قالت النائب رؤى الحايكي والمرشحة لمقعد الدائرة السابعة بالمحافظة الجنوبية، إنها ماضية قدماً وبخطى ثابتة نحو خوض المنافسة الانتخابية المقبلة، معبرة عن ثقتها بالحظوظ في الفوز، واطمئنانها مع ما تراه من دعمٍ من أهالي الدائرة الأمر الذي يدفعها وبقوة أكبر نحو صياغة رؤية عمل متكاملة تحقق الطموحات، وتعبر عن هموم الشارع البحريني، وتصب في مصلحة الوطن والمواطن.
وأكدت أن حظوظها في الدائرة قوية، وأنها تتطلع لاستكمال مسيرتها البرلمانية ومتابعة الجهود التي قدمتها خلال الـ 4 سنوات الماضية تحت قبة البرلمان، مبدأها العمل التراكمي والبناء على ما حققته من إنجازات تشريعية ورقابية.
وذكرت الحايكي، أنها أعدت برنامجاً انتخابياً موسعاً، يضم رؤية عميقة ومنسجمة مع كافة التطلعات والمحاور الهامة التي تدور في مجملها حول المواطن البحريني، بالإضافة إلى المصلحة الوطنية لاسيما فيما يتعلق بمحور التوازن المالي، في سعيٍ لتحقيق حياة معيشية مستقرة، مؤكدة أنها ستعرض البرنامج من أجل اعتماده بصورة نهائية عبر سلسلة من اللقاءات المتتابعة مع الأهالي.
وعبرت الحايكي عن تطلعها للترشح لمقعد النائب الأول أو الثاني لرئيس مجلس النواب في الفصل التشريعي القادم، مؤكدة بأن المرأة البرلمانية قدمت أداءً مميزاً وقوياً خلال مجلس 2014 والفصول السابقة، ولابد من أن تعطى ثقة أكبر في تبوأ تلك المقاعد القيادية لإثبات إمكانياتها في تقديم أداء يعزز من نتائج العملية الديمقراطية جنباً إلى جنب مع الرجل، خصوصاً بعد أن فتح المشروع الإصلاحي لجلالة الملك الأبواب على مصراعيها لكل نساء البحرين أن يكونوا أيدٍ تحقق التنمية والإزدهار لهذا البلد الكريم.
وذكرت أن برنامجها الانتخابي يتضمن محاور متعددة تأتي في مقدمتها تلك التي تعنى بالمواطن والخدمات المقدمة له بصورة مباشرة، كملف الصحة والتعليم والإسكان، غير أن الطرح ليس طرحاً استهلاكياً أو عناوين فضفاضة، إنما ينطلق من رؤية تشريعية ورقابية محكمة، مرفق بخطة عمل تعكس بدقة الآليات التنفيذية والأدوات النشريعية والرقابية التي سيتم استخدامها من تحت قبة برلمان 2018.
كما تضمن البرنامج الانتخابي ملفات للوطن، ولكنها في نتائجها النهائية ستصب في مصلحة المواطنين، كالرؤى الانتخابية في البرنامج والتي تعنى بتحقيق التوازن المالي، ومعالجة الدين العام، وتوضيح السبل التشريعية الكفيلة بتحقيق الاستقرار المالي والمعيشي للبحرين ومواطنيها.
وأكدت الحايكي أن بابها كان ولا يزال مفتوحاً لكافة المواطنين، لاسيما أهالي دائرتها، لاستقبال كافة ملاحظاتهم وآرائهم، معبرة عن ثقتها بأنها ستكون الصوت القادر على ترجمة هواجس وتطلعات الأهالي تحت قبة البرلمان، ضمن رؤية واقعية.
وأشارت إلى أن أداءها في المجلس الحالي، ومداخلاتها، وطرحها القوي يشهد له القاصي قبل الداني، والذي عكس ترجمة واضحة لبرنامجها الانتخابي السابق، وما تعاهدت عليه أمام الأهالي في الانتخابات السابقة.
وأكدت أن حظوظها في الدائرة قوية، وأنها تتطلع لاستكمال مسيرتها البرلمانية ومتابعة الجهود التي قدمتها خلال الـ 4 سنوات الماضية تحت قبة البرلمان، مبدأها العمل التراكمي والبناء على ما حققته من إنجازات تشريعية ورقابية.
وذكرت الحايكي، أنها أعدت برنامجاً انتخابياً موسعاً، يضم رؤية عميقة ومنسجمة مع كافة التطلعات والمحاور الهامة التي تدور في مجملها حول المواطن البحريني، بالإضافة إلى المصلحة الوطنية لاسيما فيما يتعلق بمحور التوازن المالي، في سعيٍ لتحقيق حياة معيشية مستقرة، مؤكدة أنها ستعرض البرنامج من أجل اعتماده بصورة نهائية عبر سلسلة من اللقاءات المتتابعة مع الأهالي.
وعبرت الحايكي عن تطلعها للترشح لمقعد النائب الأول أو الثاني لرئيس مجلس النواب في الفصل التشريعي القادم، مؤكدة بأن المرأة البرلمانية قدمت أداءً مميزاً وقوياً خلال مجلس 2014 والفصول السابقة، ولابد من أن تعطى ثقة أكبر في تبوأ تلك المقاعد القيادية لإثبات إمكانياتها في تقديم أداء يعزز من نتائج العملية الديمقراطية جنباً إلى جنب مع الرجل، خصوصاً بعد أن فتح المشروع الإصلاحي لجلالة الملك الأبواب على مصراعيها لكل نساء البحرين أن يكونوا أيدٍ تحقق التنمية والإزدهار لهذا البلد الكريم.
وذكرت أن برنامجها الانتخابي يتضمن محاور متعددة تأتي في مقدمتها تلك التي تعنى بالمواطن والخدمات المقدمة له بصورة مباشرة، كملف الصحة والتعليم والإسكان، غير أن الطرح ليس طرحاً استهلاكياً أو عناوين فضفاضة، إنما ينطلق من رؤية تشريعية ورقابية محكمة، مرفق بخطة عمل تعكس بدقة الآليات التنفيذية والأدوات النشريعية والرقابية التي سيتم استخدامها من تحت قبة برلمان 2018.
كما تضمن البرنامج الانتخابي ملفات للوطن، ولكنها في نتائجها النهائية ستصب في مصلحة المواطنين، كالرؤى الانتخابية في البرنامج والتي تعنى بتحقيق التوازن المالي، ومعالجة الدين العام، وتوضيح السبل التشريعية الكفيلة بتحقيق الاستقرار المالي والمعيشي للبحرين ومواطنيها.
وأكدت الحايكي أن بابها كان ولا يزال مفتوحاً لكافة المواطنين، لاسيما أهالي دائرتها، لاستقبال كافة ملاحظاتهم وآرائهم، معبرة عن ثقتها بأنها ستكون الصوت القادر على ترجمة هواجس وتطلعات الأهالي تحت قبة البرلمان، ضمن رؤية واقعية.
وأشارت إلى أن أداءها في المجلس الحالي، ومداخلاتها، وطرحها القوي يشهد له القاصي قبل الداني، والذي عكس ترجمة واضحة لبرنامجها الانتخابي السابق، وما تعاهدت عليه أمام الأهالي في الانتخابات السابقة.