قالت المرشحة المحتملة عن الدائرة الخامسة بمحافظة المحرق، نورة راشد الخاطر، إن عزمها الترشح يأتي من منطلق رغبتها في خدمة وطنها الذي تفتخر بالانتماء إليه، ولخدمة إخوانها المواطنين الذين تعتبرهم عائلتها الكبيرة.
وأعربت الخاطر، عن اعتزازها الكبير لانتمائها لدائرة من دوائر محافظة المحرق، المدينة التاريخية العريقة التي تمثل جزءً غالياً ومحورياً من تاريخ بلد عريق بحضارته وثقافته وتراثه، ونظرًا لما تحظى به المحافظة من مكانة خاصة ورعاية كبيرة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والذي يحرص جلالته على توفير كل احتياجاتها واستقبال أهالي المحرق والالتقاء بهم في جميع المناسبات، وهي لقاءات تجديد البيعة والولاء لجلالته راعي المسيرة الإصلاحية والتطوير الشامل والمتواصل بمملكة البحرين.
وقالت: "إن ما تشهده المحرق من نشاط وعمران ونهضة ومشاريع مستمرة، هو بفضل التوجيهات السامية لجلالة الملك، واهتمام صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد، نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، فتدفقت المشاريع المهمة كإنشاء السواحل العامة وافتتاح الكليات الجامعية، وإنشاء المدن الإسكانية وإعادة الفرجان القديمة لتعود العوائل إليها والحفاظ على أهلها، وآخرها بناء صالة متعددة الأغراض بالمحرق لتخدم أهالي المحرق، إضافة للعمل الجاري في مشروع سعادة الذي يضم 7 مبانٍ و45 وحدة من المطاعم والمقاهي".
وأكدت الخاطر: "أن المستقبل يحمل المزيد من بشائر الخير لأهالي المحرق، حيث سيتم إنجاز الكثير من المشاريع الأخرى التي ستسهم في تغيير وجه المحافظة للأفضل، ومن بينها افتتاح السوق المركزي بالمحرق نهاية العام، وإنشاء مشروع مدينة طبية متكاملة في المحرق تضم مستشفى للإقامة الطويلة ومستشفى للولادة، ومركزاً للتصلب اللويحي، بالإضافة إلى المركز القائم لرعاية المسنين.
وأضافت المرشحة المحتملة، أن هذه المكانة الخاصة لمحافظة المحرق لا بد وأن تشجع وتحفز كل محب لوطنه أن يبذل الغالي والنفيس من أجل مساندة جهود الدولة في تنفيذ رؤيتها الاقتصادية والسياسية، والتي تسعى إلى تطوير اقتصاد المملكة والانطلاق نحو التنمية المستدامة وترسيخ الديمقراطية بالمملكة.
{{ article.visit_count }}
وأعربت الخاطر، عن اعتزازها الكبير لانتمائها لدائرة من دوائر محافظة المحرق، المدينة التاريخية العريقة التي تمثل جزءً غالياً ومحورياً من تاريخ بلد عريق بحضارته وثقافته وتراثه، ونظرًا لما تحظى به المحافظة من مكانة خاصة ورعاية كبيرة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والذي يحرص جلالته على توفير كل احتياجاتها واستقبال أهالي المحرق والالتقاء بهم في جميع المناسبات، وهي لقاءات تجديد البيعة والولاء لجلالته راعي المسيرة الإصلاحية والتطوير الشامل والمتواصل بمملكة البحرين.
وقالت: "إن ما تشهده المحرق من نشاط وعمران ونهضة ومشاريع مستمرة، هو بفضل التوجيهات السامية لجلالة الملك، واهتمام صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد، نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، فتدفقت المشاريع المهمة كإنشاء السواحل العامة وافتتاح الكليات الجامعية، وإنشاء المدن الإسكانية وإعادة الفرجان القديمة لتعود العوائل إليها والحفاظ على أهلها، وآخرها بناء صالة متعددة الأغراض بالمحرق لتخدم أهالي المحرق، إضافة للعمل الجاري في مشروع سعادة الذي يضم 7 مبانٍ و45 وحدة من المطاعم والمقاهي".
وأكدت الخاطر: "أن المستقبل يحمل المزيد من بشائر الخير لأهالي المحرق، حيث سيتم إنجاز الكثير من المشاريع الأخرى التي ستسهم في تغيير وجه المحافظة للأفضل، ومن بينها افتتاح السوق المركزي بالمحرق نهاية العام، وإنشاء مشروع مدينة طبية متكاملة في المحرق تضم مستشفى للإقامة الطويلة ومستشفى للولادة، ومركزاً للتصلب اللويحي، بالإضافة إلى المركز القائم لرعاية المسنين.
وأضافت المرشحة المحتملة، أن هذه المكانة الخاصة لمحافظة المحرق لا بد وأن تشجع وتحفز كل محب لوطنه أن يبذل الغالي والنفيس من أجل مساندة جهود الدولة في تنفيذ رؤيتها الاقتصادية والسياسية، والتي تسعى إلى تطوير اقتصاد المملكة والانطلاق نحو التنمية المستدامة وترسيخ الديمقراطية بالمملكة.