عقد مجلس النواب الثلاثاء، جلسة مباحثات برلمانية مع نظيره الأردني، بغية تبادل الخبرات وسبل مواجهة الإرهاب.
وترأس جلسة المباحثات البرلمانية النائب عبدالرحمن بومجيد، بحضور النائب د. جميلة السماك، والنائب حمد سالم الدوسري.
وكان مجلس النواب استقبل وفداً برلمانياً من لجنة الإخوة الأردنية البحرينية بمجلس النواب الأردني، برئاسة النائب قصي أحمد الدميسي.
وتأتي الزيارة تأكيداً لعمق العلاقات الثنائية التاريخية المتميزة بين البلدين الشقيقين، بفضل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وملك الأردن عبدالله الثاني بن الحسين، لتطوير وتعزيز العلاقات بما يعود بالنفع الكبير على شعبيهما وشعوب المنطقة.
وأكد بومجيد، ترحيبه بالضيوف ومدى أهمية هذه اللقاءات وما تعكسه من تعاون وتنسيق وبعد عربي برلماني يساهم في تطوير العمل وتبادل الخبرات وسبل مواجهة الإرهاب والتطرف بشتى صوره من خلال التشريعات، وتوحيد المواقف والجهود التي تصب في المجال، وتعزيز التشريعات الخاصة بحقوق الإنسان والتنمية المستدامة لما فيه مصلحة شعبي البلدين الشقيقين.
واستعرض المشاريع والبرامج والخطط الاستراتيجية بالأمانة العامة لمجلس النواب، وما قام به المجلس من جهود حثيثة للارتقاء بالعمل البرلماني على مستوى البحرين.
كما تم تسليط الضوء على تجربة أمانة النواب في دعم المسيرة التدريبية من خلال إنشاء مركز الدراسات والتدريب البرلماني وما يقدمه من دورات وإسهامات مجتمعية ريادية وما تقوم به اللجان النيابية المختلفة وأعضاء مجلس النواب من جهود وطنية مخلصة في تقديم المقترحات والقوانين والتشريعات التي تحقق مصلحة الوطن والمواطن، إضافة إلى دور المرأة البحرينية في الحياة البرلمانية.
وأشاد الوفد الأردني بما يشهده المشروع الاصلاحي لجلالة الملك عاهل البلاد المفدى من ازدهار على جميع الأصعدة، وما حققه للبحرين من تنمية وتطور في الداخل والخارج، حتى باتت في مصاف الدول المتقدمة.
وامتدح الوفد ما يقوم به رئيس مجلس النواب من جهود في تنمية وتطوير العمل البرلماني البحريني والعربي والدولي، خاصة جهوده في مجال الدبلوماسية الشعبية والتواصل الدولي وما تشهده الأمانة العامة من تطور.
وترأس جلسة المباحثات البرلمانية النائب عبدالرحمن بومجيد، بحضور النائب د. جميلة السماك، والنائب حمد سالم الدوسري.
وكان مجلس النواب استقبل وفداً برلمانياً من لجنة الإخوة الأردنية البحرينية بمجلس النواب الأردني، برئاسة النائب قصي أحمد الدميسي.
وتأتي الزيارة تأكيداً لعمق العلاقات الثنائية التاريخية المتميزة بين البلدين الشقيقين، بفضل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وملك الأردن عبدالله الثاني بن الحسين، لتطوير وتعزيز العلاقات بما يعود بالنفع الكبير على شعبيهما وشعوب المنطقة.
وأكد بومجيد، ترحيبه بالضيوف ومدى أهمية هذه اللقاءات وما تعكسه من تعاون وتنسيق وبعد عربي برلماني يساهم في تطوير العمل وتبادل الخبرات وسبل مواجهة الإرهاب والتطرف بشتى صوره من خلال التشريعات، وتوحيد المواقف والجهود التي تصب في المجال، وتعزيز التشريعات الخاصة بحقوق الإنسان والتنمية المستدامة لما فيه مصلحة شعبي البلدين الشقيقين.
واستعرض المشاريع والبرامج والخطط الاستراتيجية بالأمانة العامة لمجلس النواب، وما قام به المجلس من جهود حثيثة للارتقاء بالعمل البرلماني على مستوى البحرين.
كما تم تسليط الضوء على تجربة أمانة النواب في دعم المسيرة التدريبية من خلال إنشاء مركز الدراسات والتدريب البرلماني وما يقدمه من دورات وإسهامات مجتمعية ريادية وما تقوم به اللجان النيابية المختلفة وأعضاء مجلس النواب من جهود وطنية مخلصة في تقديم المقترحات والقوانين والتشريعات التي تحقق مصلحة الوطن والمواطن، إضافة إلى دور المرأة البحرينية في الحياة البرلمانية.
وأشاد الوفد الأردني بما يشهده المشروع الاصلاحي لجلالة الملك عاهل البلاد المفدى من ازدهار على جميع الأصعدة، وما حققه للبحرين من تنمية وتطور في الداخل والخارج، حتى باتت في مصاف الدول المتقدمة.
وامتدح الوفد ما يقوم به رئيس مجلس النواب من جهود في تنمية وتطوير العمل البرلماني البحريني والعربي والدولي، خاصة جهوده في مجال الدبلوماسية الشعبية والتواصل الدولي وما تشهده الأمانة العامة من تطور.