هدى حسين
يعود التنافس بين النائب الحالي أسامة الخاجة وزينب عبدالأمير، بشراسة أكبر من الانتخابات السابقة في 2014، التي بدأت ملامحها منذ اليوم الأول لتقديم الطعون، بأن رفعت عبدالأمير إشارة الاعتراض على سكن منافسها الخاجة في منطقة مغايرة عن مكان ترشحه، مطالبة بتأديته لحلف اليمين.
وفي اليوم الثالث والأخير، سقط اسم النائب الحالي أسامة الخاجة من كشوف مرشحي الدائرة السابعة لمحافظة العاصمة بسبب خلل فني، ما أثار ضجة وقتية بإزاحته من باب المنافسة، لكنه سرعان ما أصلح الخلل وعاد الاسم للقوائم، لكن المعركة مازالت مفتوحة لحين البت في الطعن المقدم من الأمير.
وتضم الدائرة السابعة بمحافظة العاصمة 7 مترشحين، من بينهم النائب الحالي أسامة الخاجة الذي فاز في الانتخابات النيابية 2014 بالجولة الثانية بـ 2094 صوتا بنسبة 60.4%، فيما كان تنافسه أيضا في نفس العام ومن نفس الدائرة المترشحة زينب عبدالامير ولكنها لم تفز وكانت عدد الأصوات التي حصلت عليها 1373 صوتا بنسبة 39.6% .
ويحدث هذا العام 2018 مرة أخرى، تنافساً شديداً وخلافاً بين المترشحين السابقين الخاجة وعبدالأمير، مقارنة بما حدث في عام 2014.
وقامت المترشحة زينب عبد الأمير الثلاثاء في المركز الإشرافي بمحافظة العاصمة، بتقديم طعن على المترشح أسامة الخاجة الذي من نفس دائرتها، بدعوى أن عنوانه وسكنه في خامسة الشمالية، وطلبت من رئيسة لجنة الإشراف على سلامة الاستفتاء والانتخابات القاضية فاطمة حبيل تواجده لحلف اليمين .
ومن المفترض أن يتم الرد على المترشحة خلال 3 إلى 7 أيام، بينما كان الرد سريعاً كسرعة البرق وكالصاعقة على النائب أسامة الخاجة.
ففي أثناء حضور المترشحة زينب الأربعاء في المركز، سقط اسم النائب المترشح أسامة الخاجة من كشوف الناخبين على شاشة العرض، ما أصاب الجميع بالذهول والحيرة، فهل سقوط الخاجة يفتح الباب لسقوط آخرين، وهل ترتفع نسبة حظوظ السيدة زينب عبدالأمير بعد سقوطه وتزيد احتمالية فوزها.
كما يتكرر هذا الحدث في الدائرة الثانية التي تضم 8 مترشحين، من بينهم النائب أحمد قراطة الذي سبق له الترشح والفوز بالمقعد النيابي في عام 2014، الفائز بالجولة الثانية بـ 1224 صوتا بنسبة 60.3%، كما ينافسه في نفس العام ومن نفس الدائرة المترشح علاء بو علي الذي حصل في الجولة الأولى على 105 صوت بنسبة 4.03% .
وفي انتخابات 2018 تتكرر أيضاً الحادثة ولكنها مختلفة عن السابق، فتقدم المترشح علاء بوعلي بطعن في 5 مترشحين من أصل 8 مترشحيين من نفس الدائرة المترشح عنها من بينهم النائب أحمد قراطة.
يعود التنافس بين النائب الحالي أسامة الخاجة وزينب عبدالأمير، بشراسة أكبر من الانتخابات السابقة في 2014، التي بدأت ملامحها منذ اليوم الأول لتقديم الطعون، بأن رفعت عبدالأمير إشارة الاعتراض على سكن منافسها الخاجة في منطقة مغايرة عن مكان ترشحه، مطالبة بتأديته لحلف اليمين.
وفي اليوم الثالث والأخير، سقط اسم النائب الحالي أسامة الخاجة من كشوف مرشحي الدائرة السابعة لمحافظة العاصمة بسبب خلل فني، ما أثار ضجة وقتية بإزاحته من باب المنافسة، لكنه سرعان ما أصلح الخلل وعاد الاسم للقوائم، لكن المعركة مازالت مفتوحة لحين البت في الطعن المقدم من الأمير.
وتضم الدائرة السابعة بمحافظة العاصمة 7 مترشحين، من بينهم النائب الحالي أسامة الخاجة الذي فاز في الانتخابات النيابية 2014 بالجولة الثانية بـ 2094 صوتا بنسبة 60.4%، فيما كان تنافسه أيضا في نفس العام ومن نفس الدائرة المترشحة زينب عبدالامير ولكنها لم تفز وكانت عدد الأصوات التي حصلت عليها 1373 صوتا بنسبة 39.6% .
ويحدث هذا العام 2018 مرة أخرى، تنافساً شديداً وخلافاً بين المترشحين السابقين الخاجة وعبدالأمير، مقارنة بما حدث في عام 2014.
وقامت المترشحة زينب عبد الأمير الثلاثاء في المركز الإشرافي بمحافظة العاصمة، بتقديم طعن على المترشح أسامة الخاجة الذي من نفس دائرتها، بدعوى أن عنوانه وسكنه في خامسة الشمالية، وطلبت من رئيسة لجنة الإشراف على سلامة الاستفتاء والانتخابات القاضية فاطمة حبيل تواجده لحلف اليمين .
ومن المفترض أن يتم الرد على المترشحة خلال 3 إلى 7 أيام، بينما كان الرد سريعاً كسرعة البرق وكالصاعقة على النائب أسامة الخاجة.
ففي أثناء حضور المترشحة زينب الأربعاء في المركز، سقط اسم النائب المترشح أسامة الخاجة من كشوف الناخبين على شاشة العرض، ما أصاب الجميع بالذهول والحيرة، فهل سقوط الخاجة يفتح الباب لسقوط آخرين، وهل ترتفع نسبة حظوظ السيدة زينب عبدالأمير بعد سقوطه وتزيد احتمالية فوزها.
كما يتكرر هذا الحدث في الدائرة الثانية التي تضم 8 مترشحين، من بينهم النائب أحمد قراطة الذي سبق له الترشح والفوز بالمقعد النيابي في عام 2014، الفائز بالجولة الثانية بـ 1224 صوتا بنسبة 60.3%، كما ينافسه في نفس العام ومن نفس الدائرة المترشح علاء بو علي الذي حصل في الجولة الأولى على 105 صوت بنسبة 4.03% .
وفي انتخابات 2018 تتكرر أيضاً الحادثة ولكنها مختلفة عن السابق، فتقدم المترشح علاء بوعلي بطعن في 5 مترشحين من أصل 8 مترشحيين من نفس الدائرة المترشح عنها من بينهم النائب أحمد قراطة.