تسر الشركة البحرينية الكويتية للتأمين ش.م.ب. (وتحمل رمز التداول في بورصة البحرين: BKIC.BH وبورصة الكويت: ب ك تأمين) أن تعلن عن نتائجها المالية الموحدة لفترة التسعة شهور المنتهية في 30 سبتمبر 2021م.
فقد تمكنت الشركة خلال فترة الثلاثة شهور المنتهية في 30 سبتمبر 2021م من تحقيق ربح صافي عائد إلى مساهمي الشركة بلغ 0.813 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 0.778 مليون دينار بحريني خلال الربع الثالث من العام السابق، وذلك بزيادة قدرها 4.5%. وقد بلغت ربحية السهم الواحد لفترة الثلاثة شهور الحالية 5 فلس مقارنة بنفس ربحية السهم لنفس الفترة من العام السابق. وبلغ مجموع الدخل الشامل العائد إلى مساهمي الشركة خلال الربع الثالث من العام الحالي 0.262 مليون دينار بحريني مقارنة مع 0.991 مليون دينار بحريني لنفس الفترة من العام السابق، أي بإنخفاض قدره 74%، حيث يعزى هذا الإنخفاض إلى الهبوط الذي طرأ على القيمة العادلة للإستثمارات المتاحة للبيع.
وأما على صعيد إجمالي الدخل من الأقساط، فقد إنخفض بنسبة طفيفة قدرها 0.4% من 18.157 مليون دينار بحريني في نهاية الربع الثالث من العام السابق إلى 18.084 مليون دينار بحريني في نهاية الربع الثالث من العام الحالي. كما انخفضت أرباح الإكتتاب بنسبة 33% من 0.838 مليون دينار بحريني في نهاية الربع الثالث من العام السابق إلى 0.563 مليون دينار بحريني في نهاية الربع الثالث من العام الحالي بسبب تعزيز الإحتياطيات. في حين إرتفع صافي الدخل من الاستثمار بنسبة 45%، من 0.515 مليون دينار بحريني في نهاية الربع الثالث من العام السابق إلى 0.744 مليون دينار بحريني في نهاية الربع الثالث من العام الحالي.
وأما على صعيد النتائج المالية الموحدة لفترة التسعة شهور المنتهية في 30 سبتمبر 2021م، فقد تمكنت الشركة من تحقيق ربح صافي عائد إلى مساهمي الشركة بلغ 3.248 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 3.080 مليون دينار بحريني في نهاية الفترة من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 5.5%. وقد بلغت ربحية السهم الواحد للفترة الحالية 22 فلس مقارنة مع 21 فلس لنفس الفترة من العام السابق. وبلغ مجموع الدخل الشامل العائد إلى مساهمي الشركة خلال فترة التسعة شهور الأولى من العام الحالي 3.084 مليون دينار بحريني بالمقارنة مع 2.959 مليون دينار بحريني خلال فترة التسعة شهور الأولى من العام السابق، أي بارتفاع قدره 4.2%.
وأما على صعيد إجمالي الدخل من الأقساط، فقد حققت الشركة خلال فترة التسعة شهور الأولى من العام الحالي 63.011 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 56.176 مليون دينار بحريني لنفس الفترة من العام السابق وذلك بزيادة قدرها 12%. هذا وقد زادت أرباح الإكتتاب بنسبة قدرها 18%، من 2.570 مليون دينار بحريني في نهاية فترة التسعة شهور من العام السابق إلى 3.024 مليون دينار بحريني في نهاية فترة التسعة شهور من العام الحالي. في حين انخفض صافي الدخل من الاستثمار بنسبة قدرها 15%، من 1.688 مليون دينار بحريني في نهاية فترة التسعة شهور الأولى من العام السابق إلى 1.435 مليون دينار بحريني في نهاية التسعة شهور الأولى من العام الحالي بسبب عدم تسجيل عوائد مجزية من محفظة الأسهم الإستثمارية مقارنة بالعام السابق.
ويعود سبب الإرتفاع في صافي الربح لفترة التسعة شهور المنتهية في 30 سبتمبر 2021م مقارنة مع نفس الفترة من العام السابق إلى التحسن الكبير الذي طرأ على أرباح الإكتتاب الذي يمثل العمل الرئيسي للشركة.
هذا وقد بلغ إجمالي حقوق الملكية خلال فترة التسعة شهور الأولى من العام الحالي 40.555 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 39.607 مليون دينار بحريني في نهاية العام السابق أي بزيادة نسبتها 2.4%. كما بلغ إجمالي موجودات الشركة خلال فترة التسعة شهور الأولى من العام الحالي 222.463 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 239.523 مليون دينار بحريني في نهاية العام السابق، وذلك بإنخفاض قدره 7% بسبب الإنخفاض في الأرصدة المدينة. ومن جانب آخر، إرتفعت الإحتياطيات الفنية من 36.001 مليون دينار بحريني في نهاية العام السابق إلى 41.830 مليون دينار بحريني في نهاية فترة التسعة شهور الأولى من العام الحالي.
