في واحدة من القصص التي ترسخت في أذهان الطفولة، سرد مسرح معرض الشارقة الدولي للكتاب، في دورته السابعة والثلاثين التي تستمر حتى 10 من نوفمبر الجاري، الحكاية الشهيرة "ليلى والذئب" على مسامع الأطفال الذين اكتظت بهم القاعة، لتأخذهم في رحلة نحو آفاق الطفولة وقصص الجدات الأولى.
لا تلبث الأحداث حتى تصاعدت وتيرتها، لتصطدم ليلى مع شخصية مغايرة كانت تتخفى وراء قناع من البراءة، لتتوالى مجريات الحكاية وتسفر الزيارة عن مواقف متعددة صادفتها الفتاة، لتشهد على اختفاء جدتها المسنة ويتقمص الذئب دورها لنية خبيثة في نفسه، في سرد مسرحي يحاكي القصة الأصلية ويقدم للجمهور توليفة من الموسيقى والأداء الإبداعي.
وفي توليفة من الرقصات والمشاهد التمثيلية، استطاعت ليلى بزيّها التقليدي أن تجسّد الدور بمهارة تفاعل معها الجمهور، وقادهم إلى الاحتفاء بموهبتها، حيث تدور القصة عن زيارة تقوم بها ليلى الفتاة إلى منزل جدتها البعيد، لتصادف في طريق الذهاب الكثير من العقبات أبرزها ظهور الذئب الذي يتخذ هيئة جليلة لا يبدو عليها الخبث ولا الدهاء.
لا تلبث الأحداث حتى تصاعدت وتيرتها، لتصطدم ليلى مع شخصية مغايرة كانت تتخفى وراء قناع من البراءة، لتتوالى مجريات الحكاية وتسفر الزيارة عن مواقف متعددة صادفتها الفتاة، لتشهد على اختفاء جدتها المسنة ويتقمص الذئب دورها لنية خبيثة في نفسه، في سرد مسرحي يحاكي القصة الأصلية ويقدم للجمهور توليفة من الموسيقى والأداء الإبداعي.