أكد النائب محمد يوسف المعرفي، أن المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، اكتملت معالمه بإعلان موعد الانتخابات المقبلة، وأثبت قدرته على إرساء البحرين لبر الأمان، وأن الديمقراطية المسؤولة أصبحت اليوم أعلى صوتاً وأعقل خطاباً من الفوضى والعشوائية.
وعبر عن اعتزازه وافتخاره بالعرس الديمقراطي الذي تقبل عليه البحرين في الأيام المقبلة، بعد إعلان جلالة الملك المفدى عن موعد إقامة الانتخابات في نوفمبر المقبل.
ورأى المعرفي، أن التجارب الديمقراطية دائمة النضوج، ولا تقف عند حد معين، وإنما تتفاعل مع المؤثرات المختلفة مع المحافظة على جوهر الحرية والمشاركة والعدل.
وكان المعرفي، أعلن في وقت سابق عن عزمه الترشح في الانتخابات المقبلة رغبةً منه في استكمال ما بدأه من مشاريع وقوانين تخدم الوطن والمواطن.
وأبدى المعرفي، رغبته في التعاون مع كافة المرشحين المحتملين للمجلس البلدي، لخدمة أهالي الدائرة بشكل كبير، ودراسة الكثير من المشاريع المهمة وتمريرها عبر سن القوانين والتشريعات المناسبة، أو عن طريق الاقتراح برغبة أو التواصل والتعاون مع الجهات المسؤولة.
وكشف النائب المعرفي عن فتح مقره الانتخابي لكافة المرشحين البلديين، ليكون بادرة تعاون طيبة مع المرشح الفائز أياً كان.
وأكد أن المقر سيكون تحت تصرفهم لإقامة الفعاليات التي يودون إقامتها لتعريف أهالي المنطقة ببرامجهم الانتخابية والالتقاء والتشاور مع ناخبيهم، وقال إن العرس الديمقراطي ينبغي أن يؤسس لمفهوم التعاون والتآلف، حيث أنه في حقيقته تنافس في خدمة الوطن والمواطن.
على صعيد متصل، أشاد المعرفي بالدور الذي تضطلع به المجالس البلدية في خدمة المواطنين وإيصال صوتهم للمسؤولين، لا سيما في المجالات الخدمية التي تحقق الراحة والطمأنينة لأهالي المنطقة.
وأشار إلى أن العضو البلدي القوي قادر على تنفيذ الكثير من المشاريع التي تهم أبناء منطقته كما شهدنا في عدد من المناطق التي تطورت بشكل كبير وملحوظ بسبب المتابعة الدائمة والعمل الدؤوب لممثليهم في المجالس البلدية.
وأكد المعرفي، استعداده التام لتقديم كافة أوجه التعاون للمرشحين البلديين في الانتخابات المقبلة، وأن هذه المبادرة سيتم بلورتها في لقاءات ثنائية معهم لتحقيق شراكة مثمرة في حال الفوز.
وعبر عن اعتزازه وافتخاره بالعرس الديمقراطي الذي تقبل عليه البحرين في الأيام المقبلة، بعد إعلان جلالة الملك المفدى عن موعد إقامة الانتخابات في نوفمبر المقبل.
ورأى المعرفي، أن التجارب الديمقراطية دائمة النضوج، ولا تقف عند حد معين، وإنما تتفاعل مع المؤثرات المختلفة مع المحافظة على جوهر الحرية والمشاركة والعدل.
وكان المعرفي، أعلن في وقت سابق عن عزمه الترشح في الانتخابات المقبلة رغبةً منه في استكمال ما بدأه من مشاريع وقوانين تخدم الوطن والمواطن.
وأبدى المعرفي، رغبته في التعاون مع كافة المرشحين المحتملين للمجلس البلدي، لخدمة أهالي الدائرة بشكل كبير، ودراسة الكثير من المشاريع المهمة وتمريرها عبر سن القوانين والتشريعات المناسبة، أو عن طريق الاقتراح برغبة أو التواصل والتعاون مع الجهات المسؤولة.
وكشف النائب المعرفي عن فتح مقره الانتخابي لكافة المرشحين البلديين، ليكون بادرة تعاون طيبة مع المرشح الفائز أياً كان.
وأكد أن المقر سيكون تحت تصرفهم لإقامة الفعاليات التي يودون إقامتها لتعريف أهالي المنطقة ببرامجهم الانتخابية والالتقاء والتشاور مع ناخبيهم، وقال إن العرس الديمقراطي ينبغي أن يؤسس لمفهوم التعاون والتآلف، حيث أنه في حقيقته تنافس في خدمة الوطن والمواطن.
على صعيد متصل، أشاد المعرفي بالدور الذي تضطلع به المجالس البلدية في خدمة المواطنين وإيصال صوتهم للمسؤولين، لا سيما في المجالات الخدمية التي تحقق الراحة والطمأنينة لأهالي المنطقة.
وأشار إلى أن العضو البلدي القوي قادر على تنفيذ الكثير من المشاريع التي تهم أبناء منطقته كما شهدنا في عدد من المناطق التي تطورت بشكل كبير وملحوظ بسبب المتابعة الدائمة والعمل الدؤوب لممثليهم في المجالس البلدية.
وأكد المعرفي، استعداده التام لتقديم كافة أوجه التعاون للمرشحين البلديين في الانتخابات المقبلة، وأن هذه المبادرة سيتم بلورتها في لقاءات ثنائية معهم لتحقيق شراكة مثمرة في حال الفوز.