أعلنت جمعية الأصالة الإسلامية خوضها الانتخابات بأربعة مترشحين لعضوية المجلس النيابي، وثلاثة لعضوية المجلس البلدي.
وشملت قائمة الأصالة النيابية علي يعقوب المقلة في سابعة المحرق، وأحمد الأنصاري في ثالثة الجنوبية، وعلي أحمد زايد في رابعة الجنوبية، وحسن محمد طيب العلوي في تاسعة الشمالية. فيما شملت قائمة المترشحين البلديين علي حسن الساعي في سابعة المحرق، وأحمد علي المناعي في الدائرة الحادية عشرة بالشمالية، وجمال يوسف محمد علي في الدائرة الثانية عشرة بالشمالية.
وقالت الجمعية، في بيان تلقت "الوطن" نسخة منه الأربعاء، إن لجان الانتخابات التابعة للجمعية والمكلفة باختيار قائمة المترشحين في الانتخابات النيابية والبلدية انتهت من إعداد القائمة واعتمدها مجلس الإدارة.
وأكدت الأصالة أن "الجمعية درست الوضع الحالي بشكل دقيق، ومسحت الخريطة الانتخابية والتوجهات الشعبية بالدوائر، وانطلقت من ثوابتها الشرعية والوطنية والشعبية التي لا تحيد عنها، ومن أهمها المشاركة الواعية في المشروع الإصلاحي لجلالة الملك، والمشاركة في عضوية المجالس النيابية والبلدية الشعبية من اجل تمثيل الناس وتحقيق مصالحهم وتعظيم مكتسباتهم، وبذل ما يمكن بذله من أجل تحسين مستوى المعيشة وتلبية احتياجات الناس وتطلعاتهم".
وأضافت أنها "حرصت على الاحتفاظ ببعض الخبرات الكبيرة التي اكتسبها بعض الأعضاء من خلال عضويتهم بالمجالس النيابي والبلدي ووجودهم بين الناس منذ فترة طويلة، فضلًا عن ضخ دماء جديدة قادرة بإذن الله على مواصلة العطاء".
وشملت قائمة الأصالة النيابية علي يعقوب المقلة في سابعة المحرق، وأحمد الأنصاري في ثالثة الجنوبية، وعلي أحمد زايد في رابعة الجنوبية، وحسن محمد طيب العلوي في تاسعة الشمالية. فيما شملت قائمة المترشحين البلديين علي حسن الساعي في سابعة المحرق، وأحمد علي المناعي في الدائرة الحادية عشرة بالشمالية، وجمال يوسف محمد علي في الدائرة الثانية عشرة بالشمالية.
وقالت الجمعية، في بيان تلقت "الوطن" نسخة منه الأربعاء، إن لجان الانتخابات التابعة للجمعية والمكلفة باختيار قائمة المترشحين في الانتخابات النيابية والبلدية انتهت من إعداد القائمة واعتمدها مجلس الإدارة.
وأكدت الأصالة أن "الجمعية درست الوضع الحالي بشكل دقيق، ومسحت الخريطة الانتخابية والتوجهات الشعبية بالدوائر، وانطلقت من ثوابتها الشرعية والوطنية والشعبية التي لا تحيد عنها، ومن أهمها المشاركة الواعية في المشروع الإصلاحي لجلالة الملك، والمشاركة في عضوية المجالس النيابية والبلدية الشعبية من اجل تمثيل الناس وتحقيق مصالحهم وتعظيم مكتسباتهم، وبذل ما يمكن بذله من أجل تحسين مستوى المعيشة وتلبية احتياجات الناس وتطلعاتهم".
وأضافت أنها "حرصت على الاحتفاظ ببعض الخبرات الكبيرة التي اكتسبها بعض الأعضاء من خلال عضويتهم بالمجالس النيابي والبلدي ووجودهم بين الناس منذ فترة طويلة، فضلًا عن ضخ دماء جديدة قادرة بإذن الله على مواصلة العطاء".