سماهر سيف اليزل
قالت العضو البلدي السابق والمترشحت النيابية الحالية عن الدائرة الثانية بالشمالية فاطمة عباس القطري، إن الفوز الكبير لي يتمثل بمشاركتي في هذا العرس الانتخابي بمحبة الناس وثقتهم التي لا تقدر بثمن.
وأوضحت، الملفات العالقة التي أرقت المواطن عديدة ومتشعبة، منها الملف الإسكاني والملف الصحي وملف البنى التحتية فضلاً عن ملف التربية والتعليم والبطالة، وغيرها من الملفات التي باتت تشكل هما يومياً، بل بات هماً حقيقياً للأجيال القادمة كذلك". كما سأسعى لوضع آلية لمحاسبة المفسدين والمتجاوزين.
وتضيف: "أعتقد أن هناك حاجة إلى خطة وطنية شاملة ومشروع نهضوي عام يتكاتف فيه الجميع، حكومة وشعباً ومؤسسات المجتمع للدفع بالوطن العزيز نحو بر الأمان والطمأنينة".
وبينت القطري، أن صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، أرسى دعائم المشروع النهضوي عبر مشروعه الإصلاحي الكبير والتصويت على ميثاق العمل الوطني حيث ضم المواطنون صوتهم إلى صوت جلالة الملك المفدى في ذلك مثبتين دعهمهم وتأيديهم لجلالته.
وقالت "يبقى أن يقوم الجميع بدورهم الوطني متكاتفين ومتعاضدين، لأن الهدف هو سلامة الوطن، وضمان الحياة الكريمة للمواطن، وهو الهدف الذي نسعى له وهدف جلالة الملك المفدى".
وتؤكد القطري، أن ابتسامة رضا لفقير أو المهموم أو صاحب الحاجة فردا كان أو جماعة هي خير لي في الدنيا والأخرة، والفائز الأكبر مهما كانت النتائج التي سيفرزها صندوق الانتخاب هو من يفوز بتوفيق الله لخدمة الناس.
وأكدت المرشحة فاطمة القطري أن النقاط الأساسية ببرنامجها الانتخابي، تتمثل في تحقيق كل تطلعات المواطن البحريني وتخفيف معاناته العيشية وغيرها الكثير، والتي يتطلب تكاتف كل النواب الدفع بها وفق استراتجية تشريعية لا تقبل القسمة على اثنين.
ومن حيث الفوز والخسارة، قالت "لا يجب أن يكون هم المترشح للمقعد النيابي أو البلدي، فالمشاركة هي بحد ذاتها فوز لأي مترشح..الفوز والخسارة لا يجب أن تكون هم المترشح للمقعد النيابي أو البلدي، فالمشاركة هي بحد ذاتها هي فوز لأي مترشح".
وعن الحظوظ قالت "أرى أن المتابعين للعملية الانتخابية يشيرون لي بالفوز بالمقعد النيابي، وهو ما لا أعتمد عليه بالدرجة الأولى مع خالص تقديري لهم، وإنما أعول على وعي الناخب وعملي بالمجلس البلدي وما قدمته من إنجاز خلال أربع سنوات".
وتابعت "يجب أن يكون للمرأه دور ريادي وقيادي يترجم طاقاتها وإبداعاتها من خلال العمل النيابي الذي يصب في خدمة الوطن والمواطن أولاً وأخيراً، وكان ذلك جلياً من خلال عملي في المجلس البلدي والذي اكتسبت من خلاله خبرة و تواصل مع الأهالي في دائرتي علي مدار 4 سنوات كانت غنية بالإنجازات مما غير من مفهوم عمل المرأة في المجلس البلدي والنيابي على حد سواء.
قالت العضو البلدي السابق والمترشحت النيابية الحالية عن الدائرة الثانية بالشمالية فاطمة عباس القطري، إن الفوز الكبير لي يتمثل بمشاركتي في هذا العرس الانتخابي بمحبة الناس وثقتهم التي لا تقدر بثمن.
وأوضحت، الملفات العالقة التي أرقت المواطن عديدة ومتشعبة، منها الملف الإسكاني والملف الصحي وملف البنى التحتية فضلاً عن ملف التربية والتعليم والبطالة، وغيرها من الملفات التي باتت تشكل هما يومياً، بل بات هماً حقيقياً للأجيال القادمة كذلك". كما سأسعى لوضع آلية لمحاسبة المفسدين والمتجاوزين.
وتضيف: "أعتقد أن هناك حاجة إلى خطة وطنية شاملة ومشروع نهضوي عام يتكاتف فيه الجميع، حكومة وشعباً ومؤسسات المجتمع للدفع بالوطن العزيز نحو بر الأمان والطمأنينة".
وبينت القطري، أن صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، أرسى دعائم المشروع النهضوي عبر مشروعه الإصلاحي الكبير والتصويت على ميثاق العمل الوطني حيث ضم المواطنون صوتهم إلى صوت جلالة الملك المفدى في ذلك مثبتين دعهمهم وتأيديهم لجلالته.
وقالت "يبقى أن يقوم الجميع بدورهم الوطني متكاتفين ومتعاضدين، لأن الهدف هو سلامة الوطن، وضمان الحياة الكريمة للمواطن، وهو الهدف الذي نسعى له وهدف جلالة الملك المفدى".
وتؤكد القطري، أن ابتسامة رضا لفقير أو المهموم أو صاحب الحاجة فردا كان أو جماعة هي خير لي في الدنيا والأخرة، والفائز الأكبر مهما كانت النتائج التي سيفرزها صندوق الانتخاب هو من يفوز بتوفيق الله لخدمة الناس.
وأكدت المرشحة فاطمة القطري أن النقاط الأساسية ببرنامجها الانتخابي، تتمثل في تحقيق كل تطلعات المواطن البحريني وتخفيف معاناته العيشية وغيرها الكثير، والتي يتطلب تكاتف كل النواب الدفع بها وفق استراتجية تشريعية لا تقبل القسمة على اثنين.
ومن حيث الفوز والخسارة، قالت "لا يجب أن يكون هم المترشح للمقعد النيابي أو البلدي، فالمشاركة هي بحد ذاتها فوز لأي مترشح..الفوز والخسارة لا يجب أن تكون هم المترشح للمقعد النيابي أو البلدي، فالمشاركة هي بحد ذاتها هي فوز لأي مترشح".
وعن الحظوظ قالت "أرى أن المتابعين للعملية الانتخابية يشيرون لي بالفوز بالمقعد النيابي، وهو ما لا أعتمد عليه بالدرجة الأولى مع خالص تقديري لهم، وإنما أعول على وعي الناخب وعملي بالمجلس البلدي وما قدمته من إنجاز خلال أربع سنوات".
وتابعت "يجب أن يكون للمرأه دور ريادي وقيادي يترجم طاقاتها وإبداعاتها من خلال العمل النيابي الذي يصب في خدمة الوطن والمواطن أولاً وأخيراً، وكان ذلك جلياً من خلال عملي في المجلس البلدي والذي اكتسبت من خلاله خبرة و تواصل مع الأهالي في دائرتي علي مدار 4 سنوات كانت غنية بالإنجازات مما غير من مفهوم عمل المرأة في المجلس البلدي والنيابي على حد سواء.