أشاد المترشح النيابي عيسى علي القاضي بجهود هيئة التشريع والإفتاء القانوني متمثلة برئيس الهيئة والمدير التنفيذي لانتخابات 2018 المستشار نواف عبدالله حمزة والفريق العامل على التخطيط والاستعداد وإدارة الانتخابات. حيث بدأت الأعمال من فترة ليست بالبسيطة ومع مرور الوقت أكثر يتضح جلياً درجة النضوج والاحترافية التي وصل لها الفريق العامل في إدارة العملية الانتخابية في البحرين.
وقال إن التطور الملحوظ في إدارة العملية الانتخابية لا يدع مجالاً للشك في أن الفريق المسؤول قد أخذ على عاتقه رفع مستوى الخدمات المقدمة للمرشحين والناخبين على حد سواء حيث تم تطوير وتحسين الموقع الإلكتروني لانتخابات 2018 وإضافة خدمات إلكترونية متعلقة بجداول الناخبين والتحقق من وجود اسم الناخب وتعيين وكيل للمرشح بالإضافة إلى تحسين واضح في مستوى وجودة المعلومات المتوفرة على الموقع وسهولة الوصول إليها. كما أن اللجان الإشرافية قد اضطلعت بدور مهم في التواصل مع المرشحين في كافة الدوائر وتقديم سلسلة من الإجراءات المبسّطة والانسيابية لتسجيل المترشحين وتسليم جداول الناخبين لكل دائرة انتخابية.
وأضاف أن ما تشهده البحرين من تطور ونهضة وعمار ومشاركة للشعب في اتخاذ القرار وتحديد مصيره في عهد صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى بن سلمان آل خليفة والذي فتح آفاق الديمقراطية وبنى الأسس الراسخة للدولة المدنية المتحضرة، له دليل على أن البحرين قد خطت خطوات واسعة، وتعدت بذلك العديد من الدول مقدمةً تجربة فريدة في كيفية خلق الحياة الديمقراطية وتنفيذ سياسة الانفتاح في جو يتسم بالشفافية والنزاهة.
{{ article.visit_count }}
وقال إن التطور الملحوظ في إدارة العملية الانتخابية لا يدع مجالاً للشك في أن الفريق المسؤول قد أخذ على عاتقه رفع مستوى الخدمات المقدمة للمرشحين والناخبين على حد سواء حيث تم تطوير وتحسين الموقع الإلكتروني لانتخابات 2018 وإضافة خدمات إلكترونية متعلقة بجداول الناخبين والتحقق من وجود اسم الناخب وتعيين وكيل للمرشح بالإضافة إلى تحسين واضح في مستوى وجودة المعلومات المتوفرة على الموقع وسهولة الوصول إليها. كما أن اللجان الإشرافية قد اضطلعت بدور مهم في التواصل مع المرشحين في كافة الدوائر وتقديم سلسلة من الإجراءات المبسّطة والانسيابية لتسجيل المترشحين وتسليم جداول الناخبين لكل دائرة انتخابية.
وأضاف أن ما تشهده البحرين من تطور ونهضة وعمار ومشاركة للشعب في اتخاذ القرار وتحديد مصيره في عهد صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى بن سلمان آل خليفة والذي فتح آفاق الديمقراطية وبنى الأسس الراسخة للدولة المدنية المتحضرة، له دليل على أن البحرين قد خطت خطوات واسعة، وتعدت بذلك العديد من الدول مقدمةً تجربة فريدة في كيفية خلق الحياة الديمقراطية وتنفيذ سياسة الانفتاح في جو يتسم بالشفافية والنزاهة.