أكد المترشح النيابي عن الدائرة الثالثة في الجنوبية أحمد العامر، أنه سيسعى لأن يكون له دور في دعم ملفات العضو البلدي والتنسيق المشترك بما يضمن تطوير المنطقة، مبيناً أن بعض المرتشحين يوهمون بعض الناخبين بامتلاكهم العصا السحرية.
ودعا إلى الوصول للوعي الكامل بمهام العضو البلدي والبرلماني وعدم التقييم على الأساس العرفي، موضحاً أن هناك خلطا بين دور الجانبين.
وقال العامر "بعض الناخبين لا يتابعون بشكل حرفي عمل النائب في قبة البرلمان مما يتم إلقاء اللائمة عليه في كثير من الأحيان واتهامه بعدم تواصله مع أهالي الدائرة".
وزاد "الخطأ الذي يقع فيه كثير من المترشحين إيهام الناخبين بأنه سيمتلك العصا السحرية لدائرته.. لكن لا يمنع بمتابعة ملفات أهالي المنطقه مع الجهات العامة، سواء كانت ملفات إسكانية أو أي ملف يخص أهالي المنطقة"، مبيناً أن البنية التحتية تحتاج لتطوير نوعي شأنها شأن باقي المناطق القديمه في البحرين.
وفيما يخص البرنامج الانتخابي يقول "سيتضمن نقل معاناة واحتياجات مواطني المنطقة بجميع أجناسهم ومراحلهم العمرية، وتحويرها في شكل مشروع يخدم الدائرة والبحرين عموما، بالإضافة للملفات الروتينية كالإسكان والعيش الكريم ولكن ليس فقط بالمطالبه بل بالعمل والمشاركة مع الحكومة في التقدم بشكل أسرع".
وأردف العامر "سنساهم في تقديم مشاريع تطوير العمل الحكومي وتنويع مصادر الدخل، فالمملكة ما زالت بحاجة لتطوير وروافد في قطاع الصناعة والسياحة".
وتابع "كما تتضمن خطتي الانتخابية العمل على تغيير وجهة نظر العموم قبل وبعد الوصول إلى البرلمان، والعمل على خلق فرص عمل في جميع القطاعات وخلق فرص استثمار حقيقية تساهم في دعم اقتصاد المملكة من خلال توفير البيئة الجذابة للمستثمرين في الداخل والخارج".
وواصل العامر "هناك عامل أساسي في تحقيق جل الأهداف التى يطمح إليها المواطن وهي وإيجاد إيرادات ملموسة وواقعية لتغطية العجوازات المالية المتراكمة من شانها العمل في النهاية على دعم المواطنين في مجالات عدة".
ويقول العامر "كوني عضو مجلس إدارة نقابة المصرفيين وعضو في الاتحاد الحر سيكون هناك تنسيق مع النقابات العمالية لتقديم التشريعيات التي تخدم القطاع العمالي الذي يحتوي على 70% من الموظفين في المملكة".
ودعا العامر المترشحين، إلى الابتعاد عن الوعود غير القابلة للتحقيق أو إيهام الناس بتحقيق أحلامهم بطريقة غير واقعية غالباً ما تكون بعيدة عن وظيفة العضو البرلماني.
ويقول، إن اختيار النائب في نظري هو العامل الأول لإنجاح المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لذلك يجب أن يرتقي الناخب إلى ما هو أبعد وأن يكون الاختيار بعيداً عن العاطفة.
وفيما يتعلق برأيه في المجلس الحالي يقول العامر، إنه إذا تم توجيه سؤال أي فرد في المجتمع سيكون رده المباشر هو "هذا هو أضعف مجلس"، ولكن يجب عدم نكران أن هناك الكثير من المواضيع المهمة التى نوقشت وكان للمجلس دور مهم بها.
ولفت العامر، إلى أن الحكومة بأجهزتها المختلفة، هدفها الأساس هو الوطن والمواطنين، فيما يحمل المجلس التشريعي الهدف نفسه، ما يتطلب معه التنسيق الفعال وتوحيد الرؤى بين الأجهزة التنفيذية والتشريعية لإيجاد مخرجات إيجابية تخدم الوطن والمواطنين.
