أحمد خالد
أعلن المترشح محمد العويناتي، ترشحه كنيابي للدائرة الخامسة في محافظة العاصمة، عازياً سبب ترشحه لإمتلاكه القدرة على التعاطي مع قضايا المتجمع، وقدرته على خدمة المواطن لاحتواه همومهم وقضاياهم.
وقال: "لدي القدرة على خدمة المواطن في البرلمان والقدرة على التعاطي مع قضايا المجتمع، والتعاطي مع هموم المواطنين لإيجاد حلول جذرية لصالحهم ولمصالحهم".
وبشأن برنامجه الانتخابي قال العويناتي "سيحتوي على التوظيف بسبب إزدياد البطالة في البحرين، لتقليص أعداد البطالة، وتطوير المعاهد في المملكة لاحتواء حديثي التخرج، ومناشة الملف الإسكاني لأن الإسكان مهم للمواطنين، وتطوير المركز الصحي للدائرة مركز البلاد القديم وإضافة خدمات أكثر فيه، وعمل استبيان بالمستقبل للمواطنين لأخذ ما يريدونه من مطالب لتحقيقها، وسأتعاون مع النائب البلدي لتطوير شوارع المنطقة".
وقال: "ستميزني المصداقية ستميزني عن الآخرين، فأنا لا أعرف النفاق، وأشتغل بجدية لخدمة الجميع، وقمت بالنزول للانتخابات في سنة 2010 ولم أفز ولكن طموحي لم يتوقف عند ذلك الحين، فترشحت من جديد لسنة 2018 لأن الظروف تغيرت وأصبحت أحسن من الجوانب السياسية، فترشحي لبناء مستقبل أفضل، ولتحقيق رؤية المملكة 2030".
أعلن المترشح محمد العويناتي، ترشحه كنيابي للدائرة الخامسة في محافظة العاصمة، عازياً سبب ترشحه لإمتلاكه القدرة على التعاطي مع قضايا المتجمع، وقدرته على خدمة المواطن لاحتواه همومهم وقضاياهم.
وقال: "لدي القدرة على خدمة المواطن في البرلمان والقدرة على التعاطي مع قضايا المجتمع، والتعاطي مع هموم المواطنين لإيجاد حلول جذرية لصالحهم ولمصالحهم".
وبشأن برنامجه الانتخابي قال العويناتي "سيحتوي على التوظيف بسبب إزدياد البطالة في البحرين، لتقليص أعداد البطالة، وتطوير المعاهد في المملكة لاحتواء حديثي التخرج، ومناشة الملف الإسكاني لأن الإسكان مهم للمواطنين، وتطوير المركز الصحي للدائرة مركز البلاد القديم وإضافة خدمات أكثر فيه، وعمل استبيان بالمستقبل للمواطنين لأخذ ما يريدونه من مطالب لتحقيقها، وسأتعاون مع النائب البلدي لتطوير شوارع المنطقة".
وقال: "ستميزني المصداقية ستميزني عن الآخرين، فأنا لا أعرف النفاق، وأشتغل بجدية لخدمة الجميع، وقمت بالنزول للانتخابات في سنة 2010 ولم أفز ولكن طموحي لم يتوقف عند ذلك الحين، فترشحت من جديد لسنة 2018 لأن الظروف تغيرت وأصبحت أحسن من الجوانب السياسية، فترشحي لبناء مستقبل أفضل، ولتحقيق رؤية المملكة 2030".