يثمر في تأسيس منظومة تقنية متطورة وأكثر استدامة في البحرين والمنطقة عموماً".
وكانت "هواوي" أطلقت "بذورٌ من أجل المستقبل" للمرة الأولى عام 2008 وتدعم اليوم التزامها بالمسؤولية الاجتماعية وتنمية المواهب المحلية الواعدة في تقنية المعلومات والاتصالات وتشجع على تبادل المعرفة وزيادة معرفة واهتمام الأفراد بقطاع تقنية المعلومات والاتصالات وكذلك تحث جميع الدول والمناطق على المشاركة في بناء المجتمعات الرقمية.
ويأتي تكريم الجمعية في إطار تسليط الضوء على الجهود التي تقوم بها هواوي في البحرين والالتزام الراسخ للشركة تجاه العناية بتشارك الموارد والمعارف والخبرات والتجارب لصقل مهارات الموارد المحلية الشابة تماشياً مع طموحات البحرين لترسيخ مكانتها كمركز إقليمي ودولي لتقنية المعلومات والاتصالات، وتأكيداً على مساهمات هواوي المتميزة في تطوير تقنيات متطورة كالذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والحوسبة السحابية ومد جسور شراكاتها مع الجامعات البحرينية والهيئات الحكومية ومؤسسات القطاع العام والخاص ضمن هذا الإطار.
وتسلم المدير العام لشركة هواوي البحرين إيريك لي، شهادة التقدير من رئيس المجموعة الدكتور جاسم حاجي، حيث أكد أن "هواوي" تتمتع بمكانة عالمية مرموقة في ريادة ابتكارات صناعة الاتصالات وتقنية المعلومات وتعتبر شريكاً موثوقاً للقطاعين العام والخاص في البحرين وتحظى بإشادتهما.
ويعتبر برنامج بذور من أجل المستقبل، مبادرة رائدة لها في المملكة باعتباره أحد محاور الدعم الأساسية لبناء منظومة المواهب التقنية وقادتها المستقبليين في البحرين، ما سيسهم في دفع عجلة التحول الرقمي ونشر ميزاته الإيجابية على كافة القطاعات والصناعات في البحرين، ويدعم مسارات بناء الاقتصاد الرقمي المستدام المبني على المعرفة عبر صقل مهارات المواهب المحلية وتوفير خبراء ومتمرسين في مجالات تقنية المعلومات والاتصالات، وهو أمر جوهري لتحقيق الأهداف التنموية على المستويين الاقتصادي والاجتماعي في البحرين".
من جانبه قال الرئيس التنفيذي لشركة هواوي البحرين جايسون كاو: "ستمثل الدفعة المقبلة من الخريجين الجامعيين ركيزة أساسية لمستقبل القطاع التقني في البحرين. لذلك فإن تشجيع تبادل المعرفة والخبرات على هذا المستوى أمر حيوي من شأنه أن يفتح الآفاق لفرص جديدة في هذا القطاع، بما يثمر في تأسيس منظومة تقنية متطورة وأكثر استدامة في البحرين والمنطقة عموماً".
وكانت "هواوي" أطلقت "بذورٌ من أجل المستقبل" للمرة الأولى عام 2008 وتدعم اليوم التزامها بالمسؤولية الاجتماعية وتنمية المواهب المحلية الواعدة في تقنية المعلومات والاتصالات وتشجع على تبادل المعرفة وزيادة معرفة واهتمام الأفراد بقطاع تقنية المعلومات والاتصالات وكذلك تحث جميع الدول والمناطق على المشاركة في بناء المجتمعات الرقمية.