- احترام وتعزيز حقوق الجميع في التنافس الشريف والحر
- إدانة إي خطاب طائفي أو عرقي وتبني "المعتدل"
- الالتزام بأحكام قانون مباشرة الحقوق السياسية و"الشورى والنواب"
- التقيد بالفترة الزمنية للدعاية الانتخابية المحددة قانوناً
..
فاطمة السليم
وقع أصحاب المجالس في مدينة حمد، على ميثاق شرف للمترشحين النيابيين والبلديين بالمحافظة الشمالية شمل 14 بنداً، حيث بلغت نسبة الموقعين على الوثيقة من مترشحي مدينة حمد نحو 90%.
وحضر المجلس مايقارب 20 مترشحا من المحافظة الشمالية، حيث كان النصيب الأكبر من الحضور من الدوائر الثامنة والتاسعة والعاشرة والحادية عشر بالشمالية.
وقال صاحب المجلس يوسف المحميد، "في كل دور انعقاد جديد يتم التوقيع على ميثاق الشرف ودعوة المترشحين للتعريف بأنفسهم للناخبين وللتوقيع عليه".
وأضاف المحميد، أن الهدف من ميثاق الشرف هو انطلاقا من حرصنا على توفير أجواء سليمة تمهد لانتخابات حرة ونزيهة وشفافية وشريفة ومسؤولة تعكس روح وأصالة الشخصية البحرينية، وضمان مشاركة واسعة لجميع اطياف المجتمع تعكس نتائجها ارادته وتحظى بقبولها، ما يعزز مسيرة المشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ويرسخ الشرعية.
وقال المحميد "اتفق مترشحو الدوائر الانتخابية بمدينة حمد للانتخابات النيابية والبلدية لعام 2018 على ميثاق الشرف الانتخابي والالتزام بالقواعد".
وتشمل بنود الميثاق، احترام وتعزيز حقوق الجميع في التنافس الشريف والحر، وللجميع الحق في القيام بجميع النشاطات الانتخابية والتثقيفية لانجاح حملاتهم الانتخابية دون أي عائق، والتعاون مع اللجنة العليا المشرفة على سلامة سير الانتخابات في جهودها المبذولة لتنظيم انتخابات حرة ونزيهة واحترام طاقمها.
كما تشمل البنود كذلك، إدانة إي خطاب طائفي أو عرقي، وتبني الخطاب المعتدل وتعزيز التسامح، واحترام دور المراقبين المحايدين والتعاون معهم في أداء دورهم الرقابي على سلامة العملية الانتخابية، والالتزام بالحفاظ على مبدأ سرية التصويت وحق الناخب في اختيار مرشحه بحرية وعدم التأثير عليه.
كما يتضمن الالتزام بأحكام قانون مباشرة الحقوق السياسية وقانون مجلسي الشورى والنواب، والتقيد بالفترة الزمنية للدعاية الانتخابية المحددة قانوناً وعدم اللجوء في الدعاية الانتخابية إلى كل ما يتضمن أي تحريض أو طعن أو المساس بشكل سلبي على المرشحين الآخرين أو الجمعيات السياسية.
ومن بين بنوده كذلك، الامتناع عن التشهير بهم أوالقذف أوالشتم، والابتعاد عن إثارة النعرات الطائفية أوالقبلية أو استغلال المشاعر الدينية أو أماكن العبادة، وعدم الإساءة للأديان، والامتناع عن التعرض للحملة الانتخابية للغير سواء أكان ذلك بالتخريب أم بالتمزيق أو إلصاق الصور والشعارات فوق صور وشعارات الآخرين.
ومن ضمن بنوده أيضاً، الالتزام بعدم ممارسة أي شكل من أشكال الضغط أو التخويف أو التخوين أو التكفير أو العنف ضد أي من المترشحين أو أي من الناخبين، وضمان أن يمارس الناخب حقه في التصويت بحرية واستقلالية وسرية والحفاظ على بيئة نظيفة اثناء الحملة الانتخابية، وتجنب اللصق العشوائي للصور والبيانات في الأماكن العامة، وضرورة الاهتمام بمظهر الأمكنة العامة وتنظيفها بعد الانتهاء من المسيرات والمهرجانات الانتخابية.
كما يشمل تدريب وتوجيه فرق العمل بالحملات الانتخابية على اتباع أساليب راقية ومهذبة وبسلوك غير مزعج عند الزيارات الميدانية أو الاتصال الهاتفي، وتحمل المسؤولية عن كافة نشاطات الدعاية الانتخابية الصادرة عن جميع الوكلاء التابعين لنا وعن العاملين في حملتنا الانتخابية والالتزام بنتائج الانتخابات الرسمية والنهائية الصادرة عن اللجنة العليا المشرفة على سلامة الانتخابات أو المحكمة المختصة.
