جدة - كمال إدريس
زينت مبنى مركز الملك عبدالعزيز الثقافي "إثراء"، بصورة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، عند تدشين سموه الإثنين المرحلة الأولى من مشروع مدينة الملك سلمان للطاقة "سبارك"، الواقعة بين حاضرتي الدمام والأحساء في المنطقة الشرقية حيث ستقوم شركة "أرامكو" السعودية - عملاق النفط السعودي - بالتطوير وتنقل إدارة أعمال الحفر وصيانة الآبار التابعة لها إلى المدينة التي ستكون مركزاً لإدارة سلاسل الإمداد.
وتستهدف مدينة الملك سلمان للطاقة "سبارك" عدة مجالات إنتاجية حيوية، هي: التنقيب والإنتاج والتكرير، والبتروكيميائيات، والطاقة الكهربائية التقليدية، وإنتاج ومعالجة المياه؛ لتعزز بذلك دور أرامكو السعودية كأكثر مزوّدي الطاقة موثوقيةً في العالم، وكمطور لأكبر المشاريع الضخمة والرائدة في العالم. وتضمّ الأنشطة التصنيعية والخدمية بالمدينة، خدمات حفر الآبار، وأجهزة الحفر، ومعدات معالجة السوائل، وخدمات التنقيب والإنتاج، الأنابيب، والمعدات الكهربائية، والأوعية والخزانات، والصمامات والمضخّات. وبذلك تسهم "سبارك" بشكل كبير في تحقيق رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تنويع اقتصاد المملكة وتقليل اعتماده على النفط، وإيجاد قطاع خاص مزدهر.
وتُسهم "أرامكو" السعودية من خلال دورها المحوري في دفع عجلة تطوير قطاع خدمات الطاقة بالمملكة، في وضع أسس منظومة اقتصادية تساعد على استقطاب وإنشاء وتشجيع صناعات محلية مرتبطة بقطاع الطاقة وقادرة على المنافسة في الساحة العالمية. كما تحرص على دعم نمو وتطوّر الشركات المحلية التي تعمل على تصنيع المواد المتعلقة بقطاع توليد الطاقة، وتوفير الخدمات الهندسية وخدمات حقول النفط.
زينت مبنى مركز الملك عبدالعزيز الثقافي "إثراء"، بصورة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، عند تدشين سموه الإثنين المرحلة الأولى من مشروع مدينة الملك سلمان للطاقة "سبارك"، الواقعة بين حاضرتي الدمام والأحساء في المنطقة الشرقية حيث ستقوم شركة "أرامكو" السعودية - عملاق النفط السعودي - بالتطوير وتنقل إدارة أعمال الحفر وصيانة الآبار التابعة لها إلى المدينة التي ستكون مركزاً لإدارة سلاسل الإمداد.
وتستهدف مدينة الملك سلمان للطاقة "سبارك" عدة مجالات إنتاجية حيوية، هي: التنقيب والإنتاج والتكرير، والبتروكيميائيات، والطاقة الكهربائية التقليدية، وإنتاج ومعالجة المياه؛ لتعزز بذلك دور أرامكو السعودية كأكثر مزوّدي الطاقة موثوقيةً في العالم، وكمطور لأكبر المشاريع الضخمة والرائدة في العالم. وتضمّ الأنشطة التصنيعية والخدمية بالمدينة، خدمات حفر الآبار، وأجهزة الحفر، ومعدات معالجة السوائل، وخدمات التنقيب والإنتاج، الأنابيب، والمعدات الكهربائية، والأوعية والخزانات، والصمامات والمضخّات. وبذلك تسهم "سبارك" بشكل كبير في تحقيق رؤية المملكة 2030 التي تهدف إلى تنويع اقتصاد المملكة وتقليل اعتماده على النفط، وإيجاد قطاع خاص مزدهر.
وتُسهم "أرامكو" السعودية من خلال دورها المحوري في دفع عجلة تطوير قطاع خدمات الطاقة بالمملكة، في وضع أسس منظومة اقتصادية تساعد على استقطاب وإنشاء وتشجيع صناعات محلية مرتبطة بقطاع الطاقة وقادرة على المنافسة في الساحة العالمية. كما تحرص على دعم نمو وتطوّر الشركات المحلية التي تعمل على تصنيع المواد المتعلقة بقطاع توليد الطاقة، وتوفير الخدمات الهندسية وخدمات حقول النفط.