دبي - (العربية نت): كشفت صور فضائية التقطتها الأقمار الصناعية عن تعثر أعمال بناء ملاعب كأس العالم 2022 والذي يفترض إقامته في قطر منذ يونيو الماضي بعد قطع السعودية، والإمارات، والبحرين ومصر علاقتها الدبلوماسية مع الدوحة.
ونشر موقع "بيزنس إنسايدر" الأمريكي الشهير صوراً التقطتها الأقمار الصناعية وحللتها شركة "بيردز" التي تقع في مدينة غلاسكو الإسكتلندية، تظهر أعمال البناء في الملاعب معلقة، مما يطرح التساؤلات حول قدرة قطر على تنظيم الحدث الأبرز في كرة القدم بعد 4 أعوام.
وكشف التقرير أن واردات قطر انخفضت بنسبة 40% في عام 2017 مقارنة بالعام الذي سبقه، بينما يشير إلى أن ملعب رأس أبو عبود والذي قالت اللجنة العليا للمشاريع والإرث أنه سينتهي في عام 2020، لم تبدأ أعمال البناء به حتى اللحظة.
وبحسب "بيزنس إنسايدر" فإن 3 ملاعب فقط من أصل ثمانية ملاعب مقرر احتضانها كأس العالم 2022 يتم العمل بها، بينما لا يمكن الحصول على أي إشارة إيجابية حول إمكانية تجهيز الملاعب قبل استضافة كأس العالم 2022.
وتعتمد قطر على استيراد نسبة كبيرة للغاية من مواد البناء الخاصة بالملاعب من السعودية والإمارات والبحرين، لكن بعد الأزمة الدبلوماسية وإغلاق المنافذ البرية والبحرية والجوية مع الدوحة بات حصولها على المواد الأساسية أمراً صعباً.
وقال مارك أوكونيل الرئيس التنفيذي لشركة الاستشارات الاستثمارية "أوكو غلوبال" للموقع الاقتصادي: المشاريع في قطر شبه متوقفة في كثير من الملاعب، وهذا يطرح سؤالاً حول واقعية قطر وقدرتها على استضافة كأس العالم.
وحتى الآن، أنجزت قطر ملعباً واحداً فقط وهو إستاد خليفة الدولي، وتبقى 7 ملاعب عليها أن تكون بجاهزية تامة قبل الاقتراب من موعد انطلاقة البطولة.
ونشر موقع "بيزنس إنسايدر" الأمريكي الشهير صوراً التقطتها الأقمار الصناعية وحللتها شركة "بيردز" التي تقع في مدينة غلاسكو الإسكتلندية، تظهر أعمال البناء في الملاعب معلقة، مما يطرح التساؤلات حول قدرة قطر على تنظيم الحدث الأبرز في كرة القدم بعد 4 أعوام.
وكشف التقرير أن واردات قطر انخفضت بنسبة 40% في عام 2017 مقارنة بالعام الذي سبقه، بينما يشير إلى أن ملعب رأس أبو عبود والذي قالت اللجنة العليا للمشاريع والإرث أنه سينتهي في عام 2020، لم تبدأ أعمال البناء به حتى اللحظة.
وبحسب "بيزنس إنسايدر" فإن 3 ملاعب فقط من أصل ثمانية ملاعب مقرر احتضانها كأس العالم 2022 يتم العمل بها، بينما لا يمكن الحصول على أي إشارة إيجابية حول إمكانية تجهيز الملاعب قبل استضافة كأس العالم 2022.
وتعتمد قطر على استيراد نسبة كبيرة للغاية من مواد البناء الخاصة بالملاعب من السعودية والإمارات والبحرين، لكن بعد الأزمة الدبلوماسية وإغلاق المنافذ البرية والبحرية والجوية مع الدوحة بات حصولها على المواد الأساسية أمراً صعباً.
وقال مارك أوكونيل الرئيس التنفيذي لشركة الاستشارات الاستثمارية "أوكو غلوبال" للموقع الاقتصادي: المشاريع في قطر شبه متوقفة في كثير من الملاعب، وهذا يطرح سؤالاً حول واقعية قطر وقدرتها على استضافة كأس العالم.
وحتى الآن، أنجزت قطر ملعباً واحداً فقط وهو إستاد خليفة الدولي، وتبقى 7 ملاعب عليها أن تكون بجاهزية تامة قبل الاقتراب من موعد انطلاقة البطولة.