وتعقيباً على النتائج المالية، "فقد أعرب مجلس الإدارة عن رضاه لهذه النتائج الإيجابية التي حققتها الشركة خلال فترة التسعة شهور الأولى من العام الحالي على الرغم من تأثيرات الجائحة التي إستطاعت البحرين بفضل توجيهات القيادة الرشيدة وجهود أبنائها من التغلب على تداعياتها لنشهد قصة من قصص النجاح في بلدنا الغالي، ومتطلعين إلى عودة الحياة إلى طبيعتها. ونحن في مجلس الإدارة كنا دائماً على ثقة من قدرة الشركة لمواصلة نجاحها أيضاً بكل كفاءة وتحقيق جميع الأهداف للعام 2021م".
ومن جهته، شارك د. عبدالله سلطان – الرئيس التنفيذي للشركة مجلس الإدارة حيث أكد في قوله "بأن النتائج المالية الموحدة للشركة في نهاية فترة التسعة شهور الأولى من العام الحالي جاءت مشجعة حتى بالمقارنة مع أداء نفس الفترة من العام 2020م التي تطورت فيها ظروف الأعمال وأسهمت بشكل إيجابي على نتائج شركات التأمين بسبب الإنخفاض الكبير في حجم المطالبات خلال فترة الجائحة غير المسبوقة.
وتزامناً مع رؤية مملكة البحرين 2030م، فقد أثرت الجائحة العالمية بشكل إيجابي على مشروع التحول الرقمي للشركة ليس فقط للترويج لقنواتنا الرقمية ولكن أيضاً لتقليل عدد فروعنا التقليدية، حيث سلط الدكتور سلطان الضوء على هذا الأمر بقوله بأن ذلك ضمن للشركة تقديم منتجاتها وخدماتها من خلال قنوات رقمية ذات جودة وكفاءة عالية بالإضافة إلى تبني مفهوم الفروع الرقمية بحجمها الصغير وطابعها الحديث ومواقعها المتميزة.
بالإضافة إلى ذلك، أكد الدكتور سلطان على أهمية التنسيق بين الإدارة وفروعها وشركتها التابعة لإعداد الموازنة التقديرية لعام 2022م للحصول على صورة واضحة لمواصلة تحقيق أفضل النتائج للأشهر والسنوات القادمة.
أخيرًا وليس آخراً، قال الرئيس التنفيذي أن هذه المناسبة جيدة للإشارة إلى تأكيد مؤسسة AM Best العالمية للتصنيف الإئتماني للشركة بدرجة (-A) ممتاز مع رؤية مستقبلية مستقرة، حيث اختتم الدكتور سلطان قوله: "نحن في البحرينية الكويتية للتأمين لا نقوم فقط بحماية مصالح أصحاب المصلحة، بل نسعى جاهدين للتغلب على أي تحديات جديدة لكسب ثقة عملائنا أيضاً لتعزيز مكانتنا كمبتكرين في سوق التأمين المحلية ورائدين في مجال خبرتنا".
والجدير بالذكر أن الشركة البحرينية الكويتية للتأمين تحافظ على موقع الصدارة في سوق التأمين البحرينية وهي حاصلة على تصنيف إئتماني بدرجة (-A) ممتاز مع رؤية مستقبلية مستقرة من مؤسسة AM Best العالمية وهو أعلى تصنيف إئتماني تحصل عليه شركة تأمين مباشر محلية في البحرين، حيث يعكس المتانة المالية التي تتمتع بها الشركة لمواجهة التزاماتها المستقبلية. كما أن البحرينية الكويتية للتأمين هي إحدى الشركات التابعة لمجموعة الخليج للتأمين وهي أكبر مجموعة للتأمين في الكويت من حيث الأقساط المكتتبة والمحتفظ بها من خلال عملياتها في قطاع التأمين على الحياة والتأمينات العامة والتأمين التكافلي، وقد أصبحت الخليج للتأمين إحدى أكبر مجموعات التأمين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حيث لها حصص مُلكية في شركات في البحرين والسعودية والأردن ولبنان وسوريا ومصر والعراق والإمارات والجزائر وتركيا والكويت.
كما تعتبر شركة مشاريع الكويت (القابضة) أكبر المساهمين في مجموعة الخليج للتأمين تليها شركة فيرفاكس فايننشال هولدينغز الكندية.
