أشادت النائب رؤى الحايكي والمرشحة عن الدائرة السابعة بالمحافظة الجنوبية، بالإنجاز الكبير الذي حققته البحرين بحصولها على المركز الأول عربياً والعاشر عالمياً لمؤشر العطاء عن العام 2018، وذلك وفقاً لتقرير مؤسسات "كاف" العالمية بالمملكة المتحدة.
وأكدت الحايكي، أن هذا الامتياز يعد إنجازاً يضاف لسجل الإنجازات الوطنية التي حققتها البحرين بقيادة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظة الله ورعاه، قائد المنجزات الكبيرة، والموجِّه لدفة العطاءات التي تعدت حدود الوطن، وباتت تشكل أنموذجاً يحتذى به في كيفية وقوف الإنسان إلى جانب أخيه الإنسان.
كما أشادت الحايكي بالدور الكبير الذي يقوم به سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية، والذي بات يمثل قدوة للشباب على المستوى المحلي والإقليمي، في العمل الجاد والعمل الطموح، وكذلك أصبح يمثل قدوة وطنية في مجال العطاء والخير، فضلاً عن عمله الدؤوب وحضوره ومتابعته المباشرة للأعمال الخيرية التي تقدمها مملكة البحرين في الداخل أو الخارج.
وأكدت الحايكي بأن البحرين بقيادة جلالة الملك المفدى أمست رمزاً ليد العطاء والخير، حيث قدمت على مدى سنوات عديدة جهوداً استثنائية في مجال العمل الخيري والإنساني، والمساعي البارزة في خدمة ومساعدة وإغاثة كل محتاج في البحرين وخارجها،كالنموذج المثالي للدور البحريني الذي برز في مدينة غزة في فلسطين والمعونات التي قدمت لمنطقة كيرلا،إلى جانب الحضور الميداني لفريق البحرين في مخيمات اللاجئين، وبدعم مباشرٍ من قبل جلالة الملك.
وأكدت النائب الحايكي أهمية الدور الذي تلعبه المؤسسة الخيرية الملكية والجهود العظيمة التي تقدمها، وأضافت "بأن المؤسسة الخيرية الملكية، إحدى أهم نتاجات المشروع الإصلاحي لجلالة الملك، والفريق العامل فيها وعلى رأسهم الأمين العام للمؤسسة الخيرية الملكية د.مصطفي السيد الذي بات وجهاً مألوفاً في مضمار العمل الخيري والإنساني على مستوى العالم".
{{ article.visit_count }}
وأكدت الحايكي، أن هذا الامتياز يعد إنجازاً يضاف لسجل الإنجازات الوطنية التي حققتها البحرين بقيادة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظة الله ورعاه، قائد المنجزات الكبيرة، والموجِّه لدفة العطاءات التي تعدت حدود الوطن، وباتت تشكل أنموذجاً يحتذى به في كيفية وقوف الإنسان إلى جانب أخيه الإنسان.
كما أشادت الحايكي بالدور الكبير الذي يقوم به سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية، والذي بات يمثل قدوة للشباب على المستوى المحلي والإقليمي، في العمل الجاد والعمل الطموح، وكذلك أصبح يمثل قدوة وطنية في مجال العطاء والخير، فضلاً عن عمله الدؤوب وحضوره ومتابعته المباشرة للأعمال الخيرية التي تقدمها مملكة البحرين في الداخل أو الخارج.
وأكدت الحايكي بأن البحرين بقيادة جلالة الملك المفدى أمست رمزاً ليد العطاء والخير، حيث قدمت على مدى سنوات عديدة جهوداً استثنائية في مجال العمل الخيري والإنساني، والمساعي البارزة في خدمة ومساعدة وإغاثة كل محتاج في البحرين وخارجها،كالنموذج المثالي للدور البحريني الذي برز في مدينة غزة في فلسطين والمعونات التي قدمت لمنطقة كيرلا،إلى جانب الحضور الميداني لفريق البحرين في مخيمات اللاجئين، وبدعم مباشرٍ من قبل جلالة الملك.
وأكدت النائب الحايكي أهمية الدور الذي تلعبه المؤسسة الخيرية الملكية والجهود العظيمة التي تقدمها، وأضافت "بأن المؤسسة الخيرية الملكية، إحدى أهم نتاجات المشروع الإصلاحي لجلالة الملك، والفريق العامل فيها وعلى رأسهم الأمين العام للمؤسسة الخيرية الملكية د.مصطفي السيد الذي بات وجهاً مألوفاً في مضمار العمل الخيري والإنساني على مستوى العالم".