{{ article.visit_count }}
- إدانة إي خطاب طائفي أو عرقي وتبني "المعتدل"
- الالتزام بأحكام قانون مباشرة الحقوق السياسية و"الشورى والنواب"
- التقيد بالفترة الزمنية للدعاية الانتخابية المحددة قانوناً
..
فاطمة السليم
وقع أصحاب المجالس في مدينة حمد، على ميثاق شرف للمترشحين النيابيين والبلديين بالمحافظة الشمالية شمل 14 بنداً، حيث بلغت نسبة الموقعين على الوثيقة من مترشحي مدينة حمد نحو 90%.
وحضر المجلس مايقارب 20 مترشحا من المحافظة الشمالية، حيث كان النصيب الأكبر من الحضور من الدوائر الثامنة والتاسعة والعاشرة والحادية عشر بالشمالية.
وقال صاحب المجلس يوسف المحميد، "في كل دور انعقاد جديد يتم التوقيع على ميثاق الشرف ودعوة المترشحين للتعريف بأنفسهم للناخبين وللتوقيع عليه".
وأضاف المحميد، أن الهدف من ميثاق الشرف هو انطلاقا من حرصنا على توفير أجواء سليمة تمهد لانتخابات حرة ونزيهة وشفافية وشريفة ومسؤولة تعكس روح وأصالة الشخصية البحرينية، وضمان مشاركة واسعة لجميع اطياف المجتمع تعكس نتائجها ارادته وتحظى بقبولها، ما يعزز مسيرة المشروع الإصلاحي لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ويرسخ الشرعية.
وقال المحميد "اتفق مترشحو الدوائر الانتخابية بمدينة حمد للانتخابات النيابية والبلدية لعام 2018 على ميثاق الشرف الانتخابي والالتزام بالقواعد".
وتشمل بنود الميثاق، احترام وتعزيز حقوق الجميع في التنافس الشريف والحر، وللجميع الحق في القيام بجميع النشاطات الانتخابية والتثقيفية لانجاح حملاتهم الانتخابية دون أي عائق، والتعاون مع اللجنة العليا المشرفة على سلامة سير الانتخابات في جهودها المبذولة لتنظيم انتخابات حرة ونزيهة واحترام طاقمها.
كما تشمل البنود كذلك، إدانة إي خطاب طائفي أو عرقي، وتبني الخطاب المعتدل وتعزيز التسامح، واحترام دور المراقبين المحايدين والتعاون معهم في أداء دورهم الرقابي على سلامة العملية الانتخابية، والالتزام بالحفاظ على مبدأ سرية التصويت وحق الناخب في اختيار مرشحه بحرية وعدم التأثير عليه.
كما يتضمن الالتزام بأحكام قانون مباشرة الحقوق السياسية وقانون مجلسي الشورى والنواب، والتقيد بالفترة الزمنية للدعاية الانتخابية المحددة قانوناً وعدم اللجوء في الدعاية الانتخابية إلى كل ما يتضمن أي تحريض أو طعن أو المساس بشكل سلبي على المرشحين الآخرين أو الجمعيات السياسية.
ومن بين بنوده كذلك، الامتناع عن التشهير بهم أوالقذف أوالشتم، والابتعاد عن إثارة النعرات الطائفية أوالقبلية أو استغلال المشاعر الدينية أو أماكن العبادة، وعدم الإساءة للأديان، والامتناع عن التعرض للحملة الانتخابية للغير سواء أكان ذلك بالتخريب أم بالتمزيق أو إلصاق الصور والشعارات فوق صور وشعارات الآخرين.
ومن ضمن بنوده أيضاً، الالتزام بعدم ممارسة أي شكل من أشكال الضغط أو التخويف أو التخوين أو التكفير أو العنف ضد أي من المترشحين أو أي من الناخبين، وضمان أن يمارس الناخب حقه في التصويت بحرية واستقلالية وسرية والحفاظ على بيئة نظيفة اثناء الحملة الانتخابية، وتجنب اللصق العشوائي للصور والبيانات في الأماكن العامة، وضرورة الاهتمام بمظهر الأمكنة العامة وتنظيفها بعد الانتهاء من المسيرات والمهرجانات الانتخابية.
كما يشمل تدريب وتوجيه فرق العمل بالحملات الانتخابية على اتباع أساليب راقية ومهذبة وبسلوك غير مزعج عند الزيارات الميدانية أو الاتصال الهاتفي، وتحمل المسؤولية عن كافة نشاطات الدعاية الانتخابية الصادرة عن جميع الوكلاء التابعين لنا وعن العاملين في حملتنا الانتخابية والالتزام بنتائج الانتخابات الرسمية والنهائية الصادرة عن اللجنة العليا المشرفة على سلامة الانتخابات أو المحكمة المختصة.