فاطمة الشيخ
عبر المترشح النيابي عن الدائرة التاسعة بالمحافظة الشمالية عباس العماني، عن أمله بأن يرى المجلس النيابي القادم مكتمل النضوج في المواضيع وتنفيذ القرارات المطروحة، مؤكداً وعي الشارع البحريني بمشاركته الإيجابية في العرس الانتخابي.
وأوضح لـ"الوطن"، أن وصول دماء جديدة للمجلس، سيغير ما كان عليه المجلس في الأربعة الفصول الانتخابية التي مضت، لافتاً في الوقت نفسه إلى أن الشارع البحريني أجمع بعد تلك السنوات على أن المجلس لم يؤد دوره المأمول.
وأضاف العماني "بدأ الجمهور يشعر بمسؤولية أكبر تجاه المجلس القادم، وبل أصبح المواطنين أكثر وعياً في اختيار من يمثلهم في المجلس بعيداً عن التوجيه، ما أدى إلى ترشح وجوه جديدة لقبة البرلمان.
وأكد أن منافسيه الذين غادروا التجربة الإنتخابية أكدوا دعمهم له، ومنهم من تفاجأ بزيارتهم لمجلسه، متمنين لي كل التوفيق متوسمين بي خيراً لتمثيلهم بالمجلس.
وذكر "سأظل استقبل أهالي دائرتي بمقري الانتخابي إلى ما بعد الانتخابات..وضعت خطة عمرها 4 سنوات لما سيطرح في مجلسي، كما أن عمر "مجلس العماني" الذي أسسه والدي يفوق الـ25 سنة".
وقال "إن الناخبين في الخارج على الرغم من كون أعدادهم قليلة إلا أنهم فاعلون، حيث تفاجأت قبل بضعت أيام، بتواصل طالبة تدرس في الخارج معي على مواقع التواصل الاجتماعي، تعتذر لي بعدم مقدرتها على المشاركة بالتصويت في "الإعادة"، لتعارض يوم التصويت بامتحاناتها.
وتابع "هؤلاء الطلبة لا تربطني معهم أي معرفة مسبقة، ولكنها تواصلت معي لتخبرني بظروفها، ما يدل على اهتمامها الحثيث بالمشاركة الفاعلة بالعرس الانتخابي".
{{ article.visit_count }}
عبر المترشح النيابي عن الدائرة التاسعة بالمحافظة الشمالية عباس العماني، عن أمله بأن يرى المجلس النيابي القادم مكتمل النضوج في المواضيع وتنفيذ القرارات المطروحة، مؤكداً وعي الشارع البحريني بمشاركته الإيجابية في العرس الانتخابي.
وأوضح لـ"الوطن"، أن وصول دماء جديدة للمجلس، سيغير ما كان عليه المجلس في الأربعة الفصول الانتخابية التي مضت، لافتاً في الوقت نفسه إلى أن الشارع البحريني أجمع بعد تلك السنوات على أن المجلس لم يؤد دوره المأمول.
وأضاف العماني "بدأ الجمهور يشعر بمسؤولية أكبر تجاه المجلس القادم، وبل أصبح المواطنين أكثر وعياً في اختيار من يمثلهم في المجلس بعيداً عن التوجيه، ما أدى إلى ترشح وجوه جديدة لقبة البرلمان.
وأكد أن منافسيه الذين غادروا التجربة الإنتخابية أكدوا دعمهم له، ومنهم من تفاجأ بزيارتهم لمجلسه، متمنين لي كل التوفيق متوسمين بي خيراً لتمثيلهم بالمجلس.
وذكر "سأظل استقبل أهالي دائرتي بمقري الانتخابي إلى ما بعد الانتخابات..وضعت خطة عمرها 4 سنوات لما سيطرح في مجلسي، كما أن عمر "مجلس العماني" الذي أسسه والدي يفوق الـ25 سنة".
وقال "إن الناخبين في الخارج على الرغم من كون أعدادهم قليلة إلا أنهم فاعلون، حيث تفاجأت قبل بضعت أيام، بتواصل طالبة تدرس في الخارج معي على مواقع التواصل الاجتماعي، تعتذر لي بعدم مقدرتها على المشاركة بالتصويت في "الإعادة"، لتعارض يوم التصويت بامتحاناتها.
وتابع "هؤلاء الطلبة لا تربطني معهم أي معرفة مسبقة، ولكنها تواصلت معي لتخبرني بظروفها، ما يدل على اهتمامها الحثيث بالمشاركة الفاعلة بالعرس الانتخابي".