قال المرشح البلدي لثانية الجنوبية مال الله شاهين، إن الشراكة المجتمعية الأساس لعمل العضو البلدي، ويجب أن تكون رؤيته في البرنامج الانتخابي نابعة من احتياجات الأهالي ورغبتهم في إيجاد الحلول المناسبة لأهم القضايا التي تشغلهم ويطالبون بها طوال سنوات.
وأكد أن، أهالي مدينة عيسى لديهم طموح ورؤية لتبقى منطقتهم نموذجية كما كانت عند تأسيسها لتتحول اليوم إلى مدينة تفتقر إلى الكثير من الأساسيات لحياة ابن المنطقة.
وذكر شاهين، أن التوافق في الرؤى بين الناخب والمرشح سيصب في تحقيق أهداف مشتركة والعمل عليها بشغف وتعاون وبروح الفريق الواحد وأفضل بكثير من اعتماد المرشح على رؤيته فقط التي قد لا تمس احتياجات الأهالي أو ليست مدرجة ضمن أولوياتهم التي يرغبون بتحقيقها في المنطقة.
وأضاف: "من المهم أن يكون المرشح ابن الدائرة ويعرف مواطن القوة والخلل فيها ويكون على دراية كاملة باحتياجات الأهالي فهو جزء منهم وتربى في وسطهم ويعرف كل ما يتعلق بالدائرة التي تشهد نمو سكاني وعمراتي ولابد من وجود رؤية واضحة مبنية على معطيات علمية حقيقية تعززها الشراكة المجتمعية في إجماع للاتفاق على المشكلات والحلول، والاهتمام بالخبرات الموجودة في المنطقة والاستئناس بآرائهم وأطروحاتهم وهذا أسلوب متقدم للمجتمعات المتحضرة التي ترتكز على أنظمة وقوانين تحدد أسس البناء والعمران والتطوير وبها أجهزة تنفيذية تعمل على تحقيقها وكذلك أجهزة رقابية لتتابع تنفيذ الإنجازات والاحتياجات ليراها المواطن على أرض الواقع".
وأكد أن، أهالي مدينة عيسى لديهم طموح ورؤية لتبقى منطقتهم نموذجية كما كانت عند تأسيسها لتتحول اليوم إلى مدينة تفتقر إلى الكثير من الأساسيات لحياة ابن المنطقة.
وذكر شاهين، أن التوافق في الرؤى بين الناخب والمرشح سيصب في تحقيق أهداف مشتركة والعمل عليها بشغف وتعاون وبروح الفريق الواحد وأفضل بكثير من اعتماد المرشح على رؤيته فقط التي قد لا تمس احتياجات الأهالي أو ليست مدرجة ضمن أولوياتهم التي يرغبون بتحقيقها في المنطقة.
وأضاف: "من المهم أن يكون المرشح ابن الدائرة ويعرف مواطن القوة والخلل فيها ويكون على دراية كاملة باحتياجات الأهالي فهو جزء منهم وتربى في وسطهم ويعرف كل ما يتعلق بالدائرة التي تشهد نمو سكاني وعمراتي ولابد من وجود رؤية واضحة مبنية على معطيات علمية حقيقية تعززها الشراكة المجتمعية في إجماع للاتفاق على المشكلات والحلول، والاهتمام بالخبرات الموجودة في المنطقة والاستئناس بآرائهم وأطروحاتهم وهذا أسلوب متقدم للمجتمعات المتحضرة التي ترتكز على أنظمة وقوانين تحدد أسس البناء والعمران والتطوير وبها أجهزة تنفيذية تعمل على تحقيقها وكذلك أجهزة رقابية لتتابع تنفيذ الإنجازات والاحتياجات ليراها المواطن على أرض الواقع".