شهِد رئيس هيئة الأركان العامة السعودي الفريق الأول الركن فياض بن حامد الرويلي، وقائد القيادة المركزية الأمريكية الفريق الأول مايكل كوريلا في المنطقة الشمالية، اليوم، فعاليات يوم كبار الشخصيات للتمرين المشترك «الرمال الحمراء 2»، بمشاركة أفرع القوات المسلحة ونظيرتها بالقيادة المركزية الأمريكية.
واستمع رئيس هيئة الأركان العامة إلى إيجاز مفصل عن أهداف وسيناريو التمرين وإمكانيات وقدرات القوات المشاركة من الجانبين والمهام المناطة بها في التمرين. ويأتي التمرين المشترك «الرمال الحمراء 2» ضمن التمارين العسكرية المجدولة التي تجريها القوات المسلحة مع نظيرتها بالقيادة المركزية الأمريكية.
وأكد مدير التمرين العميد الطيران الركن محمد بن سعد المالكي أن هذا التمرين الذي استمر ثلاثة أيام قد حقق جميع الأهداف التي خطط لها والتي يأتي من أبرزها تعزيز العلاقات العسكرية بين القوات المسلحة في البلدين الصديقين، واكتساب الخبرات وتنمية المهارات ورفع مستوى الكفاءة والقدرة والجاهزية لقواتنا المسلحة خصوصًا في التعامل مع التهديدات الناشئة، مشيرًا إلى أن مشاركة القوات المسلحة في التمرين كانت ممثلة في أفرعها القوات البرية، والجوية، والدفاع الجوي. وأوضح المالكي أنه جرى خلال التمرين مشاركة العديد من الأنظمة الحالية والجديدة؛ لمواجهة التهديدات الحالية والناشئة التي يأتي من أبرزها الأنظمة المسيرة، وتم ذلك من خلال الاكتشاف والتعامل باستخدام الأسلحة المباشرة أو استخدم أنظمة التشويش والحرب الإلكترونية، كما شهد التمرين استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وأشار مدير التمرين إلى تحقيق الوحدات المشاركة أهدافها التي خطط لها بمستوى عالٍ من الاحترافية في الأداء، والدقة في التنفيذ،
واستمع رئيس هيئة الأركان العامة إلى إيجاز مفصل عن أهداف وسيناريو التمرين وإمكانيات وقدرات القوات المشاركة من الجانبين والمهام المناطة بها في التمرين. ويأتي التمرين المشترك «الرمال الحمراء 2» ضمن التمارين العسكرية المجدولة التي تجريها القوات المسلحة مع نظيرتها بالقيادة المركزية الأمريكية.
وأكد مدير التمرين العميد الطيران الركن محمد بن سعد المالكي أن هذا التمرين الذي استمر ثلاثة أيام قد حقق جميع الأهداف التي خطط لها والتي يأتي من أبرزها تعزيز العلاقات العسكرية بين القوات المسلحة في البلدين الصديقين، واكتساب الخبرات وتنمية المهارات ورفع مستوى الكفاءة والقدرة والجاهزية لقواتنا المسلحة خصوصًا في التعامل مع التهديدات الناشئة، مشيرًا إلى أن مشاركة القوات المسلحة في التمرين كانت ممثلة في أفرعها القوات البرية، والجوية، والدفاع الجوي. وأوضح المالكي أنه جرى خلال التمرين مشاركة العديد من الأنظمة الحالية والجديدة؛ لمواجهة التهديدات الحالية والناشئة التي يأتي من أبرزها الأنظمة المسيرة، وتم ذلك من خلال الاكتشاف والتعامل باستخدام الأسلحة المباشرة أو استخدم أنظمة التشويش والحرب الإلكترونية، كما شهد التمرين استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وأشار مدير التمرين إلى تحقيق الوحدات المشاركة أهدافها التي خطط لها بمستوى عالٍ من الاحترافية في الأداء، والدقة في التنفيذ،