خالد الطيب
طالب المترشح لأولى المحرق عيسى الحسن،"بإنشاء جامعة في المحرق متعددة التخصصات ومخفضة الرسوم لتقليل الازدحامات المرورية في الشوارع الحيوية، وتلبية احتياجات أهالي المحرق".
وقال الحسن: "إن من ضمن الخطة المعدة للبرنامج الانتخابي هو سماع مطالبات الأهالي والأخذ بمشاكلهم بعين الاعتبار، لذلك لاحظنا عدم وجود جامعة في أم المدن ومهد العلم والتعليم والتي تم إنشاء أول المدارس فيها لذلك يجب أن تحوي تلك المدينة على ما يوازي تاريخها العريق، من جامعات ترتقي بتعليم أهالي المحرق".
وأضاف: "إنشاء جامعة في محافظة المحرق؛ يحل العديد من المشكلات التي يعاني منها المواطن باختلاف صفته سواء طالباً أو موظفاً أو حتى فرداً وسائحاً، فالكثافة السكانية في المحرق في ازدياد وطالبي العلم في البحرين في ازدياد موازٍ، فوجود جامعة البحرين في منطقة الصخير لهي من المشقة الكبيرة التي تثقل كاهل الطلبة من رسوم مواصلات وبعد مسافة، فتقلل من عدد الأفراد المتعلمين مما يؤدي إلى الضعف الثقافي لدى بعض أفراد الشعب مما ينعكس سلباً على البحرين، لذلك يجب على الجامعة أن تكون متعددة التخصصات ومخفضة الرسوم، خصوصاً وأن المحرق والصخير يربطهم شارع حيوي يمر بالعاصمة المنامة فيخلق أزمة مرورية".
وقال: "إن تلك التسهيلات لن تزيد من عدد البطالة من قبل الأفراد حاملي الشهادات، لذلك يجب على الجامعات التنسيق مع احتياجات السوق لمعرفة التخصصات المطلوبة وحصرها في أعداد معينة، فزيادة عدد المتعلمين والمثقفين سيؤدي إلى رفعة علمية للمملكة".
{{ article.visit_count }}
طالب المترشح لأولى المحرق عيسى الحسن،"بإنشاء جامعة في المحرق متعددة التخصصات ومخفضة الرسوم لتقليل الازدحامات المرورية في الشوارع الحيوية، وتلبية احتياجات أهالي المحرق".
وقال الحسن: "إن من ضمن الخطة المعدة للبرنامج الانتخابي هو سماع مطالبات الأهالي والأخذ بمشاكلهم بعين الاعتبار، لذلك لاحظنا عدم وجود جامعة في أم المدن ومهد العلم والتعليم والتي تم إنشاء أول المدارس فيها لذلك يجب أن تحوي تلك المدينة على ما يوازي تاريخها العريق، من جامعات ترتقي بتعليم أهالي المحرق".
وأضاف: "إنشاء جامعة في محافظة المحرق؛ يحل العديد من المشكلات التي يعاني منها المواطن باختلاف صفته سواء طالباً أو موظفاً أو حتى فرداً وسائحاً، فالكثافة السكانية في المحرق في ازدياد وطالبي العلم في البحرين في ازدياد موازٍ، فوجود جامعة البحرين في منطقة الصخير لهي من المشقة الكبيرة التي تثقل كاهل الطلبة من رسوم مواصلات وبعد مسافة، فتقلل من عدد الأفراد المتعلمين مما يؤدي إلى الضعف الثقافي لدى بعض أفراد الشعب مما ينعكس سلباً على البحرين، لذلك يجب على الجامعة أن تكون متعددة التخصصات ومخفضة الرسوم، خصوصاً وأن المحرق والصخير يربطهم شارع حيوي يمر بالعاصمة المنامة فيخلق أزمة مرورية".
وقال: "إن تلك التسهيلات لن تزيد من عدد البطالة من قبل الأفراد حاملي الشهادات، لذلك يجب على الجامعات التنسيق مع احتياجات السوق لمعرفة التخصصات المطلوبة وحصرها في أعداد معينة، فزيادة عدد المتعلمين والمثقفين سيؤدي إلى رفعة علمية للمملكة".