أعلن عضو مجلس بلدي الشمالية عبد الله إبراهيم الدوسري، نيته الدخول إلى خط المنافسة النيابية على مقعد نيابي الدائرة الثالثة الشمالية في انتخابات 2018 والمزمع إقامتها خلال العام الجاري.
وأشار الدوسري في بيانه إلى أن المواطنين يتطلعون إلى أداء برلماني مقنع يحقق طموحاتهم، وأن يكون المجلس القادم مؤهل على كافة الأصعدة لتحقيق المطالب وتحويلها إلى واقع ملموس ينعكس بالإيجاب على مشروع جلالة الملك الإصلاحي ومملكة البحرين وشعبها.
وبين الدوسري أن ترشحه للمقعد النيابي لثالثة الشمالية جاء بعد التشاور مع أهالي الدائرة بمواصلة عمله في الجانب التشريعي، كما يأتي من قناعة داخلية منه بالمقدرة الحقيقية على تلبية أصوات المواطنين بتقديم أداء تشريع ورقابي مقنع ، وهناك العديد من الضرورات التي تتطلب العمل من أجلها في سبيل رفع المستوى المعيشي للمواطنين إلى جانب تحسين الأداء التشريعي والرقابي تحت قبة البرلمان بما يحفظ حقوق المواطنين وعدم التعرض لها من خلال استخدام الأدوات الدستورية والرقابية .
وأشار الدوسري إلى أن "هناك العديد من الملفات التي لا بد من أن تطرح وأن نجد طريقاً للحل الدائم لها، خاصة رفع المستوى المعيشي للمواطنين والإسكان والصحة وتطوير التعليم والشباب والرياضة ودعم ذوي الاحتياجات الخاصة وزيادة إيرادات الدولة وخلق فرص عمل جديدة ودعم دور المرأة في المجتمع، وكل هذا لن يتأتى إلا من خلال خطط مدروسة على المدى القريب والبعيد عبر مجلس قوي قادر على التغيير".
وأردف قائلاً: "إننا قدمنا أداء بلدياً مرضياً، وسعينا من أجل تطوير كافة الخدمات، إلا أن هناك العديد من المشكلات التي تعاني منها الدائرة الثالثة بالمحافظة الشمالية تلمسهتا خلال عضويتي بالمجلس البلدي".
وأوضح أنه قام برصدها وسيطرحها خلال المجلس النيابي القادم لتحقيقها على أرض الواقع، وذلك من خلال التعاون البناء مع أهالي الدائرة والوقوف على مسافة واحدة منهم، وأنه سيعمل بكل شفافية مع الجميع لتحقيق هذه الأهداف.
وأشار الدوسري إلى أنه سيواصل مسيرته في التعاون مع الجميع كما كان خلال عضويته في المجلس البلدي، لإنجاح المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وأن المجلس القادم تنتظره العديد من الملفات الساخنة، مشيراً إلى أن المجلس التشريعي أداة مهمة لتحقيق جميع المطالب وعلى الجميع المشاركة في بناء مجلس قوي قادر على حل المواضيع العالقة، وأن هذا الأمر لن يأتي إلا بالمشاركة الفاعلة.
وأشار الدوسري في بيانه إلى أن المواطنين يتطلعون إلى أداء برلماني مقنع يحقق طموحاتهم، وأن يكون المجلس القادم مؤهل على كافة الأصعدة لتحقيق المطالب وتحويلها إلى واقع ملموس ينعكس بالإيجاب على مشروع جلالة الملك الإصلاحي ومملكة البحرين وشعبها.
وبين الدوسري أن ترشحه للمقعد النيابي لثالثة الشمالية جاء بعد التشاور مع أهالي الدائرة بمواصلة عمله في الجانب التشريعي، كما يأتي من قناعة داخلية منه بالمقدرة الحقيقية على تلبية أصوات المواطنين بتقديم أداء تشريع ورقابي مقنع ، وهناك العديد من الضرورات التي تتطلب العمل من أجلها في سبيل رفع المستوى المعيشي للمواطنين إلى جانب تحسين الأداء التشريعي والرقابي تحت قبة البرلمان بما يحفظ حقوق المواطنين وعدم التعرض لها من خلال استخدام الأدوات الدستورية والرقابية .
وأشار الدوسري إلى أن "هناك العديد من الملفات التي لا بد من أن تطرح وأن نجد طريقاً للحل الدائم لها، خاصة رفع المستوى المعيشي للمواطنين والإسكان والصحة وتطوير التعليم والشباب والرياضة ودعم ذوي الاحتياجات الخاصة وزيادة إيرادات الدولة وخلق فرص عمل جديدة ودعم دور المرأة في المجتمع، وكل هذا لن يتأتى إلا من خلال خطط مدروسة على المدى القريب والبعيد عبر مجلس قوي قادر على التغيير".
وأردف قائلاً: "إننا قدمنا أداء بلدياً مرضياً، وسعينا من أجل تطوير كافة الخدمات، إلا أن هناك العديد من المشكلات التي تعاني منها الدائرة الثالثة بالمحافظة الشمالية تلمسهتا خلال عضويتي بالمجلس البلدي".
وأوضح أنه قام برصدها وسيطرحها خلال المجلس النيابي القادم لتحقيقها على أرض الواقع، وذلك من خلال التعاون البناء مع أهالي الدائرة والوقوف على مسافة واحدة منهم، وأنه سيعمل بكل شفافية مع الجميع لتحقيق هذه الأهداف.
وأشار الدوسري إلى أنه سيواصل مسيرته في التعاون مع الجميع كما كان خلال عضويته في المجلس البلدي، لإنجاح المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وأن المجلس القادم تنتظره العديد من الملفات الساخنة، مشيراً إلى أن المجلس التشريعي أداة مهمة لتحقيق جميع المطالب وعلى الجميع المشاركة في بناء مجلس قوي قادر على حل المواضيع العالقة، وأن هذا الأمر لن يأتي إلا بالمشاركة الفاعلة.