وتنوه الشركة السادة المساهمين بأن البيانات المالية والبيان الصحفي للفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2021م متوفران على الموقع الإلكتروني لبورصة البحرين وبورصة الكويت.
{{ article.visit_count }}
فقد تمكنت الشركة خلال فترة الثلاثة شهور المنتهية في 30 سبتمبر 2021م من تحقيق ربح صافي عائد إلى مساهمي الشركة بلغ 0.813 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 0.778 مليون دينار بحريني خلال الربع الثالث من العام السابق، وذلك بزيادة قدرها 4.5%. وقد بلغت ربحية السهم الواحد لفترة الثلاثة شهور الحالية 5 فلس مقارنة بنفس ربحية السهم لنفس الفترة من العام السابق. وبلغ مجموع الدخل الشامل العائد إلى مساهمي الشركة خلال الربع الثالث من العام الحالي 0.262 مليون دينار بحريني مقارنة مع 0.991 مليون دينار بحريني لنفس الفترة من العام السابق، أي بإنخفاض قدره 74%، حيث يعزى هذا الإنخفاض إلى الهبوط الذي طرأ على القيمة العادلة للإستثمارات المتاحة للبيع.
وأما على صعيد إجمالي الدخل من الأقساط، فقد إنخفض بنسبة طفيفة قدرها 0.4% من 18.157 مليون دينار بحريني في نهاية الربع الثالث من العام السابق إلى 18.084 مليون دينار بحريني في نهاية الربع الثالث من العام الحالي. كما انخفضت أرباح الإكتتاب بنسبة 33% من 0.838 مليون دينار بحريني في نهاية الربع الثالث من العام السابق إلى 0.563 مليون دينار بحريني في نهاية الربع الثالث من العام الحالي بسبب تعزيز الإحتياطيات. في حين إرتفع صافي الدخل من الاستثمار بنسبة 45%، من 0.515 مليون دينار بحريني في نهاية الربع الثالث من العام السابق إلى 0.744 مليون دينار بحريني في نهاية الربع الثالث من العام الحالي.
وأما على صعيد النتائج المالية الموحدة لفترة التسعة شهور المنتهية في 30 سبتمبر 2021م، فقد تمكنت الشركة من تحقيق ربح صافي عائد إلى مساهمي الشركة بلغ 3.248 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 3.080 مليون دينار بحريني في نهاية الفترة من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 5.5%. وقد بلغت ربحية السهم الواحد للفترة الحالية 22 فلس مقارنة مع 21 فلس لنفس الفترة من العام السابق. وبلغ مجموع الدخل الشامل العائد إلى مساهمي الشركة خلال فترة التسعة شهور الأولى من العام الحالي 3.084 مليون دينار بحريني بالمقارنة مع 2.959 مليون دينار بحريني خلال فترة التسعة شهور الأولى من العام السابق، أي بارتفاع قدره 4.2%.
وأما على صعيد إجمالي الدخل من الأقساط، فقد حققت الشركة خلال فترة التسعة شهور الأولى من العام الحالي 63.011 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 56.176 مليون دينار بحريني لنفس الفترة من العام السابق وذلك بزيادة قدرها 12%. هذا وقد زادت أرباح الإكتتاب بنسبة قدرها 18%، من 2.570 مليون دينار بحريني في نهاية فترة التسعة شهور من العام السابق إلى 3.024 مليون دينار بحريني في نهاية فترة التسعة شهور من العام الحالي. في حين انخفض صافي الدخل من الاستثمار بنسبة قدرها 15%، من 1.688 مليون دينار بحريني في نهاية فترة التسعة شهور الأولى من العام السابق إلى 1.435 مليون دينار بحريني في نهاية التسعة شهور الأولى من العام الحالي بسبب عدم تسجيل عوائد مجزية من محفظة الأسهم الإستثمارية مقارنة بالعام السابق.
ويعود سبب الإرتفاع في صافي الربح لفترة التسعة شهور المنتهية في 30 سبتمبر 2021م مقارنة مع نفس الفترة من العام السابق إلى التحسن الكبير الذي طرأ على أرباح الإكتتاب الذي يمثل العمل الرئيسي للشركة.
هذا وقد بلغ إجمالي حقوق الملكية خلال فترة التسعة شهور الأولى من العام الحالي 40.555 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 39.607 مليون دينار بحريني في نهاية العام السابق أي بزيادة نسبتها 2.4%. كما بلغ إجمالي موجودات الشركة خلال فترة التسعة شهور الأولى من العام الحالي 222.463 مليون دينار بحريني، مقارنة مع 239.523 مليون دينار بحريني في نهاية العام السابق، وذلك بإنخفاض قدره 7% بسبب الإنخفاض في الأرصدة المدينة. ومن جانب آخر، إرتفعت الإحتياطيات الفنية من 36.001 مليون دينار بحريني في نهاية العام السابق إلى 41.830 مليون دينار بحريني في نهاية فترة التسعة شهور الأولى من العام الحالي.
