دشنت هيئة التشريع والإفتاء القانوني الحملة الإعلامية الرسمية المصاحبة للعملية الانتخابية، الأربعاء، تحت شعار "نلبي الواجب"، وذلك في حسابات الانتخابات الرسمية على شبكات التواصل الاجتماعي، حساب تويتر الموثق للانتخابات @votebh وحساب الإنستغرام vote.bh.
وأعلنت الهيئة أن شعار انتخابات 2018 له دلالات متعددة منها أن العملية الانتخابية تعتبر حق وواجب في آن واحد، فهي حق دستوري مقرر للمواطن وفي ذات الوقت واجب وطني عليه إذ إنه يضع على عاتق كل مواطن مسؤولية أن ينهض بدوره ويساهم في صنع القرار باختيار ممثليه في المجالس المنتخبة ليعبروا عن تطلعاته وأماله لحاضر وغد أكثر إشراقاً.
وأضافت: "ومن الدلالات أيضاً أن الشعار يعكس عزم البحرينيين على المضي قدما في مسيرة العمل الوطني، ليواصل بثبات وعزم المشاركة المتحضرة في صنع القرار التي ازدهرت وتأصلت بفضل رعاية واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى".
وأشارت إلى أن الشعار يعبر كذلك عن مدى مساهمة المواطنين الفعالة في دعم المشروع الإصلاحي منذ انطلاقته، موضحة أن "نلبي الواجب" منهج عمل استطاع من خلاله الشعب البحريني أن يطور ويحدث نظامنا الدستوري والقانوني، فمشاركته البناءة في صنع القرار هي المحرك الأساسي لمسيرة العمل الوطني".
وأكدت الهيئة بمناسبة تدشينها الحملة الإعلامية المصاحبة للعملية الانتخابية، أن "الشعب البحريني على الموعد دائماً لأي استحقاق وطني، واستطاع بحنكته ويقظته أن يشكل العلامة الفارقة التي تضمن التميز والإبداع في كافة المجالات وبسواعده ارتقى الوطن، ونلبي الواجب أمر لم يتأخر عنه يوم وشراكته الفعالة في صنع القرار شاهد على ذلك".
وبينت أن المواطن البحريني على مستوى كبير من الوعي، وقد أثبتت كافة المحطات عبر تاريخنا الحديث والقديم أنه الصخرة المتوحدة التي تحطمت عليها كافة الشرور والدسائس، فهو الحاضر دوماً ليلبي نداء الواجب وبهمته وعزمه نحلق بين سماء الأمم.
وذكرت أن "نلبي الواجب" شعار يعكس فعالية وحيوية الشعب البحريني ودوره المحوري في نهضة وتقدم الوطن، فبجهوده وعمله الدؤوب وعشقه للإبداع استطاع أن يحول المصاعب إلى نجاحات.
وأضافت: "نلبي الواجب" سد منيع حمى من خلاله المواطنون المنجزات والمكاسب الوطنية، حرصاً منهم على أن يكون لهذا الوطن موقع الريادة في كافة المجالات والميادين بين الأمم".
{{ article.visit_count }}
وأعلنت الهيئة أن شعار انتخابات 2018 له دلالات متعددة منها أن العملية الانتخابية تعتبر حق وواجب في آن واحد، فهي حق دستوري مقرر للمواطن وفي ذات الوقت واجب وطني عليه إذ إنه يضع على عاتق كل مواطن مسؤولية أن ينهض بدوره ويساهم في صنع القرار باختيار ممثليه في المجالس المنتخبة ليعبروا عن تطلعاته وأماله لحاضر وغد أكثر إشراقاً.
وأضافت: "ومن الدلالات أيضاً أن الشعار يعكس عزم البحرينيين على المضي قدما في مسيرة العمل الوطني، ليواصل بثبات وعزم المشاركة المتحضرة في صنع القرار التي ازدهرت وتأصلت بفضل رعاية واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى".
وأشارت إلى أن الشعار يعبر كذلك عن مدى مساهمة المواطنين الفعالة في دعم المشروع الإصلاحي منذ انطلاقته، موضحة أن "نلبي الواجب" منهج عمل استطاع من خلاله الشعب البحريني أن يطور ويحدث نظامنا الدستوري والقانوني، فمشاركته البناءة في صنع القرار هي المحرك الأساسي لمسيرة العمل الوطني".
وأكدت الهيئة بمناسبة تدشينها الحملة الإعلامية المصاحبة للعملية الانتخابية، أن "الشعب البحريني على الموعد دائماً لأي استحقاق وطني، واستطاع بحنكته ويقظته أن يشكل العلامة الفارقة التي تضمن التميز والإبداع في كافة المجالات وبسواعده ارتقى الوطن، ونلبي الواجب أمر لم يتأخر عنه يوم وشراكته الفعالة في صنع القرار شاهد على ذلك".
وبينت أن المواطن البحريني على مستوى كبير من الوعي، وقد أثبتت كافة المحطات عبر تاريخنا الحديث والقديم أنه الصخرة المتوحدة التي تحطمت عليها كافة الشرور والدسائس، فهو الحاضر دوماً ليلبي نداء الواجب وبهمته وعزمه نحلق بين سماء الأمم.
وذكرت أن "نلبي الواجب" شعار يعكس فعالية وحيوية الشعب البحريني ودوره المحوري في نهضة وتقدم الوطن، فبجهوده وعمله الدؤوب وعشقه للإبداع استطاع أن يحول المصاعب إلى نجاحات.
وأضافت: "نلبي الواجب" سد منيع حمى من خلاله المواطنون المنجزات والمكاسب الوطنية، حرصاً منهم على أن يكون لهذا الوطن موقع الريادة في كافة المجالات والميادين بين الأمم".
