- مصطفى: لن أهتم بالبرامج الانتخابية وعودها زائفة
- نور: أختار الأكفأ دون التحيز إلى طائفة أو مذهب
- الطيب: نحتاج آراء خبراء نفسيين لتحليل البرامج الانتخابية
- زينب: أختار العنصر الشبابي لأنه أكثر قدرة على استيعاب قضايا الشباب
...
أماني الأنصاري
أكد شباب وفتيات حرصهم على المشاركة في الانتخابات واختيار المترشح الأكفأ بعيدا عن أي تعصب أو انحياز.
وقالوا لـ"الوطن" نميل أكثر إلى العنصر الشبابي من المترشحين نظرا لقدرتهم على تفهم قضايانا وتوصيل أرائنا ووجهات نظرنا إلي المسؤولين.
وأشاروا إلي أن المترشح الشاب قادر بشكل أكبر على تفهم الأزمات والمشكلات الحالية التي تواجه المجتمع الذي يحتل الشباب النسبة الأكبر من مكونه السكاني.
وشددوا على أنهم لن يقعوا فيما وقع فيه السابقون من اختيار سابق، ولن تخدعهم الشعارات الرنانة والبروبيجاندا الزائفة، ولن تحتل البرامج الانتخابية النصيب الأكبر من التقيم كون المعمول بها ضعيفا، والموعود المنصوصة للشهرة فقط .
من جانبه، أكد الشاب محمد مصطفى "لن أهتم بالبرنامج الانتخابي لأنها مسألة نسبية أمامي ليست ذات أهمية ، جميع البرامج تناقش نفس القضايا و تتشابهة في العناوين ، ويفعل بها بسبة 30% ، كما إن الوعود بداخلها كثيرة تستهدف الشعارات الرنانة ، لذلك لن أنظر للبرنامج الانتخابي، سأنظر للشخصية وسألجأ إلى محللين نفسيين للشخصيات لأحدد هذا الشخص قادرا على ما يقولة أولا ، أو ذا شخصية فعالة ، حماسية ، له طموح في التعديل و التغيير للأفضل".
وأضافت الشابة نور علي " سوف أختار الأكفأ و الأجدر بتحمل المسؤولية و إيصال أصوات المواطنين و حل قضاياهم و مشاكلهم دون التحيز إلى طائفة أو مذهب أو نسب ، و أيضا سوف أحاول انتقى الجداول الانتخابية التى تحتوى على افكار جديدة و مقترحات لم تقترح من قبل ، و لن اختار شخص تم وصوله إلى المجالس من قبل بحجة مواصلة المشاريع المقامة "لان لو في الخير ما عافة الطير " و البحث عن وجوه جديدة قادرة على العطاء".
وطالب الشاب محمد الطيب " نحتاج المساعدات من خلال خبراء التحليل النفسي حول المترشحين، بحاجة إلى امور تساعدنا في الاختيار تقدمها لانها المملكة، كأشخاص بلا خبرة، إذا مرو بإختبارات توضيحيه، تتعلق بالأمور النفسية، إذا لن تتاح هذه الفكرة سأرجع للتاريخ، للعائلة المنتمى إليها، غالبا ما سنتساعد أنا و أصدقائي في اختيار الأفضل و البحث خلف الخلفيات السابقة، و الاطلاع على برنامجة الإنتخابي ".
وأوضحت الشابة زهراء زكريا "اختياري على أساس البرنامج الانتخابي، إذا كان البرنامج هادفا ومساعدا وبه أفكار جديدة يمكن تنفيذها لحل مشاكل الشباب ، من بطالة ، وتعليم ، و معيشة سيئة ، و استند ايضا على خلفية المترشح ، كثيرة الأهمية هل هو كان ناشط في المجتمع من قبل ، ما هى الخدمات التى قدمها لخدمة المجتمع هل هو جدير بالثقه ، إذا عطيتة صوتى ما راح اندم ، و بركز على أسلوبه الحواري ، هل هو إنسان له فكر متفتح ؟يمكنة الغرتفقاء بشباب المملكة ، لا تفرق معى سن المرشح الأهم أن أجد ما أبحث علية من صفات".
وعبرت الشابة زينب خالد " بما أن أول مرة أصوت سوف اتجه في الاختيار للعنصر الشبابي لانه الأقرب لنا في الفهم كشباب ويستوعب طاقتنا الشبابية، كما ان برامجهم الإنتخابية اكثر فاعلية، وفيها فعاليات و نشاطات تحتوى الشباب احاول البحث عن وجوه جديدة لطرح قضايا مختلفه عن القضايا السابقه قادرين للوصول الى حلول جذريه في مشاكل الشباب العاطلين".
وشددت الشابة فاطمة عبدالرضا "أنا مؤمنة بأن جيل الشباب هو الجيل الذي سيبني ويغيّر،سأطلع على كافة اللوائح والبرامج الإنتخابيّة قبل أن أدلي بصوتي، وعلى اساس البرنامج الانتخابي الخادم لاتجهاتنا الشبابية ، المعايير و الكفاءات و خبرات، البرنامج اللذي سيتبنى مشاركاتنا في المجتمع بل سييشجها و لن أعطي صوتي لأي شخص غير جدير بالمسؤولية ، لانه هذا الخطأ الذي وقع فيه الناخبين السابقون.