وتعقيباً على النتائج المالية، "فقد أعرب مجلس الإدارة عن رضاه لهذه النتائج الإيجابية التي حققتها الشركة خلال فترة التسعة شهور الأولى من العام الحالي على الرغم من تأثيرات الجائحة التي إستطاعت البحرين بفضل توجيهات القيادة الرشيدة وجهود أبنائها من التغلب على تداعياتها لنشهد قصة من قصص النجاح في بلدنا الغالي، ومتطلعين إلى عودة الحياة إلى طبيعتها. ونحن في مجلس الإدارة كنا دائماً على ثقة من قدرة الشركة لمواصلة نجاحها أيضاً بكل كفاءة وتحقيق جميع الأهداف للعام 2021م".
ومن جهته، شارك د. عبدالله سلطان – الرئيس التنفيذي للشركة مجلس الإدارة حيث أكد في قوله "بأن النتائج المالية الموحدة للشركة في نهاية فترة التسعة شهور الأولى من العام الحالي جاءت مشجعة حتى بالمقارنة مع أداء نفس الفترة من العام 2020م التي تطورت فيها ظروف الأعمال وأسهمت بشكل إيجابي على نتائج شركات التأمين بسبب الإنخفاض الكبير في حجم المطالبات خلال فترة الجائحة غير المسبوقة.
وتزامناً مع رؤية مملكة البحرين 2030م، فقد أثرت الجائحة العالمية بشكل إيجابي على مشروع التحول الرقمي للشركة ليس فقط للترويج لقنواتنا الرقمية ولكن أيضاً لتقليل عدد فروعنا التقليدية، حيث سلط الدكتور سلطان الضوء على هذا الأمر بقوله بأن ذلك ضمن للشركة تقديم منتجاتها وخدماتها من خلال قنوات رقمية ذات جودة وكفاءة عالية بالإضافة إلى تبني مفهوم الفروع الرقمية بحجمها الصغير وطابعها الحديث ومواقعها المتميزة.
بالإضافة إلى ذلك، أكد الدكتور سلطان على أهمية التنسيق بين الإدارة وفروعها وشركتها التابعة لإعداد الموازنة التقديرية لعام 2022م للحصول على صورة واضحة لمواصلة تحقيق أفضل النتائج للأشهر والسنوات القادمة.
أخيرًا وليس آخراً، قال الرئيس التنفيذي أن هذه المناسبة جيدة للإشارة إلى تأكيد مؤسسة AM Best العالمية للتصنيف الإئتماني للشركة بدرجة (-A) ممتاز مع رؤية مستقبلية مستقرة، حيث اختتم الدكتور سلطان قوله: "نحن في البحرينية الكويتية للتأمين لا نقوم فقط بحماية مصالح أصحاب المصلحة، بل نسعى جاهدين للتغلب على أي تحديات جديدة لكسب ثقة عملائنا أيضاً لتعزيز مكانتنا كمبتكرين في سوق التأمين المحلية ورائدين في مجال خبرتنا".
والجدير بالذكر أن الشركة البحرينية الكويتية للتأمين تحافظ على موقع الصدارة في سوق التأمين البحرينية وهي حاصلة على تصنيف إئتماني بدرجة (-A) ممتاز مع رؤية مستقبلية مستقرة من مؤسسة AM Best العالمية وهو أعلى تصنيف إئتماني تحصل عليه شركة تأمين مباشر محلية في البحرين، حيث يعكس المتانة المالية التي تتمتع بها الشركة لمواجهة التزاماتها المستقبلية. كما أن البحرينية الكويتية للتأمين هي إحدى الشركات التابعة لمجموعة الخليج للتأمين وهي أكبر مجموعة للتأمين في الكويت من حيث الأقساط المكتتبة والمحتفظ بها من خلال عملياتها في قطاع التأمين على الحياة والتأمينات العامة والتأمين التكافلي، وقد أصبحت الخليج للتأمين إحدى أكبر مجموعات التأمين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حيث لها حصص مُلكية في شركات في البحرين والسعودية والأردن ولبنان وسوريا ومصر والعراق والإمارات والجزائر وتركيا والكويت.
كما تعتبر شركة مشاريع الكويت (القابضة) أكبر المساهمين في مجموعة الخليج للتأمين تليها شركة فيرفاكس فايننشال هولدينغز الكندية.
وتنوه الشركة السادة المساهمين بأن البيانات المالية والبيان الصحفي للفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2021م متوفران على الموقع الإلكتروني لبورصة البحرين وبورصة الكويت.