جلسات قراءة تفاعلية، يقدمها مهرجان الشارقة القرائي للطفل لزوار نسخته العاشرة المقامة حالياً في مركز أكسبو الشارقة، والتي تستمر حتى 28 أبريل الجاري، يشرف عليها عدد من كتاب أدب الأطفال، والذين يعتبرون أن مثل هذه الورش من شأنها أن تقرب الطفل من الكتاب، وتجعله رفيقاً دائماً له.
"حلم زايد" واحدة من الورش التفاعلية التي أشرفت على تقديمها الشيخة مريم بنت صقر القاسمي، الفائزة بجائزة الشارقة لكتاب الطفل، في نسختها العاشرة، عن فئة اليافعين من سن 7 سنوات حتى 12 سنة، عن قصة "أين اختفت الحروف"، في مختبر "هيا نقرأ الآن"، حيث تفاعلت فيها مع مجموعة كبيرة من الأطفال، الذين استمعوا إلى فقرات من كتابها الأخير "أين اختفت الحروف".
وتدور أحداث كتابها حول الزمن الماضي، عندما كان الحكواتي يأخذ الحروف من كتب أهل القرية، وعندما اكتشف الأهالي ذلك تواصلوا مع الحكواتي، وأحسوا بأن القصص التي كان يسردها لهم، كانت قصصاً بمتناول أيديهم.
وأكدت الشيخة مريم بنت صقر القاسمي على أهمية القراءة التفاعلية للأطفال، وقالت: "بلا شك أن القراءة التفاعلية من شأنها أن تكسب الطفل مهارات عديدة، وتفتح أمامه أبواب الإلهام، وذلك لقدرتها على توسيع مداركه وخياله، بحيث تثير في وجدانه مجموعة من الأسئلة التي تدور حول القصة التي يتم تداولها أو نقاشها خلال ورش العمل التي يشارك فيها الطفل".
وأضافت: " تعمل القراءة التفاعلية على ترسيخ القصة بكامل أحداثها وشخصياتها في ذهن الطفل، وهو ما يشجعه على قراءة المزيد من الكتب"، مؤكدة أن أدب الطفل مادة خصبة لبناء أساس قوي لدى الطفل، وإنماء موهبته.
"حلم زايد" واحدة من الورش التفاعلية التي أشرفت على تقديمها الشيخة مريم بنت صقر القاسمي، الفائزة بجائزة الشارقة لكتاب الطفل، في نسختها العاشرة، عن فئة اليافعين من سن 7 سنوات حتى 12 سنة، عن قصة "أين اختفت الحروف"، في مختبر "هيا نقرأ الآن"، حيث تفاعلت فيها مع مجموعة كبيرة من الأطفال، الذين استمعوا إلى فقرات من كتابها الأخير "أين اختفت الحروف".
وتدور أحداث كتابها حول الزمن الماضي، عندما كان الحكواتي يأخذ الحروف من كتب أهل القرية، وعندما اكتشف الأهالي ذلك تواصلوا مع الحكواتي، وأحسوا بأن القصص التي كان يسردها لهم، كانت قصصاً بمتناول أيديهم.
وأكدت الشيخة مريم بنت صقر القاسمي على أهمية القراءة التفاعلية للأطفال، وقالت: "بلا شك أن القراءة التفاعلية من شأنها أن تكسب الطفل مهارات عديدة، وتفتح أمامه أبواب الإلهام، وذلك لقدرتها على توسيع مداركه وخياله، بحيث تثير في وجدانه مجموعة من الأسئلة التي تدور حول القصة التي يتم تداولها أو نقاشها خلال ورش العمل التي يشارك فيها الطفل".
وأضافت: " تعمل القراءة التفاعلية على ترسيخ القصة بكامل أحداثها وشخصياتها في ذهن الطفل، وهو ما يشجعه على قراءة المزيد من الكتب"، مؤكدة أن أدب الطفل مادة خصبة لبناء أساس قوي لدى الطفل، وإنماء موهبته.