{{ article.visit_count }}
- نور: أختار الأكفأ دون التحيز إلى طائفة أو مذهب
- الطيب: نحتاج آراء خبراء نفسيين لتحليل البرامج الانتخابية
- زينب: أختار العنصر الشبابي لأنه أكثر قدرة على استيعاب قضايا الشباب
...
أماني الأنصاري
أكد شباب وفتيات حرصهم على المشاركة في الانتخابات واختيار المترشح الأكفأ بعيدا عن أي تعصب أو انحياز.
وقالوا لـ"الوطن" نميل أكثر إلى العنصر الشبابي من المترشحين نظرا لقدرتهم على تفهم قضايانا وتوصيل أرائنا ووجهات نظرنا إلي المسؤولين.
وأشاروا إلي أن المترشح الشاب قادر بشكل أكبر على تفهم الأزمات والمشكلات الحالية التي تواجه المجتمع الذي يحتل الشباب النسبة الأكبر من مكونه السكاني.
وشددوا على أنهم لن يقعوا فيما وقع فيه السابقون من اختيار سابق، ولن تخدعهم الشعارات الرنانة والبروبيجاندا الزائفة، ولن تحتل البرامج الانتخابية النصيب الأكبر من التقيم كون المعمول بها ضعيفا، والموعود المنصوصة للشهرة فقط .
من جانبه، أكد الشاب محمد مصطفى "لن أهتم بالبرنامج الانتخابي لأنها مسألة نسبية أمامي ليست ذات أهمية ، جميع البرامج تناقش نفس القضايا و تتشابهة في العناوين ، ويفعل بها بسبة 30% ، كما إن الوعود بداخلها كثيرة تستهدف الشعارات الرنانة ، لذلك لن أنظر للبرنامج الانتخابي، سأنظر للشخصية وسألجأ إلى محللين نفسيين للشخصيات لأحدد هذا الشخص قادرا على ما يقولة أولا ، أو ذا شخصية فعالة ، حماسية ، له طموح في التعديل و التغيير للأفضل".
وأضافت الشابة نور علي " سوف أختار الأكفأ و الأجدر بتحمل المسؤولية و إيصال أصوات المواطنين و حل قضاياهم و مشاكلهم دون التحيز إلى طائفة أو مذهب أو نسب ، و أيضا سوف أحاول انتقى الجداول الانتخابية التى تحتوى على افكار جديدة و مقترحات لم تقترح من قبل ، و لن اختار شخص تم وصوله إلى المجالس من قبل بحجة مواصلة المشاريع المقامة "لان لو في الخير ما عافة الطير " و البحث عن وجوه جديدة قادرة على العطاء".
وطالب الشاب محمد الطيب " نحتاج المساعدات من خلال خبراء التحليل النفسي حول المترشحين، بحاجة إلى امور تساعدنا في الاختيار تقدمها لانها المملكة، كأشخاص بلا خبرة، إذا مرو بإختبارات توضيحيه، تتعلق بالأمور النفسية، إذا لن تتاح هذه الفكرة سأرجع للتاريخ، للعائلة المنتمى إليها، غالبا ما سنتساعد أنا و أصدقائي في اختيار الأفضل و البحث خلف الخلفيات السابقة، و الاطلاع على برنامجة الإنتخابي ".
وأوضحت الشابة زهراء زكريا "اختياري على أساس البرنامج الانتخابي، إذا كان البرنامج هادفا ومساعدا وبه أفكار جديدة يمكن تنفيذها لحل مشاكل الشباب ، من بطالة ، وتعليم ، و معيشة سيئة ، و استند ايضا على خلفية المترشح ، كثيرة الأهمية هل هو كان ناشط في المجتمع من قبل ، ما هى الخدمات التى قدمها لخدمة المجتمع هل هو جدير بالثقه ، إذا عطيتة صوتى ما راح اندم ، و بركز على أسلوبه الحواري ، هل هو إنسان له فكر متفتح ؟يمكنة الغرتفقاء بشباب المملكة ، لا تفرق معى سن المرشح الأهم أن أجد ما أبحث علية من صفات".
وعبرت الشابة زينب خالد " بما أن أول مرة أصوت سوف اتجه في الاختيار للعنصر الشبابي لانه الأقرب لنا في الفهم كشباب ويستوعب طاقتنا الشبابية، كما ان برامجهم الإنتخابية اكثر فاعلية، وفيها فعاليات و نشاطات تحتوى الشباب احاول البحث عن وجوه جديدة لطرح قضايا مختلفه عن القضايا السابقه قادرين للوصول الى حلول جذريه في مشاكل الشباب العاطلين".
وشددت الشابة فاطمة عبدالرضا "أنا مؤمنة بأن جيل الشباب هو الجيل الذي سيبني ويغيّر،سأطلع على كافة اللوائح والبرامج الإنتخابيّة قبل أن أدلي بصوتي، وعلى اساس البرنامج الانتخابي الخادم لاتجهاتنا الشبابية ، المعايير و الكفاءات و خبرات، البرنامج اللذي سيتبنى مشاركاتنا في المجتمع بل سييشجها و لن أعطي صوتي لأي شخص غير جدير بالمسؤولية ، لانه هذا الخطأ الذي وقع فيه الناخبين السابقون.