طالب عضو مجلس النواب، ذياب محمد النعيمي، وزارة التربية والتعليم بإعادة النظر في طرح مقرر الموسیقی المطروح في منهج الوزارة، معتبراً أن المقرر لا يخدم العملية التربوية، وأن تعليم الطلبة القرآن الكريم والتجويد أولى من تعلمهم الموسيقى.
وأشاد النعيمي في تصريح له، بقرار الوزارة بتدريس مقرر التجويد في المدارس، والذي قال: "إن له الدور في تأسيس جيل ملم بتعاليم دينه ومتعلق بكتاب الله مما ينعكس على سلوك الطالب ويعزز المفاهيم الوطنية من حب الأوطان، وطاعة ولاة الأمر، والتي تعتبر من أساسيات ديننا الحنيف ناهيك عن الأخلاق الفضيلة التي يدعو لها الدين الإسلامي".
وأضاف النعيمي: "هناك ظواهر سلوكية دخيلة على مجتمعنا ومنها الليونة والمياعة التي يعاني منها بعض شبابنا، وذلك نتيجة لتأثرهم بالإعلام وبالأغاني الهابطة، وحصص الموسيقى في المدارس لها الأثر السلبي على شبابنا، وإنها لا تمثل عاداتنا ولا تقاليدنا".
وأشاد النعيمي في تصريح له، بقرار الوزارة بتدريس مقرر التجويد في المدارس، والذي قال: "إن له الدور في تأسيس جيل ملم بتعاليم دينه ومتعلق بكتاب الله مما ينعكس على سلوك الطالب ويعزز المفاهيم الوطنية من حب الأوطان، وطاعة ولاة الأمر، والتي تعتبر من أساسيات ديننا الحنيف ناهيك عن الأخلاق الفضيلة التي يدعو لها الدين الإسلامي".
وأضاف النعيمي: "هناك ظواهر سلوكية دخيلة على مجتمعنا ومنها الليونة والمياعة التي يعاني منها بعض شبابنا، وذلك نتيجة لتأثرهم بالإعلام وبالأغاني الهابطة، وحصص الموسيقى في المدارس لها الأثر السلبي على شبابنا، وإنها لا تمثل عاداتنا ولا تقاليدنا".