ريانة النهام
تدخل البحرين صباح الجمعة مرحلة الصمت الانتخابي، يتوقف فيها 108 مترشحين عن الدعاية الانتخابية من الثامنة صباحاً إلى اليوم التالي 1 ديسمبر الجاري الذي تبدأ فيه الجولة الثانية من العرس الديمقراطي، ويعاقب القانون غير الصامتين بعقوبة الحبس بما لا يزيد عن 6 أشهر وبغرامة لا تجاوز 500 دينار. وتضمن الإعادة في الانتخابات النيابية الحالية 31 دائرة يتنافس فيها 62 مترشحاً، وفي الانتخابات البلدية 23 دائرة يتنافس فيها 46 مترشحاً.
ويتقيد المترشحون النيابيون والبلديون المؤهلون للجولة الثانية بالصمت الانتخابي في الـ24 ساعة المقبلة، لتعاود بعدها مراكز الاقتراع باستقبال الناخبين للمرة الثانية في الدوائر التي تشهد جولات الإعادة في كل من محافظة المحرق والعاصمة والشمالية والجنوبية، للإدلاء بأصواتهم في صناديق الاقتراع وإكمال مشاركتهم في صنع القرار.
ويتوقف المترشحون خلال هذه الفترة عن الدعاية الانتخابية بكافة وسائلها وحتى على مواقع التواصل الاجتماعي، فيمنع في هذه الفترة إرسال المترشح مسجات دعاية انتخابية أو أن يتواجد في خيمته الانتخابية أو أن يتركها مفتوحة.
ولا يجوز للمترشح قبل يوم الانتخابات التواجد بالمقر الانتخابي إذ حظر القانون القيام بجميع أعمال الدعاية الانتخابية قبل يوم الانتخابات بأربع وعشرين ساعة خاصة وأن الغرض من المقر الانتخابي هو القيام بالدعاية الانتخابية.
وقالت اللجنة في بيان " يبدأ الجمعة 30 نوفمبر 2018 يوم الصمت الانتخابي قبيل جولة الإعادة للانتخابات النيابية والبلدية.
ودعت اللجنة التنفيذية لانتخابات 2018 إلى وقف جميع أعمال الدعاية الانتخابية في جميع أنحاء المملكة، قبل 24 ساعة من الموعد المحدد للاقتراع يوم السبت 1 ديسمبر وذلك في ضوء قانون مجلسي الشورى والنواب.
وبينت أن وقف الدعاية الانتخابية يشمل كافة أشكال الدعاية الانتخابية ومنها وسائل التواصل الاجتماعي، والرسائل الهاتفية، وفتح المقار الانتخابية أو تواجد المرشح فيها، وكذلك تجنب الوقوف في أي منطقة للقيام بالدعاية الانتخابية أو مخاطبة الناخبين سواء بالقرب من لجان الاقتراع والفرز أو بأي مكان آخر حيث يعد ذلك مخالفا للقانون.
وأكدت اللجنة أهمية الالتزام بالقوانين المنظمة للعملية الانتخابية وعدم خرق فترة الصمت الانتخابي.
تدخل البحرين صباح الجمعة مرحلة الصمت الانتخابي، يتوقف فيها 108 مترشحين عن الدعاية الانتخابية من الثامنة صباحاً إلى اليوم التالي 1 ديسمبر الجاري الذي تبدأ فيه الجولة الثانية من العرس الديمقراطي، ويعاقب القانون غير الصامتين بعقوبة الحبس بما لا يزيد عن 6 أشهر وبغرامة لا تجاوز 500 دينار. وتضمن الإعادة في الانتخابات النيابية الحالية 31 دائرة يتنافس فيها 62 مترشحاً، وفي الانتخابات البلدية 23 دائرة يتنافس فيها 46 مترشحاً.
ويتقيد المترشحون النيابيون والبلديون المؤهلون للجولة الثانية بالصمت الانتخابي في الـ24 ساعة المقبلة، لتعاود بعدها مراكز الاقتراع باستقبال الناخبين للمرة الثانية في الدوائر التي تشهد جولات الإعادة في كل من محافظة المحرق والعاصمة والشمالية والجنوبية، للإدلاء بأصواتهم في صناديق الاقتراع وإكمال مشاركتهم في صنع القرار.
ويتوقف المترشحون خلال هذه الفترة عن الدعاية الانتخابية بكافة وسائلها وحتى على مواقع التواصل الاجتماعي، فيمنع في هذه الفترة إرسال المترشح مسجات دعاية انتخابية أو أن يتواجد في خيمته الانتخابية أو أن يتركها مفتوحة.
ولا يجوز للمترشح قبل يوم الانتخابات التواجد بالمقر الانتخابي إذ حظر القانون القيام بجميع أعمال الدعاية الانتخابية قبل يوم الانتخابات بأربع وعشرين ساعة خاصة وأن الغرض من المقر الانتخابي هو القيام بالدعاية الانتخابية.
وقالت اللجنة في بيان " يبدأ الجمعة 30 نوفمبر 2018 يوم الصمت الانتخابي قبيل جولة الإعادة للانتخابات النيابية والبلدية.
ودعت اللجنة التنفيذية لانتخابات 2018 إلى وقف جميع أعمال الدعاية الانتخابية في جميع أنحاء المملكة، قبل 24 ساعة من الموعد المحدد للاقتراع يوم السبت 1 ديسمبر وذلك في ضوء قانون مجلسي الشورى والنواب.
وبينت أن وقف الدعاية الانتخابية يشمل كافة أشكال الدعاية الانتخابية ومنها وسائل التواصل الاجتماعي، والرسائل الهاتفية، وفتح المقار الانتخابية أو تواجد المرشح فيها، وكذلك تجنب الوقوف في أي منطقة للقيام بالدعاية الانتخابية أو مخاطبة الناخبين سواء بالقرب من لجان الاقتراع والفرز أو بأي مكان آخر حيث يعد ذلك مخالفا للقانون.
وأكدت اللجنة أهمية الالتزام بالقوانين المنظمة للعملية الانتخابية وعدم خرق فترة الصمت الانتخابي.