قال المترشح النيابي عن الدائرة التاسعة بالمحافظة الشمالية عباس العُماني، إن من حقّ المواطن على هذه الأرض الطيبة أن ينعم بخيراتها وما تزخر به من موارد مختلفة، بما يوفّر له حياة كريمة لائقة توفّر له كافّة احتياجاته المعيشية.
وأضاف "لا يصحّ أبداً أن ينعم قلّة بخيرات وطننا الغالي، في حين يعيش قطاع كبير من المواطنين حالة الحرمان والعوز، فهذا الوطن للجميع، ويجب أن يوفّر حياة كريمة للجميع".
وواصل العماني في ضوء ذلك، ينطلق شعاري "مواطنٌ ذو قيمة، حياتهُ كريمة"، حيث إن جميع التحرّكات والجهود والأدوات البرلمانية، سواء الرقابية منها أو التشريعية، والتي أعتزم الالتزام والعمل الجاد عليها في حال وفقني الله للوصول إلى مجلس النواب، إنما ستكون متمحورة حول هدف رئيسي، وهو أن يكون الـ "مواطنٌ ذو قيمة، حياتهُ كريمة".
وبين هذه هي قناعتي الراسخة، وهذا ما أتعهّد به وألزم به نفسي، بألاّ أدّخر جهداً في سبيل تحقيق الحياة الكريمة التي يصبو لها كل مواطن، ساعياً في خدمة الأهالي الكرام بأقصى ما أستطيع وفق الأطر الدستورية والقانونية المتاحة، وبما يمليه عليّ ضميري ومسؤوليتي تجاه وطني.
وأضاف "لا يصحّ أبداً أن ينعم قلّة بخيرات وطننا الغالي، في حين يعيش قطاع كبير من المواطنين حالة الحرمان والعوز، فهذا الوطن للجميع، ويجب أن يوفّر حياة كريمة للجميع".
وواصل العماني في ضوء ذلك، ينطلق شعاري "مواطنٌ ذو قيمة، حياتهُ كريمة"، حيث إن جميع التحرّكات والجهود والأدوات البرلمانية، سواء الرقابية منها أو التشريعية، والتي أعتزم الالتزام والعمل الجاد عليها في حال وفقني الله للوصول إلى مجلس النواب، إنما ستكون متمحورة حول هدف رئيسي، وهو أن يكون الـ "مواطنٌ ذو قيمة، حياتهُ كريمة".
وبين هذه هي قناعتي الراسخة، وهذا ما أتعهّد به وألزم به نفسي، بألاّ أدّخر جهداً في سبيل تحقيق الحياة الكريمة التي يصبو لها كل مواطن، ساعياً في خدمة الأهالي الكرام بأقصى ما أستطيع وفق الأطر الدستورية والقانونية المتاحة، وبما يمليه عليّ ضميري ومسؤوليتي تجاه وطني.