شدد المترشح البلدي للدائرة الثانية عشرة عن المحافظة الشمالية محمد بوحميد، على أهمية انتخاب الشخص الأصلح والأنسب من بين المتنافسين، معولاً على الوعي العام للناخب الذي زاد قياساً بالتجارب السابقة في الدورات الماضية.
وأضاف أن "تواجد الشخص الأنسب في تولي المنصب من شأنه خلق مجلس وتكوين قوي، إذا ما تحدثنا على الصعيد البلدي وقس في ذلك المجالس الأخرى أو التشكيلات المنتخبة".
وفيما يخص المنافسة والحظوظ، أشار بوحميد إلى أن "المنافسة بين مترشحي الدائرة تمضي بالشكل السليم، إذ إن حلقات التواصل فيما بيننا قائمة من خلال الالتقاء أو التواصل شبه اليومي".
وعن الحظوظ يقول بوحميد، إن الفرص متساوية بين المترشحين مع التفاوت البسيط. ويبقى الأمر يعتمد على وسيلتين هما قوة الإقناع ووعي الناخب، مؤكداً في الوقت نفسه ثقته في ناخبي المنطقة لاختيار الأصلح بين المترشحين.
وأضاف أن "تواجد الشخص الأنسب في تولي المنصب من شأنه خلق مجلس وتكوين قوي، إذا ما تحدثنا على الصعيد البلدي وقس في ذلك المجالس الأخرى أو التشكيلات المنتخبة".
وفيما يخص المنافسة والحظوظ، أشار بوحميد إلى أن "المنافسة بين مترشحي الدائرة تمضي بالشكل السليم، إذ إن حلقات التواصل فيما بيننا قائمة من خلال الالتقاء أو التواصل شبه اليومي".
وعن الحظوظ يقول بوحميد، إن الفرص متساوية بين المترشحين مع التفاوت البسيط. ويبقى الأمر يعتمد على وسيلتين هما قوة الإقناع ووعي الناخب، مؤكداً في الوقت نفسه ثقته في ناخبي المنطقة لاختيار الأصلح بين المترشحين.