نظم مجلس سامي الشاعر بقلالي محاضرة بعنوان "العلاقة بين النائب البرلماني والعضو البلدي"، حاضر فيها المستشار د.مال الله الحمادي استاذ القانون العام المساعد بالجامعة الملكية للبنات، فيما أدار اللقاء علي الزياني بحضور جماهيري كبير.
وتطرق المحاضر لاختصاصات النائب البرلماني وفق الدستور والقوانين ذات العلاقة سواء ما تعلق منها بالتشريع أو بالرقابة السياسية أو المالية.
كما تناول المحاضر اختصاصات البلديات وعلى الأخص المجالس البلدية فيها، موضحا الفرق بين المركزية واللامركزية في النظام الإداري وكذلك نظام الإدارة المحلية واستقلال البلديات المالي والإداري واختصاصات المجلس البلدي بجميع أنواعها ومدى خضوع البعض منها لاشراف الوزير المعني وبما يعرف بالرقابة الوصائية.
كما تطرق المحاضر لأسباب وجود التداخل بين اختصاصات النائب البرلماني والعضو البلدي وآثارها السلبية على الوطن والمواطنين والمقيمين وكيفية تفادي هذه الآثار السلبية واستبدالها بالآثار الإيجابية التي تتحقق من خلال وجود تعاون وتفاهم بين كل من العضو البلدي والنائب البرلماني. باستخدام كافة أنواع الأدوات البرلمانية المتاحة مثل التشريع والرقابة والأدوات السياسية المختلفة بالإضافة إلى الرقابة المالية.
وأتيحت الفرصة للمرشحين النيابيين للدائرة الخامسة قلالي للتعريف عن أنفسهم وتقديم أسئلتهم ومداخلاتهم منهم؛ المحامية هنادي الجور وإبراهيم بوجيري ومحمد الفرج وأحمد العباسي والتحق بهم بعد ذلك محمود المحمود ونواب من دوائر أخرى وهم عبدالحميد عبدالغفار من مدينة حمد ومحمد عيسى من منطقة المحرق.
ومن البلديين الذين تواجدوا أيضا محمد حمادة رئيس مجلس البلدي بالمحرق سابقا، وصالح بوهزاع ورمضان الملا بخيت وغازي المرباط، بجانب إبراهيم بوصندل النائب السابق الذي أدلى بخبرته البرلمانية للدورة الثانية 2006.
وتطرق المحاضر لاختصاصات النائب البرلماني وفق الدستور والقوانين ذات العلاقة سواء ما تعلق منها بالتشريع أو بالرقابة السياسية أو المالية.
كما تناول المحاضر اختصاصات البلديات وعلى الأخص المجالس البلدية فيها، موضحا الفرق بين المركزية واللامركزية في النظام الإداري وكذلك نظام الإدارة المحلية واستقلال البلديات المالي والإداري واختصاصات المجلس البلدي بجميع أنواعها ومدى خضوع البعض منها لاشراف الوزير المعني وبما يعرف بالرقابة الوصائية.
كما تطرق المحاضر لأسباب وجود التداخل بين اختصاصات النائب البرلماني والعضو البلدي وآثارها السلبية على الوطن والمواطنين والمقيمين وكيفية تفادي هذه الآثار السلبية واستبدالها بالآثار الإيجابية التي تتحقق من خلال وجود تعاون وتفاهم بين كل من العضو البلدي والنائب البرلماني. باستخدام كافة أنواع الأدوات البرلمانية المتاحة مثل التشريع والرقابة والأدوات السياسية المختلفة بالإضافة إلى الرقابة المالية.
وأتيحت الفرصة للمرشحين النيابيين للدائرة الخامسة قلالي للتعريف عن أنفسهم وتقديم أسئلتهم ومداخلاتهم منهم؛ المحامية هنادي الجور وإبراهيم بوجيري ومحمد الفرج وأحمد العباسي والتحق بهم بعد ذلك محمود المحمود ونواب من دوائر أخرى وهم عبدالحميد عبدالغفار من مدينة حمد ومحمد عيسى من منطقة المحرق.
ومن البلديين الذين تواجدوا أيضا محمد حمادة رئيس مجلس البلدي بالمحرق سابقا، وصالح بوهزاع ورمضان الملا بخيت وغازي المرباط، بجانب إبراهيم بوصندل النائب السابق الذي أدلى بخبرته البرلمانية للدورة الثانية 2006.