دبي - (العربية نت): شدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال لقائه، السبت، مع ولي العهد السعودي، صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود على أهمية دور المملكة في مكافحة الإرهاب.
وقال ترامب لولي العهد السعودي في مستهل لقاء جمعهما على الإفطار على هامش قمة العشرين المنعقدة بمدينة أوساكا في اليابان، "العالم كله ممتن لجهود السعودية في مكافحة الإرهاب".
وأضاف، "لقد بذلتم جهداً هائلاً في هذا المجال". وتابع: "كل الأموال التي كانت تذهب لمجموعات لا نحبها توقفت. وأنا أقدر ذلك كثيراً. العالم كله يقدر حقًا ما فعلته السعودية في مجال مكافحة الإرهاب ومموليه".
إلى ذلك، أفاد البيت الأبيض في بيان لاحق، السبت، أن "ترامب ناقش مع الأمير محمد بن سلمان دور السعودية في ضمان استقرار الشرق الأوسط".
ومنذ سنوات طويلة عمدت السعودية إلى مكافحة الإرهاب، وملاحقة مموليه.
وفي مايو 2017، أعلنت القمة الإسلامية التي عقدت في الرياض عن بناء شراكة وثيقة بين قادة الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية لمواجهة التطرف والإرهاب وتحقيق السلام والاستقرار والتنمية إقليمياً ودولياً.
كما أطلق في 18 مايو 2017، مركز دولي لمكافحة الإرهاب في ختام قمة الرياض.
وقال وزير الخارجية السعودي في حينه، عادل الجبير: "نحن "في إشارة إلى السعودية"، الجيش الثاني بعد جيش الولايات المتحدة في التحالف الدولي لمكافحة الإرهاب. سعينا وراء الإرهابيين ومن يمولونهم ومن ينفذون العمليات، ونفذنا عمليات ضدهم".
ولطالما كرر ولي العهد السعودي في مقابلاته عزمه على مكافحة الإرهاب والتطرف.
{{ article.visit_count }}
وقال ترامب لولي العهد السعودي في مستهل لقاء جمعهما على الإفطار على هامش قمة العشرين المنعقدة بمدينة أوساكا في اليابان، "العالم كله ممتن لجهود السعودية في مكافحة الإرهاب".
وأضاف، "لقد بذلتم جهداً هائلاً في هذا المجال". وتابع: "كل الأموال التي كانت تذهب لمجموعات لا نحبها توقفت. وأنا أقدر ذلك كثيراً. العالم كله يقدر حقًا ما فعلته السعودية في مجال مكافحة الإرهاب ومموليه".
إلى ذلك، أفاد البيت الأبيض في بيان لاحق، السبت، أن "ترامب ناقش مع الأمير محمد بن سلمان دور السعودية في ضمان استقرار الشرق الأوسط".
ومنذ سنوات طويلة عمدت السعودية إلى مكافحة الإرهاب، وملاحقة مموليه.
وفي مايو 2017، أعلنت القمة الإسلامية التي عقدت في الرياض عن بناء شراكة وثيقة بين قادة الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية لمواجهة التطرف والإرهاب وتحقيق السلام والاستقرار والتنمية إقليمياً ودولياً.
كما أطلق في 18 مايو 2017، مركز دولي لمكافحة الإرهاب في ختام قمة الرياض.
وقال وزير الخارجية السعودي في حينه، عادل الجبير: "نحن "في إشارة إلى السعودية"، الجيش الثاني بعد جيش الولايات المتحدة في التحالف الدولي لمكافحة الإرهاب. سعينا وراء الإرهابيين ومن يمولونهم ومن ينفذون العمليات، ونفذنا عمليات ضدهم".
ولطالما كرر ولي العهد السعودي في مقابلاته عزمه على مكافحة الإرهاب والتطرف.