قال المترشح النيابي عن أولى المحرق، محمد المطوع، إن شعور شريحة كبيرة من المواطنين بالاحباط من مخرجات العمل النيابي لن تثني عن المشاركة الحقيقية، نظراً للوعي الذي يتميز به البحريني، وأهمية محافظته على حقه الدستوري في الترشح والانتخاب، واختيار من يمثله خير تمثيل في المجلس النيابي والبلدي.
ورأى، أن الانتخابات الحالية تشهد حراكاً سياسياً وديمقراطياً ووطنياً، وهي فرصة كبيرة للمواطن البحريني ليعبر عن رأيه وبحرية تامة في كل ما يتعلق بمخرجات العمل البرلماني والبلدي، وطرح آراءه وطموحاته ومطالباته لبحرين المستقبل.
وأضاف المطوع : "أنه على الرغم من وجود أصوات تنادي بعدم المشاركة بشكل قطعي، إلا أن البحريني على وعي تام بأن عدم رضاه على الأداء البرلماني والبلدي لا يعني عدم مشاركته في الانتخابات سواء بالترشح أو الانتخاب".
ودعا المطوع إلى الفصل بين عضو مجلس النواب كفرد يتم تقييم أداءه في العمل التشريعي، ومجلس النواب ككيان وُجد ليبقى صوتاً حراً للمواطن البحريني.
وشدد على "المراجعة المستمرة لأسلوب اختيار الناخب للمرشح دون أي اتجاه ديني أو قبلي أو سياسي، وإيصال من هو أجدر ولديه الخبرة الكافية في التعامل مع قضايا الوطن والمواطن، وأثبت جدارته في المجالات التي تؤثر إيجاباً على حياة المواطن البحريني والاستفادة من خبرته المتراكمة وتوظيفها ليمثل المواطنين في مجلس النواب أو المجلس البلدي".
ونوه المترشح محمد المطوع، إلى أن الشعار الرسمي للانتخابات "نلبي الواجب" جاء ليذكر الجميع بأن النداء هو للوطن قبل أي شيء، ومن يريد أن يستمر ببناء وطنه والحفاظ على مكتسباته، فمن الطبيعي أن يشارك إيجاباً مع أهمية تقييمه للتجارب السابقة وقياسها على العملية الانتخابية الحالية.
وأضاف :"أن الخبرة المتراكمة هي من تطور في الأساليب الديمقراطية والتجربة الحديثة للمملكة لا يمكن قياسها بالصورة التي نراها حالياً، دون وضع اعتبارات لما يترتب على العزوف أو التراجع عن التصويت، ومن يمكن أن يستفيد من هذه الخطوة".
ورأى، أن الانتخابات الحالية تشهد حراكاً سياسياً وديمقراطياً ووطنياً، وهي فرصة كبيرة للمواطن البحريني ليعبر عن رأيه وبحرية تامة في كل ما يتعلق بمخرجات العمل البرلماني والبلدي، وطرح آراءه وطموحاته ومطالباته لبحرين المستقبل.
وأضاف المطوع : "أنه على الرغم من وجود أصوات تنادي بعدم المشاركة بشكل قطعي، إلا أن البحريني على وعي تام بأن عدم رضاه على الأداء البرلماني والبلدي لا يعني عدم مشاركته في الانتخابات سواء بالترشح أو الانتخاب".
ودعا المطوع إلى الفصل بين عضو مجلس النواب كفرد يتم تقييم أداءه في العمل التشريعي، ومجلس النواب ككيان وُجد ليبقى صوتاً حراً للمواطن البحريني.
وشدد على "المراجعة المستمرة لأسلوب اختيار الناخب للمرشح دون أي اتجاه ديني أو قبلي أو سياسي، وإيصال من هو أجدر ولديه الخبرة الكافية في التعامل مع قضايا الوطن والمواطن، وأثبت جدارته في المجالات التي تؤثر إيجاباً على حياة المواطن البحريني والاستفادة من خبرته المتراكمة وتوظيفها ليمثل المواطنين في مجلس النواب أو المجلس البلدي".
ونوه المترشح محمد المطوع، إلى أن الشعار الرسمي للانتخابات "نلبي الواجب" جاء ليذكر الجميع بأن النداء هو للوطن قبل أي شيء، ومن يريد أن يستمر ببناء وطنه والحفاظ على مكتسباته، فمن الطبيعي أن يشارك إيجاباً مع أهمية تقييمه للتجارب السابقة وقياسها على العملية الانتخابية الحالية.
وأضاف :"أن الخبرة المتراكمة هي من تطور في الأساليب الديمقراطية والتجربة الحديثة للمملكة لا يمكن قياسها بالصورة التي نراها حالياً، دون وضع اعتبارات لما يترتب على العزوف أو التراجع عن التصويت، ومن يمكن أن يستفيد من هذه الخطوة".