قال المترشح لمجلس النواب عن الدائرة الثانية بمحافظة المحرق بشار فخرو، إن قوائم المرشحين للمجلس النيابي تشير إلى تجديد كبير محتمل في تشكيلة المجلس القادم، معتبراً أن أهم تغيير سيكون في مكتب المجلس، لعدم ترشح رئيس مجلس النواب ونائبيه ومجموعة أخرى من النواب السابقين.
وأوضح أن مكتب المجلس، يتكون من الرئيس ونائبيه بالإضافة إلى رؤساء اللجان النوعية الدائمة، ويختص بالعديد من المهام منها وضع جدول أعمال جلسات المجلس، والنظر في مشروع الميزانية السنوية للمجلس، وفى مشروع حسابه الختامي، ومتابعة أعمال لجان المجلس وتقاريرها، ومعاونة تلك اللجان على وضع القواعد المنظمة لإدارة أعمالها، وغيرها من أعمال مهمة.
وبين فخرو، أن ذلك سيشكل أول تحدي للبرلمان الجديد لإدارة مكتب المجلس، موضحاً بأن هذا التغير قد يكون للأفضل من خلال العمل بروح وطريقة جديدة، وقد يسمح ذلك بترأس أحد الوجوه الشبابية او النسائية للمجلس.
وأكد فخرو، أن الفعاليات الثقافية والاجتماعية والسياسية التي تشهدها البحرين في هذه الفترة وتركز على الانتخابات القادمة، تشير إلى تنامي الوعي الثقافي والسياسي عند أفراد المجتمع، والذي سينعكس إيجاباً على الحياة السياسية والبرلمانية في المملكة.
وأوضح أن الكتلة الانتخابية ينتظرها استحقاق انتخابي في 24 نوفمبر القادم، والذي تتحقق خلاله أسمى صور الديمقراطية، دعياً الجميع إلى استغلال الفرصة للتعرف على المرشحين والاطلاع على برامجهم الانتخابية واختيار الأفضل والأكفأ لتمثيلهم للسنوات الأربع القادمة.
وأوضح أن مكتب المجلس، يتكون من الرئيس ونائبيه بالإضافة إلى رؤساء اللجان النوعية الدائمة، ويختص بالعديد من المهام منها وضع جدول أعمال جلسات المجلس، والنظر في مشروع الميزانية السنوية للمجلس، وفى مشروع حسابه الختامي، ومتابعة أعمال لجان المجلس وتقاريرها، ومعاونة تلك اللجان على وضع القواعد المنظمة لإدارة أعمالها، وغيرها من أعمال مهمة.
وبين فخرو، أن ذلك سيشكل أول تحدي للبرلمان الجديد لإدارة مكتب المجلس، موضحاً بأن هذا التغير قد يكون للأفضل من خلال العمل بروح وطريقة جديدة، وقد يسمح ذلك بترأس أحد الوجوه الشبابية او النسائية للمجلس.
وأكد فخرو، أن الفعاليات الثقافية والاجتماعية والسياسية التي تشهدها البحرين في هذه الفترة وتركز على الانتخابات القادمة، تشير إلى تنامي الوعي الثقافي والسياسي عند أفراد المجتمع، والذي سينعكس إيجاباً على الحياة السياسية والبرلمانية في المملكة.
وأوضح أن الكتلة الانتخابية ينتظرها استحقاق انتخابي في 24 نوفمبر القادم، والذي تتحقق خلاله أسمى صور الديمقراطية، دعياً الجميع إلى استغلال الفرصة للتعرف على المرشحين والاطلاع على برامجهم الانتخابية واختيار الأفضل والأكفأ لتمثيلهم للسنوات الأربع القادمة.
