أعلن رجل الأعمال رمضان الملا بخيت، عن عزمه الترشح للانتخابات البلدية 2018 للمنافسة على مقعد خامسة المحرق، والتي تمثل كل من مناطق قلالي، وأمواج، وديار المحرق، وواحات المحرق.
ويعد الملا حاصل على دبلوم الإشراف العالي من كلية إدارة الأعمال في جامعة البحرين 2007، ونال في العام 1991 دبلوم علوم الطيران تخصص خدمات أرضية من دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتولى الملا منصب المدير العام لمكتب وزير البلديات والزراعة بين العامين 2007-2008، كما كان قد شغل منصب المنسق الإداري والمالي في ذات الوزارة بين العامين 2005-2007 بالمركز البلدي الشامل.
وشغل رمضان الملا منصب المدير العام في شركة لينك العالمية للتعمير "إدارة تطوير الممتلكات الخاصة والاستثمار العقاري" في عام 2003، وكان مديراً عاماً ما بين عامي 2002-2005 في المعهد العالمي للعلوم الإدارية.
ويعد الملا أحد المهتمين بتطوير الشأن البلدي، والداعين إلى تكوين نظام بلدي متطور يجعل من البحرين أنموذجاً يحتذى به، ويرى الملا أن هنالك الكثير من العمل الذي يحتاجه العمل البلدي في البحرين.
وقال: "إن هذه المسؤوليات التي تلامس احتياجات المواطنين بشكل مباشر ينبغي أن تلاقي اهتمامنا البالغ، وخاصة في خامسة المحرق، لكونها منطقة حيوية تتضمن مشاريع غاية في الأهمية، وتطل على مشاريع مستقبلية ستمثل الواجهة المُثلى لمستقبل البحرين".
{{ article.visit_count }}
ويعد الملا حاصل على دبلوم الإشراف العالي من كلية إدارة الأعمال في جامعة البحرين 2007، ونال في العام 1991 دبلوم علوم الطيران تخصص خدمات أرضية من دولة الإمارات العربية المتحدة.
وتولى الملا منصب المدير العام لمكتب وزير البلديات والزراعة بين العامين 2007-2008، كما كان قد شغل منصب المنسق الإداري والمالي في ذات الوزارة بين العامين 2005-2007 بالمركز البلدي الشامل.
وشغل رمضان الملا منصب المدير العام في شركة لينك العالمية للتعمير "إدارة تطوير الممتلكات الخاصة والاستثمار العقاري" في عام 2003، وكان مديراً عاماً ما بين عامي 2002-2005 في المعهد العالمي للعلوم الإدارية.
ويعد الملا أحد المهتمين بتطوير الشأن البلدي، والداعين إلى تكوين نظام بلدي متطور يجعل من البحرين أنموذجاً يحتذى به، ويرى الملا أن هنالك الكثير من العمل الذي يحتاجه العمل البلدي في البحرين.
وقال: "إن هذه المسؤوليات التي تلامس احتياجات المواطنين بشكل مباشر ينبغي أن تلاقي اهتمامنا البالغ، وخاصة في خامسة المحرق، لكونها منطقة حيوية تتضمن مشاريع غاية في الأهمية، وتطل على مشاريع مستقبلية ستمثل الواجهة المُثلى لمستقبل البحرين".