ودعا إلى الوصول للوعي الكامل بمهام العضو البلدي والبرلماني وعدم التقييم على الأساس العرفي، موضحاً أن هناك خلطا بين دور الجانبين.
وقال العامر "بعض الناخبين لا يتابعون بشكل حرفي عمل النائب في قبة البرلمان مما يتم إلقاء اللائمة عليه في كثير من الأحيان واتهامه بعدم تواصله مع أهالي الدائرة".
وزاد "الخطأ الذي يقع فيه كثير من المترشحين إيهام الناخبين بأنه سيمتلك العصا السحرية لدائرته.. لكن لا يمنع بمتابعة ملفات أهالي المنطقه مع الجهات العامة، سواء كانت ملفات إسكانية أو أي ملف يخص أهالي المنطقة"، مبيناً أن البنية التحتية تحتاج لتطوير نوعي شأنها شأن باقي المناطق القديمه في البحرين.
وفيما يخص البرنامج الانتخابي يقول "سيتضمن نقل معاناة واحتياجات مواطني المنطقة بجميع أجناسهم ومراحلهم العمرية، وتحويرها في شكل مشروع يخدم الدائرة والبحرين عموما، بالإضافة للملفات الروتينية كالإسكان والعيش الكريم ولكن ليس فقط بالمطالبه بل بالعمل والمشاركة مع الحكومة في التقدم بشكل أسرع".
وأردف العامر "سنساهم في تقديم مشاريع تطوير العمل الحكومي وتنويع مصادر الدخل، فالمملكة ما زالت بحاجة لتطوير وروافد في قطاع الصناعة والسياحة".
وتابع "كما تتضمن خطتي الانتخابية العمل على تغيير وجهة نظر العموم قبل وبعد الوصول إلى البرلمان، والعمل على خلق فرص عمل في جميع القطاعات وخلق فرص استثمار حقيقية تساهم في دعم اقتصاد المملكة من خلال توفير البيئة الجذابة للمستثمرين في الداخل والخارج".
وواصل العامر "هناك عامل أساسي في تحقيق جل الأهداف التى يطمح إليها المواطن وهي وإيجاد إيرادات ملموسة وواقعية لتغطية العجوازات المالية المتراكمة من شانها العمل في النهاية على دعم المواطنين في مجالات عدة".
ويقول العامر "كوني عضو مجلس إدارة نقابة المصرفيين وعضو في الاتحاد الحر سيكون هناك تنسيق مع النقابات العمالية لتقديم التشريعيات التي تخدم القطاع العمالي الذي يحتوي على 70% من الموظفين في المملكة".
ودعا العامر المترشحين، إلى الابتعاد عن الوعود غير القابلة للتحقيق أو إيهام الناس بتحقيق أحلامهم بطريقة غير واقعية غالباً ما تكون بعيدة عن وظيفة العضو البرلماني.
ويقول، إن اختيار النائب في نظري هو العامل الأول لإنجاح المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لذلك يجب أن يرتقي الناخب إلى ما هو أبعد وأن يكون الاختيار بعيداً عن العاطفة.
وفيما يتعلق برأيه في المجلس الحالي يقول العامر، إنه إذا تم توجيه سؤال أي فرد في المجتمع سيكون رده المباشر هو "هذا هو أضعف مجلس"، ولكن يجب عدم نكران أن هناك الكثير من المواضيع المهمة التى نوقشت وكان للمجلس دور مهم بها.
ولفت العامر، إلى أن الحكومة بأجهزتها المختلفة، هدفها الأساس هو الوطن والمواطنين، فيما يحمل المجلس التشريعي الهدف نفسه، ما يتطلب معه التنسيق الفعال وتوحيد الرؤى بين الأجهزة التنفيذية والتشريعية لإيجاد مخرجات إيجابية تخدم الوطن والمواطنين.