موزة فريد
أعلن خالد جمال بورشيد، عن نيته الترشح في الانتخابات البلدية للمحافظة الشمالية الدائرة الثامنة "مدينة حمد".
ولم يحدد بورشيد ما إذا كان مستقلاً أو تابعاً لجهة ما، لكنه قال في تصريح لـ"الوطن": "في حال تم تقديم الدعم من قبل إحدى الجهات أو الجمعيات، فلا يوجد مانع للانضمام لهم".
وقال خالد عن برنامجه الانتخابي المحتمل إنه: "في بادئ الأمر يجب التوعية بالأدوار المترتبة على الناخب أو العضو في المجلس البلدي، وتعريف الجمهور بما يستطيع العمل فيه، وما لا يكون في متناول يده التدخل فيه، بالإضافة إلى أن يكون عضواً شريكاً طيلة فترة الأربع سنوات كشريك فعال في تفعيل الدور البلدي في المنطقة".
وذكر بورشيد أن من أهم المواضيع التي يأمل أن يطرحها في برنامجه الانتخابي، هي الأمور البلدية التي تمس أهالي المنطقة، وبعضها يعتبر كحلم أن يتم أنجازها لهم، مثل موضوع إنشاء ملعب كوة قدم لشباب منطقة مدينة حمد خصوصاً الدوار الخامس، لمطالبة أهالي المنطقة ومنذ فترة طويلة به، إلى أن أصبح حلماً يراودهم تحقيقه حتى وإن كانت عن طريق تجار ومستثمرين، وإشراك القطاع الخاص فيه.
وكشف عن وجود خطة غير مكلفة ينوي طرحها لاحتواء الحاويات الموجودة في شوارع المنطقة، والتي اعتبرها ذات منظر غير حضاري مما سيجعلها تؤدي الغرض منها بشكل صحيح وبصورة جمالية، ونوه لأهمية تشجير المنطقة لجعلها أكثر حيوية وجمالاً.
واعتبر بورشيد أن العمل البلدي لا يتطلب مؤهلاً لفئة أو نخبة معينة من الناس، بل يتطلب من الشخص المعرفة والوعي بمشاكل المنطقة، والعمل عليها عبر التواصل مع الجهات المعنية لإيجاد الحلول الجذرية لها.
أعلن خالد جمال بورشيد، عن نيته الترشح في الانتخابات البلدية للمحافظة الشمالية الدائرة الثامنة "مدينة حمد".
ولم يحدد بورشيد ما إذا كان مستقلاً أو تابعاً لجهة ما، لكنه قال في تصريح لـ"الوطن": "في حال تم تقديم الدعم من قبل إحدى الجهات أو الجمعيات، فلا يوجد مانع للانضمام لهم".
وقال خالد عن برنامجه الانتخابي المحتمل إنه: "في بادئ الأمر يجب التوعية بالأدوار المترتبة على الناخب أو العضو في المجلس البلدي، وتعريف الجمهور بما يستطيع العمل فيه، وما لا يكون في متناول يده التدخل فيه، بالإضافة إلى أن يكون عضواً شريكاً طيلة فترة الأربع سنوات كشريك فعال في تفعيل الدور البلدي في المنطقة".
وذكر بورشيد أن من أهم المواضيع التي يأمل أن يطرحها في برنامجه الانتخابي، هي الأمور البلدية التي تمس أهالي المنطقة، وبعضها يعتبر كحلم أن يتم أنجازها لهم، مثل موضوع إنشاء ملعب كوة قدم لشباب منطقة مدينة حمد خصوصاً الدوار الخامس، لمطالبة أهالي المنطقة ومنذ فترة طويلة به، إلى أن أصبح حلماً يراودهم تحقيقه حتى وإن كانت عن طريق تجار ومستثمرين، وإشراك القطاع الخاص فيه.
وكشف عن وجود خطة غير مكلفة ينوي طرحها لاحتواء الحاويات الموجودة في شوارع المنطقة، والتي اعتبرها ذات منظر غير حضاري مما سيجعلها تؤدي الغرض منها بشكل صحيح وبصورة جمالية، ونوه لأهمية تشجير المنطقة لجعلها أكثر حيوية وجمالاً.
واعتبر بورشيد أن العمل البلدي لا يتطلب مؤهلاً لفئة أو نخبة معينة من الناس، بل يتطلب من الشخص المعرفة والوعي بمشاكل المنطقة، والعمل عليها عبر التواصل مع الجهات المعنية لإيجاد الحلول الجذرية لها.