أعلن المرشح المحتمل للمقعد النيابي برابعة الجنوبية، فيصل البوفلاح، نيته للترشح للمرة الثانية في منطقة "الحجيات" من منطلق حرصه على خدمة أهالي الدائرة كونه جزءاً منهم ومن أهالي المنطقة ويتلمس احتياجاتهم ومطالباتهم المستمرة بالتطوير.
وقال إنه يعمل على صياغة برنامج انتخابي قابل للتطبيق على أرض الواقع بعيداً عن البرامج الانتخابية التي يصعب تحقيقها، مما قد ينعكس سلباً على ثقة الناخب في أداء المجالس النيابية، وما يمكن أن يتمخض عنها من إنجازات تعود إيجاباً على المواطن الذي يطالب باستمرار في تحسين معيشته وحقه بالحصول على سكن وتعليم وخدمات صحية، بجانب الحفاظ على مكتسباته المعيشية دون المساس بها، ووقف نزيف مدخوله الشهري الذي لا يحتمل مزيداً من الضرائب والتحديات التي باتت تواجه العائل البحريني في مواجهة غلاء المعيشة.
وذكر البوفلاح أن على المواطن مسؤولية في حسن اختيار المرشح المستقل والذي يعود مرجعه إلى أهالي الدائرة مباشرة دون حواجز، ويكون النائب هو الصوت الذي يعبر عن مطالب أهالي الدائرة والتشاور معهم في اتخاذ القرار، ولا يكون من خلال تحالفات قد لا تخدم المواطن أو اجتهاد غير محمود يؤثر سلباً على المجتمع.
وشدد البوفلاح على أن المرحلة القادمة تتطلب تكاتف المجتمع في إنجاح الانتخابات، وعدم التراجع عن الحقوق الدستورية في التصويت في الانتخابات، وحسن اختيار الممثل النيابي أو البلدي، وإعادة بوصلة مجلس النواب على الطريق الصحيح، وبالأداء الذي يرفع من معنويات المواطن تجاه أهم مكتسب من المكتسبات الوطنية والديمقراطية التي تفتخر بها مملكة البحرين، وهي ثمرة من ثمرات المشروع الإصلاحي لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، مؤكداً أن التخلي عن التصويت أو محاولة بث الإحباط سوف يخلق مجلساً نيابياً بعيداً عن الطموح ليتجدد التذمر من أداء المجلس.
{{ article.visit_count }}
وقال إنه يعمل على صياغة برنامج انتخابي قابل للتطبيق على أرض الواقع بعيداً عن البرامج الانتخابية التي يصعب تحقيقها، مما قد ينعكس سلباً على ثقة الناخب في أداء المجالس النيابية، وما يمكن أن يتمخض عنها من إنجازات تعود إيجاباً على المواطن الذي يطالب باستمرار في تحسين معيشته وحقه بالحصول على سكن وتعليم وخدمات صحية، بجانب الحفاظ على مكتسباته المعيشية دون المساس بها، ووقف نزيف مدخوله الشهري الذي لا يحتمل مزيداً من الضرائب والتحديات التي باتت تواجه العائل البحريني في مواجهة غلاء المعيشة.
وذكر البوفلاح أن على المواطن مسؤولية في حسن اختيار المرشح المستقل والذي يعود مرجعه إلى أهالي الدائرة مباشرة دون حواجز، ويكون النائب هو الصوت الذي يعبر عن مطالب أهالي الدائرة والتشاور معهم في اتخاذ القرار، ولا يكون من خلال تحالفات قد لا تخدم المواطن أو اجتهاد غير محمود يؤثر سلباً على المجتمع.
وشدد البوفلاح على أن المرحلة القادمة تتطلب تكاتف المجتمع في إنجاح الانتخابات، وعدم التراجع عن الحقوق الدستورية في التصويت في الانتخابات، وحسن اختيار الممثل النيابي أو البلدي، وإعادة بوصلة مجلس النواب على الطريق الصحيح، وبالأداء الذي يرفع من معنويات المواطن تجاه أهم مكتسب من المكتسبات الوطنية والديمقراطية التي تفتخر بها مملكة البحرين، وهي ثمرة من ثمرات المشروع الإصلاحي لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، مؤكداً أن التخلي عن التصويت أو محاولة بث الإحباط سوف يخلق مجلساً نيابياً بعيداً عن الطموح ليتجدد التذمر من أداء المجلس.